نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 13112016م
نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
13\11\2016م
العناوين:
- * أسراب طيران الحقد الصليبي الدولي والروسي والنصيري تزدحم بها أجواء حلب وإدلب وحماة.
- * تكالبٌ أممي على أهل الشام… والشبيح ديمستورا من طهران يطالب بإخلاء حلب من ساكنيها.
- * وشهد شاهد من بيت الممانعة… مدفيديف: كبار مسؤولي يهود يرغبون ببقاء أسد في السلطة.
- * كيان يهود يسعى لإنقاذه اقتصادياً لمنع انهياره الوشيك… والثورة القادمة ستطيح بالسيسي ونظامه بإذن الله.
التفاصيل:
وكالات / شنت طائرات الحقد الصليبي الروسي والنصيري غارات مكثفة بالقنابل العنقودية والفوسفورية استهدفت مدن وبلدات الأتارب ودارة عزة وعنجارة والسحارة وخان العسل وكفر ناها والمنصورة وكفر حلب وبشقاتين والقاسمية والقصر بريف حلب الغربي، ومدينة حريتان وبلدة عندان بالريف الشمالي، ومدن جسر الشغور وكفر تخاريم وأطراف مدينة الدانا وبلدة سرمدا بريف إدلب. فيما رصد ناشطون طيران غريب الشَّكل قام بتنفيذ عدّة غارات جوية على أطراف مدينة خان شيخون في ريف إدلب الجنوبي. حيث أفاد ناشطون باستشهاد شخصين وإصابة آخرين بجروح في مدينة الأتارب نتيجة استهدافهم بالقنابل العنقودية، ووقوع إصابات في صفوف المدنيين في بلدة عندان. إلى ذلك، ألقت مروحيات الغدر النصيري أكثر من 50 برميلاً متفجراً على قرية لحايا شمالي حماة دون ورود أنباء عن إصابات، وقصف الطيران الصليبي الروسي بالقنابل الفوسفورية والعنقودية مدينة طيبة الإمام وبلدة اللطامنة وقريتي المصاصنة والزلاقيات. فيما نفذ طيران الصليب الروسي غارتين بالنابالم الحارق المفضل دولياً، على مدن مورك وحلفايا بريف حماة الشمالي، ولم ترد معلومات عن إصابات. في سياقٍ متصل، أعلن الثوار عن قتل 13 عنصراً من المليشيات الطائفية الحاقدة على جبهة الضاحية غرب حلب، وأظهر فيديو بث على مواقع التواصل الاجتماعي إصابة مباشرة لمجموعة من المرتزقة الطائفيين بصاروخ مضاد للدروع. بينما تمكن الثوار بعملية انغماسية من قتل 10 عناصر من قوات أسد ولواء القدس الفلسطيني الموالي لأسد على جبهة العويجة شمال حلب. من جانب آخر، نعت مواقع إخبارية موالية مقتل مراسل تلفزيون الخبر الإيراني، محسن خزاعي، وإصابة المصور تامر صندوق، أثناء مرافقتهم للميليشيات الإيرانية واللبنانية والعراقية في قرية منيان غربي مدينة حلب، حيث تتركز الاشتباكات بين الثوار وهذه المليشيات.
بلدي نيوز / كشف أحد العناصر المنشقين عن قوات النظام، أنها خسرت المئات من عناصرها في معركة حلب الأخيرة، وكانت كتائب الثوار أعلنت عن معركة بهدف فك الحصار عن الأحياء الشرقية في حلب، وسيطرت على الضاحية السكنية الملاصقة للأكاديمية العسكرية وقرية منيان، ووصلوا إلى أطراف حلب الجديدة، قبل أن يعودوا إلى الانسحاب تحت كثافة القصف الجوي الروسي. وقال العنصر المنشق أن النظام فرزه إلى الفرقة السابعة في الدريج بريف دمشق، بعد اعتقاله، وتدرب على أيدي ضباط روس، وأشار إلى أنه بعد إنهائه الدورة أرسل مع 400 عنصر آخر من قبل النظام في مهمة إلى حلب، حيث قسموا إلى أربع مجموعات، قاتلت في الضاحية. ولفت العنصر المنشق، أنه من أصل 400 عنصر بقي فقط 70 عنصراً، موضحاً أن القتلى هم بشكل خاص من كتائب المشاة، ونوه إلى أن العشرات من عناصر النظام فروا من خطوط المواجهة. وكانت مصادر ميدانية أكدت أن خطة النظام في حلب تعتمد على كشف مصادر رمايات الثوار عبر استخدام “طعم”، هذا الطعم هو عبارة عن منازل ومباني وضع فيها النظام “أرخص عناصره”، واستخدم عدة طرق لمنعهم من الهرب من هذه المنازل والأبنية، مثل لحام الأبواب الحديدية، أو هدم أجزاء من الدرج في الأبنية وتهديد العناصر الذين سيحاولون الانسحاب أو الهرب بأنهم سيكونون أهداف للقناصة الإيرانيين وعناصر ميليشيا حزب إيران، الذين سيكونون في النسق الثالث الذي يلي قوات النظام والميليشيات العراقية والأفغانية الطائفية. وقد أكد العديد من الثوار الذين دخلوا لمنطقة 3000 شقة أنه كان هنالك عدة أبنية مقفلة على من بداخلها من عناصر للنظام. ويقول خبراء عسكريون هذا التكتيك يشير إلى القيمة الحقيقية لعناصر النظام من غير المنتمين إلى طائفته، والذين لا قيمة لحياتهم إطلاقاً.
الأناضول / من جديد، طالب مبعوث الحل الأمريكي بزي أممي في سوريا، ستيفان ديمستورا، بخروج المدنيين والمقاتلين من حلب بدلاً من إدخال المساعدات وفك الحصار باعتباره جريمة حرب، ومن العاصمة الإيرانية طهران، كشف ديمستورا، السبت، عن سعي الأمم المتحدة إلى ما أسماه تطهير حلب من المجموعات المقاتلة بدعوى تحقيق الأمن فيها. جاء ذلك، عقب لقاء جمعه، بنائب وزير الخارجية الإيراني، حسين جابري أنصاري في طهران، بعد أيام على زيارته أنقرة لإجراء محادثات مع مسؤولين أتراك. وبلغة التوازن وخلط المفاهيم ومساوياً بين الضحية والجلاد، أعرب ديمستورا، عن الإدانة لكافة أشكال القتل التي تقع في المناطق الشرقية والغربية لحلب؛ وفق تعبيره. وبيّن أنهم يبحثون اقتراحاً يهدف لإجلاء المدنيين من المدينة، دون مزيد من التفاصيل حول المقترح. داعياً للتواصل مع سكان شرقي وغربي حلب لبحث شكل الإدارة في هذه المنطقة. تتكالب قوى الاستكبار والاستعمار الدولي وأدواتها وأشياعها على الشام وأهلها وثوارها، ويزداد إجرامها بحق المدنيين بالقصف والقتل والتهجير، ومع هذا الإجرام الدولي يترك أهل الشام وحدهم دون أن تتحرك جيوش الأمة لنصرتهم وكأنهم من بلاد “الواق واق” وليسوا من عقر دار الإسلام ومن صفوة بلاد الله. بل تتآمر الأنظمة العميلة كتركيا والسعودية مع القوى الاستعمارية لتجهض الثورة أو لتبيعها في سوق النخاسة بينما تدعي زوراً وتضليلاً نصرتها!! وإزاء ذلك فليس لأهل الشام من خلاص سوى بالتمسك بحبل الله، وليس لهم من ثبات في وجه هذه القوى العاتية المجرمة إلا بقطع العلاقة مع الاستعمار ووكلائه ورفض مشاريعه التفاوضية التآمرية والتمسك بإسقاط النظام وإقامة الخلافة على منهاج النبوة.
جنوبية / أظهرت زيارة رئيس الوزراء الروسي إلى تل أبيب، ما كان ليس مخفياً ولكن أريد له أن يبقى طي الكتمان، فقد صرح ديمتري ميدفيديف، رئيس الوزراء الروسي، بأنه سأل كبار المسؤولين في يهود عن موقفهم من الأسد فأبلغوه بصورة كاملة رغبتهم في بقائه، وأنه هو من يستطيع السيطرة على الوضع الميداني، وأنه أفضل من سيطرة الإرهابيين. وعليه فقد بات كل من يقاتل لصالح بشار أسد ممانعاً، بما في ذلك روسيا ويهود وإيران وأشياعها ومليشياتها. وبهذا تكون نجحت الولايات المتحدة بتجنيد عملائها جميعاً في حربها على الإسلام تحت شعارات براقة كاذبة فالحرس الإيراني ومليشياته المختلفة يُرمى بهم في الشام لقتال المشروع الأمريكي على حد زعم ساستهم. بينما هم في الحقيقة ينفذون لأمريكا ما تعجز جيوشها أن تفعله في استعادة لدور ابن العلقمي في حرب أمته ودينه. كل هذا بسبب الجهل الذي سيطر على عقول المسلمين وتحيكه ماكينة إعلامية خبيثة. في وقت يتساءل أحدهم: هل فعلاً أصبحت روسيا ممانعة وإذا كانت كذلك فهي ممانعة لمن؟ وهي التي ما حضرت إلى سوريا إلا بموافقة واشنطن بل وبطلب منها لحماية عميلها النصيري في دمشق. وها هي الحقائق يكشفها الممانع مدفيديف الروسي وأن يهود يفضلون أسد، فأين من صدعوا رؤوسنا بالممانعة والمقاومة. لقد انكشف ستركم وانفضحت سريرتكم على رؤوس الأشهاد ولم يبق إلا القليل حتى ترموا على مزابل التاريخ كما رمي سلفكم ابن العلقمي. فأمة الإسلام لا يضيرها أعداءها بقدر ما يهمها انكشاف الخونة في صفوفها ومهما تكالبتم مع أعدائها فإن الإسلام سيعود جذعاً فتياً ليقلب الطاولة عليكم وعلى أسيادكم الصليبيين واليهود لتقام دولة الإسلام الخلافة الراشدة على منهاج النبوة التي ستقتص من جميع الظلمة الفجرة وما ذلك على الله بعزيز.
جريدة الراية – حزب التحرير / تشهد العلاقات بين كيان يهود ومصر في عهد السيسي، “دفئاً” غير مسبوق على الصعيد الأمني والسياسي والاقتصادي، ولا ينبع التعاون من رغبة يهود في تحسين العلاقات مع مصر، بل أصبح ضرورة قصوى بعد أن أشارت التقديرات إلى وجود خطر انهيار نظام السيسي بشكل كامل خلال فترة محدودة. بهذا استهل، الأستاذ عبد الله عبد الرحمن، مقالةً له في جريدة الراية، الصادرة الأربعاء. وتساءل الكاتب: ما الذي يدفع كيان يهود للسعي إلى استقرار نظام السيسي، ومنعه من الانهيار؟ وماذا يستفيد كيان يهود من نظام السيسي؟ وما الدور الذي يلعبه السيسي في خدمة وحماية كيان يهود؟. ولفت الكاتب في رده على التساؤل: إن المتابع لموقف النظام المصري وخاصة رأسه يرى حجم التكالب والتسارع في تقديم الخدمات لكيان يهود وحماية أمنه وتحقيق مصالحه ومصالح أمريكا في المنطقة. وأضاف الكاتب ومع ما تمر به الكنانة من ارتفاع الأسعار الفاحش والأزمات الاقتصادية المتلاحقة، يدرك كل ذي عين أن هذا النظام فاقد لكل مقومات الحياة إلا أنه في نظر يهود يبقى النظام الذي يعطيهم الأمان ويمنحهم الدفء ويرسل الجيش لحمايتهم وطمأنتهم من مقاومة أهل فلسطين، بخلاف قتله وتهجيره لأهل سيناء لتأمين حدودهم الجنوبية وتجفيف كل منابع إمداد أهل فلسطين بالسلاح الذي يدفعون به عن أنفسهم غدر يهود. وخلص الكاتب في جريدة الراية التي تعكس رؤية حزب التحرير، إلا أن هذا كله لن يفلح في منع انهيار هذا النظام، والثورة القادمة ستطيح بهم لا محالة وهذا ما يقلق الغرب، إلا أنه حادث رغما عنهم ونسأل الله أن يتمكن المخلصون من أبناء الأمة من قيادتها وتوجيهها بالشكل الذي يعيد الكنانة كما كانت درع الأمة وطوق نجاتها، ويعيد جيشها جيشاً للأمة لا جيشا لأعدائها، وليس أمام أهل الكنانة في هذا المضمار غير حزب التحرير ضعوا أيديكم في يده فهو لكم رائد لا ولن يكذبكم، بل يسعى إلى خيركم وعزكم في الدنيا فتنعمون فيها بحياة إسلامية رغيدة في ظل خلافة على منهاج النبوة، وكرامة عظمى في الآخرة برضا الله عز وجل ونيل الدرجات العليا في الجنة، فكونوا لها تفوزوا وتنعموا وتنعم الأمة كلها بكم.
حزب التحرير / حكمت المحكمة المركزية في كيان يهود على الطفل الفلسطيني أحمد المناصرة (14عاماً) بالسجن لمدة 12 عاماً فعلية، وكذلك غرامة حوالي 47.000 دولار، وذلك بعد إدانته بمحاولة تنفيذ عملية طعن في عام 2015م، في مغتصبة “بسغات زئيف” مع ابن عمه حسن مناصرة الذي استشهد في محاولة الطعن تلك. يتم اعتقال واستجواب ومحاكمة حوالي 700 من أطفال فلسطين كل عام ويسجن معظمهم. وبهذا الصدد أصدر القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بياناً صحفياً، ساءل فيه العالم المتحضر إلى متى هذه الانتهاكات لآدمية الإنسان؟ إلى متى التغاضي عن الظلم والظالمين؟! أطفال بعمر الزهور تُنتهك براءتهم ويُزجّ بهم في غياهب السجون بلا رحمة ولا عدل، والعالم الغربي (المتحضّر) يتفرج ولا يعتبرهم أطفالا تنطبق عليهم حقوق الطفل وحقوق الإنسان التي ما فتئوا يتشدقون بها حين يتعلق الأمر بتنفيذ أحكام الإسلام. ألا بئست العدالة التي ينشدونها وبئست الحضارة التي يدعون لها. وخلص البيان إلى توجيه نداء إلى المسلمين، إن فلسطين وأهلها المرابطين أمانة في أعناقكم، وهذا الطفل أحمد وغيره مثال حي لتخاذلكم، فإلى متى هذا التخاذل عن نصرتها ونصرة أهلها ونسائها وأطفالها؟! إلى متى التعامي عن هذا الإرهاب والتعذيب النفسي والجسدي بحق تلك الزهور الغضة! حتى الكلمة تنازلتم عنها ولم نعد نسمع حتى استنكاراً أو شجباً لمثل هذه الأفعال المهينة! فماذا تنتظرون أن يحصل أكثر؟ وأنتم أيها الضباط والجنود في الجيوش، إلى متى ستبقون مكبلين في ثكناتكم، عاجزين عن نصرة إخوانكم، ألا يستنفركم ما يحصل؟! قال تعالى: ﴿إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾.
دايلي صباح / قال بن علي يلدريم، رئيس الوزراء التركي، الدائر في الفلك الأمريكي، أن الدول المتقدمة ومع ميول نموها للتراجع، تطمع في مكاسب البلدان النامية كلما تقلصت التجارة العالمية. جاء ذلك في كلمة له خلال فعاليات منتدى الأعمال الدولي إكسبو الـ16، الذي تنظمه جمعية رجال الأعمال والصناعيين المستقلين التركية “موسياد”. وأضاف يلدريم أن الدول المتقدمة تلجأ بطرق مختلفة إلى السيطرة على الأموال، متخذة من الإرهاب ذريعة لتنفيذ ذلك. وأكد يلدريم في المنتدى، أن بلاده تولي أهمية بالغة لدول إفريقيا وآسيا، فضلاً عن دول الشرق الأقصى، وأن هذا المنتدى لعب دور جسر التواصل بين حضارات البلدان المشاركة فيه. لو لم تجد الدول الكبرى عملاء أمثالكم في بلادنا لما تمكنت من نهب ثروات بلادنا وخيراتها ولما استطاعت تلك الدول أن تتحكم بمصير بلداننا. وبعد انكشاف أمر الشركات الغربية في بلادنا أصبحتم أنتم مسوقين لها في بلاد المسلمين. وإن تصريحاتك هذه هي من باب الدعاية لشركات بلادك فقط ولا يوجد في حساباتك وحساب سيدك أردوغان نية للخروج من تحت عباءة أسيادكم الأمريكان، الذين هم أكثر من استغل شعار مكافحة الإرهاب للسيطرة على الشعوب والتحكم بمصيرها وتنصيب حكام فجرة عملاء لهم.
مفكرة الإسلام / ألمح فاليري سولوفي، البروفسور في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الخارجية، وهو محلل سياسي شهير، وناشط في الأكاديمية الروسية للعلوم وموصوف بخبير كبير في شؤون الكرملين، عن إمكانية تنحي الرئيس المجرم بوتين بعد أشهر، والسبب بإمكانية تنحيه، هو ظروف صحية، ولم يذكر سولوفي تفاصيلها، لكنه قال أنها ستلزم بوتين بالخروج من دائرة الضوء لأشهر عدة العام المقبل، أو الظهور نادراً أي الاعتكاف تقريباً، ثم أجاب بغموض حين سألوه عما إذا كان يعاني من مرض ما، فقال: دعوني لا أضيف شيئاً، ما قلته يكفي؛ وفق تعبيره. هذه المعلومات غير العادية عن بوتين، البالغ 64 سنة، ظهرت الجمعة في موقع صحيفة موسكوفسكي، والتي أجرت مقابلة مع سولوفي، فجر فيها قنبلته عن صحة الرئيس الذي يظهر أنه يعاني من علة ما، وكان عنوان المقابلة عاصفة رعدية في 2017، بوتين قد يحل مكانه خليفة جديد، وبعد ساعات قليلة اختفت كلها من الموقع، لكن صداها وصل مترجماً إلى وسائل إعلام عالمية تناولتها، ومنها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، الوارد بخبرها تأكيد من سولوفي بأن ما ذكره حقيقي، لكنه ليس أكيداً تماماً، وهو برسم التأكد، بحسب ما قال، في معرض توقعه بأن تجري انتخابات رئاسية مبكرة العام المقبل لاختيار خليفة لبوتين، أي قبل عام من نهاية ولايته، في حال صح اعتلاله بما يمنع من استمراره رئيساً.