Take a fresh look at your lifestyle.

الجولة الإخبارية 18/09/2013 (مترجمة)

العناوين:

 

• 11 مليون شخص ينهون استخدامهم للفيسبوك في الولايات المتحدة وبريطانيا
• تهديد الحجاب: غضب المسلمين في بريطانيا تجاه حظر محتمل على اللباس الديني في الأماكن العامة
• الأزمة السورية: تدمير الأسلحة الكيميائية ‘قابل للتنفيذ’
• المبعوث الأمريكي: أمريكا لا تزال تأمل بإجراء محادثات مع طالبان
• الجزار مودي من ولاية غوجارات يسعى لكسب المسلمين

 

التفاصيل:

11 مليون شخص ينهون استخدامهم للفيسبوك في الولايات المتحدة وبريطانيا

أفادت نتائج بحث جديد أن أعدادًا كبيرة من مستخدمي الفيسبوك يتركون الشبكة الاجتماعية بسبب مخاوف متعلقة بالخصوصية والخوف من الإدمان على الإنترنت. ووفقا للبحث، فإن أعدادا متزايدة يشاركون في ما يطلق عليه اسم “انتحار الهوية الافتراضية”، ويقومون بحذف حساباتهم. وأظهر تحليل أجراه باحثون من جامعة فينا، على أكثر من 600 شخص، أن مسائل حماية البيانات والضغط الاجتماعي لإضافة أصدقاء، كانت أيضا من بين أسباب الإنهاء. بينما ذكر آخرون أسبابًا أخرى مثل المحادثات الضحلة، والاستياء العام وفقدان الاهتمام في الموقع. وبالمقارنة مع عينة لأولئك الذين واصلوا استخدام الفيسبوك، فإن المقلعين كانوا من كبار السن، في المتوسط، ومن الذكور على الأرجح. وجاءت المخاوف المتعلقة بالخصوصية في مقدمة أسباب الإقلاع عن الفيسبوك بشكل أساسي (48.3 في المائة)، تليها الاستياء العام (13.5 في المائة)، ثم الجوانب السلبية من الأصدقاء عبر الإنترنت (12.6 في المائة) ثم الشعور بالإدمان (6.0 في المائة). وقالت بريندا ويديرهولد، رئيسة تحرير مجلة “سيبيربسيكولوجي، السلوك والشبكات الاجتماعية”، والتي نشرت النتائج: “نظرا للقصص البارزة مثل ويكيليكس وتقارير المراقبة NSA الأخيرة، فإن أعدادا متزايدة من المواطنين يصبحون أكثر حذرا من مخاوف الخصوصية المتعلقة بالإنترنت”. [المصدر: ميل أون لاين]

 

تهديد الحجاب: غضب المسلمين في بريطانيا تجاه حظر محتمل على اللباس الديني في الأماكن العامة

ظلت الجالية المسلمة في بريطانيا “مشمئزة” من فكرة فرض حظر محتمل على الفتيات والشابات المسلمات من ارتداء الحجاب في الأماكن العامة. ويقول وزير الداخلية جيريمي براون أنه يتعين على الحكومة النظر في الحظر. وقال الوزير الديمقراطي الليبرالي لصحيفة “التلغراف”: “يجب علينا أن نكون حذرين جدا في فرض الامتثال الديني على المجتمع الذي يقدِّر دائما حرية التعبير”. وقال براون “ولكن هناك نقاش جاد يدور حول ما إذا كان ينبغي على الفتيات أن يشعرن بالإكراه من ارتداء الحجاب في مجتمع لا يسمح للأطفال بالتعبير عن اختياراتهم الشخصية حول موضوعات أخرى مثل شراء الكحول، والتدخين والزواج”. وأضاف “وهذا ينطبق على الأقليات النصرانية في الشرق الأوسط بقدر ما ينطبق على الأقليات الدينية هنا في بريطانيا”. وقال الرئيس التنفيذي لمؤسسة رمضان، وهي مجموعة تعمل مع الشباب المسلم في المملكة المتحدة، أنه شعر “بالاشمئزاز” من تصريحات براون هذه. وقال محمد شفيق “هذا هو مثال آخر على المعايير المزدوجة التي يتم تطبيقها على المسلمين في بلادنا من قبل بعض السياسيين”. وأضاف “ينبغي للشخص أيًّا كان دينه أن يكون حرًا في ممارسة اعتقاداته وفقًا لخياراته الخاصة، وأية محاولة من جانب الحكومة لمنع النساء المسلمات من ذلك سيتم مقاومتها بقوة من قبل المجتمع المسلم”. ويأتي هذا النقاش بعد أن تراجعت كلية متروبوليتان في برمنغهام، في خطوة غير مسبوقة في الأسبوع الماضي، عن قرارها الذي اتخذته في وقت سابق بحظر الطالبات المسلمات من ارتداء النقاب الذي يغطي كل وجوههن باستثناء عيونهن. وقد وقع 9،000 شخص خلال 48 ساعة، على عريضة على الإنترنت ضد الحظر أجبر المؤسسة لإسقاط الحظر الذي كان في موضع التطبيق لمدة ثماني سنوات. [المصدر: روسيا اليوم]

 

الأزمة السورية: تدمير الأسلحة الكيميائية ‘قابل للتنفيذ’

قال كبير مفتشي الأمم المتحدة للأسلحة الكيميائية أنه سيكون من الصعب العثور على جميع الأسلحة الكيميائية في سوريا وتدميرها، لكنه عبر عن اعتقاده بأن المهمة يمكن تحقيقها. وقال أيكي سيلستروم، في مقابلة مع “بي بي سي”، أن ذلك سيعتمد كثيرا على استعداد الحكومة في دمشق والمعارضة للتفاوض. وقال أن فريقه خلص بعد زيارته لسوريا إلى أن غاز الأعصاب سارين قد استخدم في الهجوم على دمشق في آب/أغسطس. ويحاول مجلس الأمن الدولي الآن الاتفاق على قرار بشأن هذه المسألة. وتلقي الدول الغربية اللوم على قوات حكومة الرئيس السوري بشار الأسد بالهجوم القاتل في منطقة الغوطة. بينما تقول دمشق – بدعم من روسيا – أن قوى المعارضة هي المسؤولة عن ذلك. وقال السيد سيلستروم لبرنامج “نيوزداي” في البي بي سي أن التعامل مع الترسانة الكيميائية السورية “قابل للتنفيذ”. وأضاف “ولكنه بطبيعة الحال، سوف يكون عملًا مجهدًا”. وقال: “يعتمد على موقف الحكومة السورية وموقف المعارضة، ويتوقف على مقدار ما يمكنهم التفاوض عنه، فإنه يمكن التنفيذ. واستطرد قائلا: “ستكون المهمة صعبة”. ومع ذلك فإن التقرير لم يقسم المسؤولية عن الهجوم [المصدر: بي بي سي]

 

المبعوث الأمريكي: أمريكا لا تزال تأمل بإجراء محادثات مع طالبان

قال مبعوث الولايات المتحدة يوم الاثنين، أن واشنطن لا تزال تأمل في محادثات مباشرة مع طالبان لدعم اتفاق السلام في أفغانستان، إلا أنه يبدو أن المسلحين غير راغبين في القيام بذلك. وكانت حركة طالبان قد فتحت مكتبا لها في العاصمة القطرية الدوحة في يونيو/حزيران بهدف التحدث إلى الولايات المتحدة قبل انسحاب العام المقبل 2014 لمعظم القوات الأمريكية، ولكن الدبلوماسية انهارت حتى قبل أن تبدأ. وقال جيمس دوبينز، الممثل الأمريكي الخاص لأفغانستان وباكستان، “إننا لا نزال نرغب في رؤية بدء الحوار، وهو الحوار الذي يشمل الولايات المتحدة وطالبان مباشرة ولكن من شأنه أيضا إشراك الحكومة الأفغانية أو مجلسها الأعلى للسلام”. وكان دوبينز، الذي كان من المتوقع أن يمثل الجانب الأمريكي في المحادثات، قد قال للصحفيين في واشنطن “نحن لن نتخلى عن الأمل. وما زلنا نأمل أن يكون هناك تطور إيجابي في مرحلة ما، لكننا لا نستطيع أن نتنبأ متى”. وقال “إن طالبان هي الآن، من الناحية العملية، غير راغبة في الانخراط مع الولايات المتحدة، أو مع الأفغان، أو مع أي شخص”. وكان مكتب طالبان في الدوحة قد نصب نفسه باعتباره سفارة حكومة في المنفى من عهد الإسلاميين في الفترة 1996 – 2001، ما أثار غضب الرئيس الأفغاني حامد كرزاي الذي انسحب لفترة وجيزة من محادثات منفصلة مع الولايات المتحدة حول الاتفاقية الأمنية لما بعد عام 2014. في المقابل، رفضت طالبان إجراء محادثات مع كرزاي ووصفته بأنه دمية الولايات المتحدة، وذلك على الرغم من أن الولايات المتحدة كانت تأمل من الحكومة الأفغانية الاضطلاع بالدور الرئيسي في المحادثات مع طالبان. وقد ألقى دوبينز اللوم على “سوء فهم حقيقي” حول دور المكتب. من جانبه وعد الرئيس الأمريكي باراك أوباما شعبه الذين أنهكتهم الحرب الأمريكية، وعد بسحب القوات المقاتلة من أفغانستان العام المقبل، وإنهاء أطول حرب للولايات المتحدة التي انطلقت بعد هجمات 11 سبتمبر 2001. وقد حددت الولايات المتحدة هدف إبرام الاتفاقية الأمنية مع الحكومة الأفغانية في الشهر المقبل. [المصدر الأخبار الدولية]

 

الجزار مودي من ولاية غوجارات يسعى لكسب المسلمين

بعد أربعة أيام من إعلان حزب بهاراتيا جاناتا أن السيد مودي سيكون مرشحه للانتخابات العامة لعام 2014، بدأ رئيس وزراء ولاية غوجارات القيام بجولات ودية في أحمد آباد لجمع التأييد. وقد نظم حزب بهاراتيا جاناتا حملة تجنيد مع التركيز بشكل خاص على ضم 100،000 شاب مسلم. وفي مومباي، تجمع مسلمون مرتبطون بخلية الأقلية لحزب بهاراتيا جاناتا، في ضريح شاه مخدوم بابا التاريخي أو ماهيم دارغا تحت شعار “نصلي من أجل حياة طويلة للسيد مودي”. وفي جهد منظم في ولاية غوجارات، احتفل مجموعة مسلمين مرتبطين بحزب بهاراتيا جاناتا بعيد ميلاد رئيس الوزراء مع كعكة عملاقة بوزن 64 كجم. وعقدت مراسم قطع كعكة مماثلة في عدد قليل من المدن الأخرى. وبما أن السيد مودي يسعى ليكون رئيس الحكومة في العام المقبل، فإنه يحتاج إلى كسب الأصدقاء والتأثير على الناس. وخلال جهده هذا، فإنه يحاول أيضا تحويل النقاش حول علمانيته رأسا على عقب. وهو متهم من قبل خصومه السياسيين من كونه قائدا للانقسام، لكن حزبه يصر على أن السيد مودي يتمتع بتأييد بين الأقليات أيضا. واتُّهم رئيس الوزراء من ولاية غوجارات بعدم بذل جهود كافية لوقف أعمال الشغب الطائفية التي اجتاحت ولايته في عام 2002، وتركت مئات الأشخاص، معظمهم من المسلمين، قتلى. [المصدر: NDTV]