Take a fresh look at your lifestyle.
المحفوظات سنوية

2012

خبر وتعليق رسالة إلى القرضاوي

    (إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا) النساء 17 الخبر: قال الشيخ يوسف القرضاوي في تصريح…

تأملات في كتاب: “من مقومات النفسية الإسلامية” الحلقة الثامنة والأربعون

  الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المتقين، وسيد المرسلين، المبعوث رحمة للعالمين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، واجعلنا معهم، واحشرنا في زمرتهم برحمتك يا أرحم الراحمين. أيها المسلمون: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،…

نَفائِسُ الثَّمَراتِ إني لأقرأ القرآن وانظر في آيه  

    قال أحمد بن أبي الحواري: "إني لأقرأ القرآن وانظر في آيه فيحير عقلي بها وأعجب من حفاظ القرآن كيف يهنيهم النوم ويسعهم أن يشتغلوا بشيء من الدنيا وهم يتلون كلام الله أما إنهم لو فهموا ما يتلون وعرفوا حقه فتلذذوا به واستحلوا المناجاة لذهب…

إعادة انتخاب غليون: المجلس الوطني أحد أوجه التآمر على الثورة السورية المباركة

  تمت أمس الثلاثاء في 15/05/2012م إعادة انتخاب برهان غليون رئيساً للمجلس الوطني السوري لفترة ثلاثة أشهر. وكان انتخابه هذا للمرة الثالثة على التوالي: في شهر 10/2011م، وفي شباط 2012م، والثالثة في أيار 2012م وسط خلافات بين أعضاء المجلس، فقد

السلطة في لبنان تنأى بنفسها عن دعم المظلوم وتسخِّر قواها لدعم نظام الأسد الظالم

منذ أن بدأت حركة الاحتجاجات في سوريا مطالبة بإسقاط "نظام" عصابة آل الأسد، تحركّت الإدارة الأمريكية للمحافظة على مصالحها هناك، التي ضَمِنها لها عميلها حافظ الأسد ومن بعده ابنه بشار. فسخّرت عملاءها في المنطقة لتبقى ممسكة بزمام الأمور في

رسالة مفتوحة

يا عبيد أمريكا! تعرفون جيدا أنّ زوجي نفيد بوت، الناطق الرسمي باسم حزب التحرير في باكستان، وفي الحادي عشر من مايو/أيّار 2012، يوم الجمعة في 12:30 كان يوصل أطفالنا من المدرسة إلى البيت، وقبل أن يصل إلى بوابة المنزل، تكالب عليه ثمانية إلى

لا تَرْضَوْا عن رايةِ الإسلامِ ولوائِه بديلاً أيها المسلمون حتى وإنْ مات بالغيظِ العملاءُ…

لقد تعدَّدت الرايات "الأعلام"، واختلفت في بلاد المسلمين، وبخاصة بعد التحركات الشعبية ضد الظالمين الطغاة من الحكام في بلاد المسلمين... فأصبح بعضهم يرفع علم "الاستقلال"، أو يُبقي على العلم نفسه، أو يرفع رايةً خاصة به... ومن هؤلاء من يُحسن