Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار الصباح ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2017/03/21م

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2017/03/21م

 

 

 

العناوين:

 

  • * عطلت “الباصات الخضراء” وغيّرت خريطة الجبهات… معركة دمشق أثبتت هشاشة النظام في عقر داره.
  • * شباب وأنصار حزب التحرير في إدلب يساندون المجاهدين بدمشق ويدعون لفتح جبهات حماة والساحل.
  • * إجرام يهود ضد المسلمين عابر للحدود… وثروات فلسطين في مزاد التطبيع لدى النظام المصري العميل.
  • * الولايات المتحدة وطاجيكستان تجريان تدريبات مشتركة على مكافحة الإرهاب.
  • * التركيب الجيني للأيدولوجية العلمانية يجيز لمحكمة العدل الأوروبية التمييز والتعصّب ضد حجاب المسلمات.

 

التفاصيل:

 

الجزيرة نت – دمشق / استعادت قوات النظام النصيري المجرم عقب هجوم مضاد، الاثنين، معظم المواقع التي خسرتها، الأحد، بضواحي دمشق الشرقية بعد معارك عنيفة وقصف مكثف، وقالت مصادر إعلامية متطابقة إن قوات النظام استعادت السيطرة على كراجات العباسيين بالكامل، وعلى مواقع في محيطها والمنطقة التي تفصلها عن عقدة حي القابون، والطريق الدولي بين حييْ جوبر والقابون. إلى ذلك، أكدت صحيفة “النهار” اللبنانية أن معركة دمشق، غيّرت بإمكانات بسيطة خريطة الجبهات، مقابل خيار “الباصات الخضراء”، لكنها اعتبرتها رسالة سياسية أتت قبيل استئناف مباحثات جنيف التي ستقام في 23 من الشهر الحالي. وتواصلت “النهار” مع وائل علوان المتحدث باسم فيلق الرحمن، الفصيل الأساسي في المعركة، فأوضح أن الهدف من المعركة كان تحقيق توازن لإجبار النظام على الحوار وعملية الانتقال السياسي، وأضاف علوان: نحن مع رفع المعاناة والانتقال السياسي، وندعم سوريا المستقبل على أن تكون دولة ديمقراطية، فإذا كان ذلك بالحوار والانتقال السياسي فنحن معه. في المقابل وعلى الضفة الأخرى من اختلاف الرؤية والبصيرة، أكد القائد العسكري في تجمع أنصار الخلافة، أبو عبدو غيبة، أن الثورة قادرة على إسقاط النظام إذا ضربت في الاتجاه الصحيح (مقطع صوتي). من جهة أخرى، ورغم انسحاب الثوار من القطاعات التي تقدموا إليها رأى فيها ناشطون نتائج جيدة خصوصاً أنها أثبتت هشاشة النظام في عقر داره فضلاً عن باقي الجبهات وعرّت تخاذل قيادات بعض الفصائل.

 

مرآة سوريا – إدلب / نظم شباب وأنصار حزب التحرير، مساء الاثنين، مظاهرة ليلية انطلقت من الجامع الكبير في بلدة تل الكرامة بريف إدلب الشمالي شارك فيها العشرات وهتفوا لمعارك دمشق (مقطع صوتي). وقال مراسل موقع “مرآة سوريا” الإخباري بريف إدلب، إن المتظاهرين نادوا بإسقاط النظام ودعوا كافة الفصائل لفتح الجبهات في حماة والساحل لتخفيف الضغط على الثوار. ورفع المتظاهرون لافتات كتب على بعضها: “دمشق معركة الفصل عزنا بالمعارك وهواننا بالمفاوضات”، وحذرت أخرى ثوار معركة “يا عباد الله اثبتوا” قائلة: “سيتآمرون لوقف معركة دمشق فلا تبيعوا الدماء في أسواق الهدن والمفاوضات”. وأفادت وكالة “سمارت” أن مائة شخص خرجوا، تأييداً للفصائل التي تشن هجوماً على مواقع النظام شرقي العاصمة دمشق، وأضافت الوكالة أن المتظاهرين دعوا الفصائل لفتح المعارك مع قوات النظام في محافظتي اللاذقية، وحماة، للتخفيف عن فصائل دمشق، دعوة لفتح الجبهات. (مقطع صوتي).

 

روسيا اليوم / أعلن يحيى العريضي مستشار هيئة رياض حجاب وشركاه لتصفية الثورة عبر أن ممثلي فصائل أستانة لا يستبعدون المشاركة في الجولة الرابعة من محادثات العاصمة الكازاخية في مايو/أيار المقبل. وزعم العريضي في حديث لوكالة “إنترفاكس” الروسية، الاثنين، إن القرار حول المشاركة في الآستانة 4 لم يتخذ بعد، إلا أنه لا يستبعد ذلك في حال التزام قوات النظام بالهدنة. وأكد أن الوفد العسكري بالتشكيلة ذاتها مستعد لحضور مفاوضات الآستانة.

 

حزب التحرير – فلسطين / أكد حزب التحرير أن كيان يهود مهما أُبرمت معه اتفاقيات سياسية أو اقتصادية سيبقى كياناً مغتصباً محتلاً للأرض المباركة، وقال إن ما أبرمته مجموعة شركات تمار في كيان يهود والعاملة في حقل الغاز الطبيعي من أكبر صفقة تصدير لمصر خلال شراكة بين الطرفين تمتد لـ 15 عاماً تصدر فيها شركة “تمار” لمصر خمس حجم مخزونها الاستراتيجي نظير 20 مليار دولار تسددها مصر على مدى عمر المشروع؛ اعتبره الحزب توثيق آخر لتآمر أنظمة الجوار ضد الأرض المباركة وأهلها وتحالفهم مع كيان يهود الذي باتوا يرونه كياناً طبيعياً بل حليفاً استراتيجياً فيما يزعمونه من حرب على الإرهاب! وقال تعليق صحفي نشرته، الاثنين، صفحة المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين، إن الاتفاقية المبرمة تُري حجم تآمر النظام المصري العميل مع كيان يهود، مشدداً أن هذه الاتفاقية ومثلها اتفاقية الغاز مع النظام الأردني والتركي، تسهم بشكل مباشر في تقوية كيان يهود وهو يعني بصورة أو بأخرى إمداده بالمال والأسلحة التي يبطش بها بأهل الأرض المباركة ويدمر بها غزة، ما يجعل أنظمة التطبيع هذه شريكة له في جرائمه.

 

سبوتنيك – موسكو / أعلنت السفارة الأمريكية في دوشانبيه، الاثنين، أن الولايات المتحدة وطاجيكستان ستجريان، في الفترة من 27 مارس/آذار حتى 7 نيسان/أبريل من العام الحالي، ستجري تدريبات مشتركة على مكافحة الإرهاب. وجاء في بيان للسفارة، سيشارك في هذه التدريبات التي ستدير أمورها القيادة المركزية الأمريكية، بالإضافة إلى التنسيق مع الوكالات الفدرالية الأمريكية وحكومة طاجيكستان، قرابة 150 شخصاً من عناصر الأمن الأمريكي ومثلهم من نظيره الأمن الطاجيكي. وأوضح البيان أن الهدف من هذه التدريبات، هو محاكاة تطبيق سيناريوهات خاصة بأعمال الطرفين المنسقة أثناء تنفيذ عمليات مكافحة الإرهاب العابر للحدود. وستجرى معظم فعاليات هذه التدريبات في مراكز التدريب القتالي المنتشرة في جميع أنحاء طاجيكستان.

 

حزب التحرير / أكد حزب التحرير أن محكمة العدل الأوروبية برهنت مرة أخرى أن التمييز والتعصب الديني متأصل في التركيب الجيني للأيدولوجية العلمانية، وإلى جانب الحكومات والمؤسسات العلمانية، فإن المحكمة اختارت أن تتبنى وتجيز التعصب الشعبي ضد المسلمين. جاء ذلك في بيان صحفي أصدرته، الاثنين، مديرة القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير، د. نسرين نواز، عقب أن أقرّت، محكمة العدل الأوروبية، الثلاثاء الماضي، حق أصحاب العمل منع الموظفات من ارتداء غطاء الرأس الإسلامي الذي ترتديه النساء المسلمات. واعتبر البيان أن هذه الهندسة المجتمعية العلمانية التي تجبر النساء المسلمات على ترك معتقداتهن الإسلامية وعلى اعتناق هوية علمانية ما هي إلا الفصل الأخير لهذه التدابير اليائسة التي يتم اتخاذها من قبل الحكومات الغربية ومؤسساتها لمحاربة الظهور الإسلامي الطاغي للمسلمين في الغرب، بعد فشله في إقناع المسلمين بتبني معتقداته من خلال قوة الحجة فلجأ إلى الإكراه والحظر. وخلص البيان مقارناً: على النقيض تماماً، إن دولة الخلافة على منهاج النبوة ملزمة بحماية رعاياها غير المسلمين من أي أذى أو تمييز بسبب معتقداتهم. وبسبب عدل هذه الدولة وإنصافها، فإن غير المسلمين سيدخلون في دين الله أفواجاً، وليس بسبب إكراههم أو منعهم من ممارسة شعائرهم الدينية. وختم البيان داعياً المسلمات في أوروبا والغرب للثبات على الالتزام بالزي الشرعي الإسلامي وبكل الواجبات الإسلامية.

 

رويترز – الفاتيكان / طلب بابا الفاتيكان فرنسيس، الاثنين، المغفرة “لخطايا وإخفاقات الكنيسة وأفرادها” خلال الإبادة الجماعية التي وقعت في رواندا عام 1994 معتبراً أن هذا العنف “شوّه وجه الكنيسة الكاثوليكية”. وفي اجتماع مع رئيس رواندا، بول كاجامي، عبر فرنسيس عن أمله في أن يساهم اعتذاره “في تنقية الذاكرة”. في سياق متصل، كشف تحقيق نشره موقع “ميديابارت” الإخباري الفرنسي، الاثنين، أن 25 من الأساقفة الفرنسيين، تستّروا لسنوات على انتهاكات جنسية ارتكبها 32 كاهناً بحق 339 طفلاً قاصراً؛ الموقع الذي أورد صوراً لهؤلاء الأساقفة، قال إن من بينهم خمسة لا يزالون حتى اليوم في مناصبهم. وكان رئيس الكنيسة الكاثوليكية، قد أصدر في 4 حزيران/ يونيو 2016، مرسوماً يقضي بعزل الأساقفة المدانين بالاعتداءات الجنسية التي تستهدف قاصرين.

20170321-tuesday-akhbaar-syria1.pdf