Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار الصباح ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 13112016م

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

13\11\2016م

 

 

 

العناوين:

 

  • * “درع الفرات” وتقهقر الفصائل قرب حلب… ديمستورا يتعهد بإخراج أهلها… وأنقرة توسع المنطقة الآمنة لجيش وطني.
  • * من قصر هشام… سلطة رام الله تشارك الروس إذلال المسلمين، بتدمير حاضرة الخلفاء الأمويين.

 

التفاصيل:

 

وكالات – إدلب / أفادت مراصد مراقبة الطيران التي توثق تحليق المقاتلات في ريف إدلب أن سرباً من مقاتلات روسية انطلقت من حاملة الطائرات الروسية “كوزنيتسوف” المتمركزة قبالة سواحل الشام. وأضاف ناشطون أن سرباً مؤلفاً من أربع طائرات حربية سوداء اللون، مجهولة الهوية، شوهدت لأول مرة، ترافقها طائرة استطلاع دون طيار، استهدفت محيط مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، ما أسفر عن وقوع إصابات بين صفوف المدنيين. بينما نقلت مراصد الثورة السورية عن العقيد المظلي، مصطفى بكور، أن الطائرات التي حلقت، ظهر السبت، في سماء ريف حماة الشمالي هي صائدة “الدبابات” A10، وهي على الأغلب للتحالف الصليبي الدولي.

 

حزب التحرير – فلسطين / أفلح ثوار “درع الفرات” بمساندة المدفعية التركية، السبت، بالسيطرة على قرى جديدة، شمال شرق مدينة الباب، تزامناً مع سيطرة ميليشيات الديمقراطية الأمريكية في سوريا، على ثلاث قرى أخرى، بعد انسحاب تنظيم الدولة منها، كفرسي سباق ورهان أمريكي محموم في الوصول إلى المدينة بعد أن انخرطت الأطراف جميعاً في محرقة المخطط الأمريكي بعيداً عن مواجهة النظام النصيري المجرم. في المقابل، سيطرت عصابات أسد المتعددة الجنسيات، السبت، عقب آلاف الغارات الجوية الروسية انطلاقاً من خمس مطارات وآلاف الصواريخ متعددة الأصناف على منطقة منيان ومعمل الكرتون والضاحية السكنية المتاخمة للأكاديمية العسكرية غربي حلب. وبتقدم قوات النظام والميليشيات، عقب استعادتها مشروع 1070 شقة وتلة مؤتة ومدرسة الحكمة غرب حلب، تخسر كتائب الثوار كافة النقاط التي سيطرت عليها ضمن “ملحمة حلب”، والتي كانت تهدف إلى فك الحصار عن أحياء حلب الشرقية. وتتكالب قوى الاستكبار والاستعمار الدولي وأدواتها وأشياعها على الشام وأهلها وثوارها، ويزداد إجرامها بحق المدنيين بالقصف والقتل والتهجير، ومع هذا الإجرام الدولي يترك أهل الشام وحدهم دون أن تتحرك جيوش الأمة لنصرتهم وكأنهم من بلاد “الواق واق” وليسوا من عقر دار الإسلام ومن صفوة بلاد الله!! بل تتآمر الأنظمة العميلة كتركيا والسعودية مع القوى الاستعمارية لتجهض الثورة أو لتبيعها في سوق النخاسة بينما تدعي زوراً وتضليلاً نصرتها!!. وإزاء ذلك فليس لأهل الشام من خلاص سوى بالتمسك بحبل الله، وليس لهم من ثبات في وجه هذه القوى العاتية المجرمة إلا بقطع العلاقة مع الاستعمار ووكلائه ورفض مشاريعه التفاوضية التآمرية والتمسك بإسقاط النظام وإقامة الخلافة على منهاج النبوة.

 

الأناضول – طهران / من جديد، طالب مبعوث الحل الأمريكي بزي أممي في سوريا، ستيفان دي ميستورا، بخروج المدنيين والمقاتلين من حلب بدلا من إدخال المساعدات وفك الحصار باعتباره جريمة حرب، ومن العاصمة الإيرانية طهران، كشف دي ميستورا، السبت، عن سعي الأمم المتحدة إلى ما أسماه تطهير حلب من المجموعات المقاتلة بدعوى تحقيق الأمن فيها. جاء ذلك عقب لقاء جمعه، بنائب وزير الخارجية الإيراني، حسين جابري أنصاري في طهران، بعد أيام على زيارة المبعوث الأممي أنقرة لإجراء محادثات مع مسؤولين أتراك. وبلغة التوازن وخلط المفاهيم ومساوياً بين الضحية والجلاد، أعرب ميستورا، عن الإدانة لكافة أشكال القتل التي تقع في المناطق الشرقية والغربية لحلب؛ وفق تعبيره. وبيّن أنهم يبحثون اقتراحاً يهدف لإجلاء المدنيين من المدينة، دون مزيد من التفاصيل حول المقترح. داعياً للتواصل مع سكان شرقي وغربي حلب لبحث شكل الإدارة في هذه المنطقة. في وقت أفادت وكالة “ترك برس” أن الاجتماع الأمني التركي الذي عقد برئاسة رئيس الوزراء، بن علي يلدرم، أقرّ مواصلة مكافحة الإرهاب في الداخل والخارج، وتوسيع المنطقة الآمنة التي بدأت تركيا تشكيلها بشكل فعلي مع انطلاق عملية درع الفرات في الشمال السوري، بحيث تصل إلى الباب شمالي حلب. كذلك طالبت منظمة العفو الدولية المجاهدين الثائرين بالتوقف عن هجومها على عصابات أسد المتعددة الجنسيات غربي حلب، بدعوى مخالفتها للقانون الدولي. واتهم تقرير المنظمة المبني على تقارير “مرصد رامي عبد الرحمن” عميل النظام الذي اتهم الثوار بقتل المدنيين لدى هجومهم غربي المدينة. يأتي هذا وسط تهديد الأمم المتحدة على لسان نائب المتحدث الرسمي لها، فرحان حق، على شكل تحذير من احتمال أن تشهد مدينة حلب مجاعة نتيجة النقص الحاد في المواد الغذائية ورفض نظام أسد وروسيا السماح للمساعدات بالدخول للمُحَاصَرين.

 

الجزيرة / أطلقت مؤخراً الهيئة العامة في الغوطة الشرقية بريف دمشق، مبادرة لتشكيل ما سمته جيش “الإنقاذ الوطني”، ودعت من خلالها لتوحيد الفصائل واندماجها في جسد واحد يكون بيده كامل السلاح والمقدرات العسكرية. وقال رئيس الهيئة، محمد سليمان الدحلا، أن المبادرة من أجل الحفاظ على العمل العسكري والثورة. وفي وقت مبكر من صباح الأحد، نقلت وكالة “الاتحاد برس” عن المدعو، فهد المصري، منسق مجموعة الإنقاذ الوطني، مواقف وتصريحات خاصة لمستشاري الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من خلال اتصال هاتفي أجراه المصري مع توم حرب، مدير التحالف الأمريكي الشرق أوسطي لدعم ترامب، أهمها دعم إقامة المناطق العازلة ودخول قوات ردع عربية إلى سوريا برعاية دولية للقضاء على الإرهاب والتطرف بالتزامن مع قيام مجلس عسكري من النخب العسكرية لحكم المرحلة الانتقالية ريثما يتم كتابة دستور جديد وانتخابات. من جانبه، أكد فهد المصري، منسق مجموعة الإنقاذ الوطني، أن التنسيق مستمر مع من سماهم “الأصدقاء” في الولايات المتحدة وبشكل خاص الصديقين، وليد فارس، مستشار الرئيس ترامب والصديق توم حرب. وعبر عن اعتقاده أن هناك آفاق واسعة للتعاون لإعادة الأمن والاستقرار إلى سوريا، وأضاف، سنبحث قريباً مع الأصدقاء في واشنطن، ترتيب زيارة سنقوم بها مع وفد عسكري رفيع المستوى إلى الولايات المتحدة على الأغلب في آذار/مارس العام المقبل.

 

حزب التحرير – فلسطين / في مقابلة أجرتها معه صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية، اعتبر الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، في إعادة إخراج سيئ لموقفه العدائي لثورة الشام، أن الفصائل التي تقاتل نظام أسد “مجهولة” بالنسبة له، وفيما هي تعمل على قتال النظام بدعم من الولايات المتحدة بحسب زعمه “ستصبح واشنطن في مواجهة مباشرة مع روسيا التي لن تتخلى عن أسد”، وأضاف ترامب مدعياً أن الولايات المتحدة تقاتل النظام “بينما هو يقاتل تنظيم الدولة”، في الوقت الذي “يجب أن تكون الأولوية لقتال التنظيم”.

 

حزب التحرير – فلسطين / أنكر حزب التحرير على سلطة رام الله استقبالها رئيس الوزراء الروسي المجرم، ديميتري ميدفيدف، ومرافقته بجولة بقصر هشام الأثري في مدينة أريحا. معتبراً فعلها إضافة نكراء إلى جرائمها المتكررة بحق فلسطين وأهلها والمسلمين جميعاً. وقال بيان صحفي، أصدره، السبت، المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين، أنه لمن العار، أن تستقبل السلطة الفلسطينية أحد قادة الإجرام الروسي، متناسية دماء إخواننا في الشام، من خلال رسالة بوتين المجرم إلى أهل سوريا، مفادها أننا ندمر حاضرة الخلفاء الأمويين فوق رؤوس أهلها وإخوانكم في فلسطين يؤيدوننا في ذلك ويستقبلوننا استقبال الفاتحين في قصر الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك!. رسالة يقصد بها بوتين ومدفيدف إذلال المسلمين في العالم، والسلطة الفلسطينية تساعدهم في ذلك. وإزاء ذلك، شدد البيان مخاطباً روسيا الإرهابية على التأكيد أن أهل فلسطين لا تمثلهم السلطة الفلسطينية، وهم يرفضون زياراتكم، ويدركون جرائمكم، وهم جزء من أمة الإسلام التي تصل ليلها بنهارها لإقامة دولة العدل؛ دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة التي ستخلص العالم بإذن الله من شروركم وجرائمكم وتلاحق أكابر مجرميكم إلى عقر داركم إن بقي لكم عقر دار. ﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ﴾.

 

سبوتنيك / قالت وكالة “سبوتنيك” أن قوى الأمن الروسية أحبطت، السبت، هجمات “إرهابية”، في العاصمة موسكو، ومدينة سان بطرسبرغ. وفي استعداء سافر على الإسلام والمسلمين، ذكرت الوكالة الروسية، أن جهاز المخابرات الروسي اعترض أنشطة المجموعة الإرهابية القادمة من آسيا الوسطى، فيما ذكرت قناة “روسيا اليوم”، أن المجموعة تتألف من عشرة أفراد، وأن إلقاء القبض عليهم تم بمساعدة قوى الأمن في كل من طاجكستان وقيرغيزستان. وسبق للمصادر الروسية أن أشارت الشهر الفائت إلى ضرورة التعاون من أجل منع من أسمتهم “الإرهابيين الدوليين” من التسلل إلى آسيا الوسطى. من جانب آخر، التقط وزير الخارجية الإيطالي الإشارة، فوجه نصيحة لروسيا بمواجهة ما أسماه “المجتمع السنّي” الذي يمتلك في مناطق آسيا الوسطى وروسيا نفسها حضوراً قوياً للغاية.

 

وكالات / أقر وزير الدفاع الأميركي، آشتون كارتر، بوقوع تفجير في قاعدة “بغرام” الجوية الأميركية في أفغانستان، وهو ما أسفر عن مقتل جنديين أميركيين ومتعاقدين أميركيين اثنين آخرين. وأضاف كارتر أن التفجير أسفر عن جرح 16 جندياً أميركياً وجندي بولندي ضمن بعثة تابعة لحلف شمال الأطلسي “ناتو”. والتفجير الذي تبنته حركة طالبان واستهدف قاعدة “بغرام” شمال العاصمة الأفغانية كابل، وقع في أكبر قاعدة أميركية في أفغانستان، وهي تخضع لحراسة وتأمين شديدين.

20161113-Sunday-akhbaar-syria1.pdf