Take a fresh look at your lifestyle.

الجولة الإخبارية 3-7-2015 (مترجمة)

 

\n

العناوين:

\n

• رئيس الوزراء التركي يؤكد أن تركيا مستعدة لأي حالة طارئة لتأمين حدودها

\n


• تركيا تؤكد وجود اجتماعات سرية للمصالحة مع مندوبين من كيان يهود

\n


• الشرطة التركية تفرق مظاهرة لمثليي الجنس

\n

 

\n

 

\n

التفاصيل:

\n

رئيس الوزراء التركي يؤكد أن تركيا مستعدة لأي حالة طارئة لتأمين حدودها

\n

صرح رئيس الوزراء التركي أحمد أوغلو بجاهزية تركيا لـتأمين حدودها مع سوريا والعراق من أي طارئ، وقال في افتتاح معرض في اسطنبول \”إذا توصلنا لأي نتيجة بأن حدودنا مهددة فإننا مستعدون لحمايتها، وسنفعل كل ما يلزم لتنفيذ ذلك\”، وكانت تركيا قد شهدت تدفقاً آخر للاجئين السوريين من تل أبيض والمناطق المحيطة هربا من القتال بين وحدات الدفاع الكردية وتنظيم الدولة.

\n

وكانت وحدات الدفاع الكردية قد سيطرت على مدينة تل أبيض السورية في الخامس عشر من حزيران/يونيو بمساعدة قوات التحالف لصد هجوم تنظيم الدولة.

\n

وكانت تركيا قد صنفت وحدات الدفاع الكردية، الجناح العسكري لحزب الاتحاد السوري الكردي الديمقراطي، كمنظمة إرهابية.

\n

وكانت الوحدات الكردية قد سيطرت على تل أبيض، وبذلك وصلت بين شطري المنطقة التي يسيطرون عليها في شمال سوريا على طول الحدود مع تركيا، والتي يسميها الثوار الأكراد جزيره وكوباني، وتهدف المجموعات الكردية المسلحة بالأساس لإيجاد حكم ذاتي للأكراد في تلك المناطق.

\n

وأضاف أحمد أوغلو في تصريحاته \”بأن القوات المسلحة التركية والشعب التركي سيعملان كل ما في وسعهما لإبقاء تركيا موحدة وآمنة، ولن نتجاهل هذا الأمر حتى نهايته\”. (المصدر: وكالة الأناضول)

\n

تبحث تركيا بأي طريقة للتدخل بقواتها في شمال سوريا لمصلحة أمريكا، وذلك بعد انهيار برنامج التدريب والتسليح، وأن هذا التدخل سيكون على الأغلب بمساعدة المخابرات الأمريكية.

\n

 

\n

—————-

\n

 

\n

تركيا تؤكد وجود اجتماعات سرية للمصالحة مع مندوبين من كيان يهود

\n

كشف وزير الخارجية التركي مفلوت أوغلو ولأول مرة يوم الأربعاء عن الاجتماع السري الذي حصل الاثنين في روما بين مدير عام وزارة الخارجية في كيان يهود دور جولد ونظيره التركي فريدون أوغلو، وقد صرح مفلوت بأن الاجتماع يهدف إلى المضي قدما في موضوع المصالحة بين كيان يهود وتركيا، حيث قال \”إن المحادثات بين الشعبين روتينية جدا، وتهدف لتحسين العلاقات، فكيف سنتصالح إذا لم نجتمع؟\”.

\n

وقال مفلوت تعليقا على الأزمة بين الجانبين بأن \”الكرة في ملعب إسرائيل\”، وبأن الحكومة التركية تنتظر استجابة دولة يهود للمطالب التركية المتمثلة بدفع تعويضات لعائلات القتلى في حادثة سفينة مرمرة في العام 2010، وإنهاء حصار غزة، وأضاف \”إننا ننتظر الجواب الإسرائيلي، العملية تأخرت بسبب أمور إسرائيلية داخلية، كان يمكننا التوصل لاتفاق في وقت مبكر\”.

\n

وكان مصدر رسمي يهودي قد صرح الأسبوع الماضي بأن جولد غادر إلى روما لمقابلة فريدون المسؤول عن ملف كيان يهود في الحكومة التركية والذي يقود المفاوضات لإنهاء الأزمة مع كيان يهود.

\n

يعتبر جولد مقربا من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي عينه مؤخرا مدير عام وزارة الخارجية، ولم يخبر جولد أياً من مستشار الأمن الوطني يوسي كوهين وجوزيف سيكانوفر الذي أدار دفة العلاقات في حكومة رجب أردوغان قبل خمسة سنوات، وبقي جولد على اتصال مع فريدوف.

\n

قام الاجتماع بعد أسابيع قليلة من انتخابات فشل فيها حزب أردوغان من الحصول على الأغلبية المطلقة والتي تخوله لتغيير الدستور، وقد أجبرت الانتخابات أردوغان على التحالف مع الأحزاب الصغيرة. (المصدر: هآرتس/ بتصرف)

\n

أين ردة الفعل \”السريعة\”؟ وماذا يعني هذا التصريح؟ إن علاقات تركيا العلمانية مع كيان يهود كانت وما زالت جيدة ومتكاملة بالرغم من ذر الرماد في العيون.

\n

 

\n

 

\n

—————-

\n

 

\n

الشرطة التركية تفرق مظاهرة لمثليي الجنس

\n

كان من المفروض إقامة التجمع الثالث عشر لمثليي الجنس في تركيا يوم الأحد الساعة الخامسة مساءً، وذلك في ميدان تقسيم في اسطنبول، ولكن حكومة اسطنبول منعت التجمع في اللحظات الأخيرة وأجبروا المشاركين على مغادرة الميدان بالقوة، حيث استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه لتفريقهم.

\n

لقد تجمع الآلاف، الأسبوع الماضي في المسيرة السنوية السادسة للمتحولين جنسيا في اسطنبول، وجاءت المسيرة بمناسبة أسبوع اللوطيين الثالث والعشرين، والذي يأتي بين 22 و 28 حزيران/يونيو، ففي مسيرة الأسبوع الماضي لم يحدث أي احتكاك، وقد شارك الآلاف في المسيرة وطالبوا بتغيير الدستور لضمان حقوق المثليين.

\n

بينما تم تفريق مسيرة اليوم بخراطيم المياه والرصاص المطاطي بعد رفض المشاركين المغادرة بأمر من حاكم اسطنبول، بالرغم من عدم وضوح السبب وراء منع هذه المسيرة حتى الآن. (المصدر: ديلي صباح)

\n

اضطرت الحكومة للتدخل في مسيرة هذا الأسبوع بعد ردود الفعل الشديدة التي تلقتها تبعا لمسيرة الأسبوع الماضي، وهذا مثال حي على الحكومة التركية الإسلامية الديمقراطية الوسطية، وهذا بالضبط ما يريده المجتمع الدولي من مسلمي العالم، حيث يستمر في إهانتهم والتعدي على حرمة هذا الشهر الفضيل، إلا إذا أظهروا احتجاجهم.

\n

 

\n