Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الاثنين من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2017/07/17م

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الاثنين من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2017/07/17م

 

 

 

العناوين:

 

  • * قصف وقتل وتدمير من قوات أسد على جوبر والغوطة الشرقية… وجبهات الشمال والجنوب تغط في نوم عميق.
  • * حجاب تصفية الثورة منزعج مما كشفه المسؤول الروسي عن تراجع هيئته عن مطلب إسقاط النظام ورحيل أسد.
  • * شروط طاغوت الأردن لفتح معبر نصيب الحدودي في درعا تكشف مدى تآمر الأنظمة العربية على ثورة الشام.
  • * اعتقال شقيق الرئيس الإيراني حسن روحاني بتهم الفساد والرشوة يفضح علمانية نظام إيران الملتحية.
  • * على خطى مصطفى كمال هادم الخلافة… رحمانوف طاغية طاجكيستان يحارب اللباس الإسلامي بذريعة “الإرهاب”.

 

التفاصيل:

 

شبكة شام الإخبارية / استشهد وجرح عدد من المدنيين غالبيتهم أطفال، بقصف جوي للطيران الحربي استهدف بلدة حزة في الغوطة الشرقية بريف دمشق. وقال ناشطون إن طيران النظام المجرم استهدف بعدة صواريخ الأحياء السكنية في بلدة حزة على أطراف زملكا، خلفت أربعة شهداء بينهم ثلاثة أطفال وعدد من الجرحى، عملت فرق الدفاع المدني على التوجه للمنطقة وإسعاف المصابين للمشافي الطبية. كما تعرضت بلدات زملكا وعين ترما وحوش الضواهرة والنشابية والشيفونية للعديد من الغارات الجوية من الطيران الحربي، وتعرضت أيضاً مدينة دوما لقصف مدفعي عنيف، حيث خلفت الغارات والقصف جرحى مدنيين وأضرار كبيرة في المباني السكنية. تأتي هذه الغارات مع اشتباكات عنيفة تدور بين مليشيات أسد المتعددة الجنسيات والثوار على عدة محاور في حي جوبر شرق دمشق ومن جهة عين ترما وزملكا جهة الغوطة الشرقية بقصد عزل الحي وحصاره. وكان الثوار أعلنوا تدمير دبابتين ومقتل عشرات المرتزقة في محاولاتهم المتكررة من التقدم على محاور الاشتباكات؛ في وقت ما زال ثوار جوبر والغوطة ينتظرون إخوانهم لتحريك الجبهات في الشمال والوسط والجنوب للتخفيف عنهم، في ظل الحديث عن اتفاقات وهدن ومفاوضات ومؤامرات ومؤتمرات، لا تصب إلا في صالح نظام الإجرام ومشغليه.

 

مسار برس / اعتبر رياض حجاب، منسق هيئة تصفية الثورة في تغريدات له، الأحد، أن كشف السفير الروسي في جنيف عن تقديم وفده لتنازلات في محادثات جنيف هو تدليس إعلامي. وكان المندوب الروسي، ألكسي بورودافكين تحدث عقب انتهاء جنيف السابعة عن تراجع الهيئة عن مطلب رحيل أسد. من جهة أخرى، اعتبر منذر ماخوس، المتحدث باسم الهيئة أن المحادثات لم تخرج بأي نتيجة، مشدداً على وجوب تفعيل عملية الانتقال السياسي. وكان الشبيح الأممي، ستيفان دي ميستورا، أكد أن وفد نظام أسد لم يبد أي استعداد لمناقشة موضوع الانتقال السياسي في مفاوضات جنيف7. تأتي هذه التصريحات لتؤكد عمالة حجاب وكل منتسبي الائتلاف العلماني صنيعة واشنطن، وتؤكد أيضاً إصرار الولايات المتحدة الحفاظ على النظام حتى عن طريق رجالاتها من الذين أعلنوا انشقاقهم من النظام وهم الآن من يفاوضوه في مسرحية أقل ما يقال عنها أنها هزلية، وأن من يسير في ركابها ممن يدّعون الثورة من الخونة لا يقلون إجراماً بحق ثورة الشام من أولئك العملاء، التي تحاول واشنطن تثبيت نفوذها بهم في سوريا. ولكن لتعلم أمريكا وأذنابها العلمانيين الملتحين والحليقين بأن أهل الشام قد كشفوا خيانتهم وعمالتهم، وأنهم استمرار لنظام القتل والإجرام، وصورة عن الحكم الجبري الذي يعمل المسلمون على رفعه عن كاهل الأمة قريباً بإقامة نظام الإسلام نظام العدل والرحمة قريباً بإذن الله.

 

حزب التحرير – سوريا / تعليقاً على الخبر الذي أوردته صحيفة “الشرق الأوسط” وتحدث عن شروطٍ فرضها طاغوت الأردن على ثوار درعا لفتح معبر نصيب الحدودي، وتتمحور حول وجود موظفين سوريين محايدين وأن يتم رفع العلم السوري على المعبر الذي يبقى تحت سيطرة قوات معارضة يوافق عليها الأردن وإبعاد قوات نظام أسد والمليشيات الموالية له عن المعبر إضافة إلى تأمين الطريق الدولية الواصلة بين دمشق والحدود، نشر المكتب الإعلامي لحزب التحرير – ولاية سوريا، تعليقاً صحفياً على صفحته الرسمية، قال فيه: إنه لا شك بأن النظام الأردني لعب دوراً لا يقل أهمية عن الدور الذي لعبه النظام التركي في التضييق على ثورة الشام بإغلاق الحدود لإجبارها بأن ترضى بالحلول التي تفرض عليها من الخارج. فها هو النظام الأردني اليوم يفرض شروطاً لإعادة فتح معبر نصيب برفع علم نظام أسد ليؤكد لنا عداءه لثورة الشام المباركة. وتوجه التعليق إلى المسلمين في أرض الشام المباركة عقر دار الإسلام بالقول: لا يضركم من خذلكم فإن الله ناصركم فأروا الله من أنفسكم خيراً غير ملتفتين لا إلى طاغية الأردن ولا إلى طاغية تركيا ولا إلى أسيادهم في الغرب الرأسمالي الكافر.

 

شبكة شام الإخبارية / أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، خلال مقابلة تلفزيونية، وجود معارضة سورية مشروعة ضد نظام أسد، مشيراً إلى أن تواجد قوات بلاده في سوريا هدفها مواجهة المتطرفين؛ في تطابق تام مع الغرب الصليبي وعلى رأسه أمريكا الذين يصرحون صباح مساء أن تواجدهم في سوريا أيضاً لمحاربة (الإرهاب والتطرف). وقال ظريف في مقابلة مع قناة “سي إن إن” الأمريكية، الأحد: هناك معارضة مشروعة في سوريا ولهذا قدمنا في العام 2013 خطة من 4 نقاط تتضمن حلاً للأزمة السورية؛ ويقصد الوزير الاعتراف بالمعارضة العلمانية التي على شاكلة النظام من البطش والإرهاب، ولا تختلف معه إلا من الشكل أما المضمون فهو واحد، وهذا عائد لتبني العلمانية وفصل الدين عن الحياة. وهؤلاء بمجملهم عملاء سياسيين وفكريين ينتظرون البطش بالثورة ليكون كومبارس في مسرحية إعادة إنتاج النظام. ولكن أهلنا في الشام يعوا جيداً ما يعده الغرب الكافر من سيناريوهات للقضاء على الثورة التي خرجت لله ولتحكيم شرع الله وتكالب عليها الكفار والمنافقون والمجرمون ممن ينتسبون إلى الإسلام كحكام طهران الذين أرسلوا جيوشهم لحماية النظام العلماني في سوريا زميله في العمالة لرأس الشر أمريكا.

 

رويترز / قال مسؤول إماراتي كبير إن هناك حاجة لمراقبة دولية في الأزمة بين قطر وجيرانها العرب، مشيراً إلى أنه يرى أن الضغوط التي تمارس على الدوحة “تنجح”. وكان حكام السعودية والإمارات والبحرين ومصر أتباع وعملاء أمريكا فرضوا عقوبات على دولة قطر ذات التابعية البريطانية، وذلك بأوامر أمريكية، في الخامس من يونيو حزيران، وقطعت العلاقات الدبلوماسية مع الدولة الخليجية الصغيرة متهمة إياها بتمويل الجماعات المتطرفة والتحالف مع إيران، في وقت تنفي الدوحة تلك الاتهامات. وقال أنور قرقاش، وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية في تصريحات معدة سلفا من المقرر أن يدلي بها في لندن، الاثنين: نريد حلاً إقليمياً ومراقبة دولية. وأضاف قرقاش نريد التأكد من أن قطر، الدولة التي تملك احتياطيا نقديا قيمته 300 مليار دولار، لم تعد راعية بشكل رسمي أو غير رسمي للأفكار الجهادية و(الإرهابية) دون أن يقدم مزيداً من التفاصيل عن المراقبة المقترحة. ما زالت الدمى الخليجية يستعملها الغرب الكافر ودوله وفق مصالحه، وحكام هذه الدول العملاء ليس لهم من الأمر شيء، فهم ممثلون فقط يتصنعون ما يريد مشغلوهم وينفذون رؤية الكفار في بلاد المسلمين، وسيبقى الوضع كذلك حتى يستعيد المسلمون سلطانهم باستئناف الحياة الإسلامية وإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، فتطيح بهذه الدول الكرتونية التي صنعها الغرب في بلادنا.

 

سبوتنيك / أكد القضاء الإيراني، الأحد 16 تموز/يوليو، أنه تم القبض على شقيق الرئيس الإيراني، حسن روحاني، بعد اتهامه بارتكاب جرائم مالية. وقال نائب رئيس السلطة القضائية، غلام حسين محسني آجيي، في مؤتمر صحفي متلفز، إن تحقيقات عديدة جرت حول حسين فريديون شقيق روحاني، كما تم التحقيق مع آخرين، وبعضهم في السجن حالياً. أما عن مصير فريديون، الذي يعمل أيضا مساعداً خاصاً لروحاني تم إصدار أمر بالإفراج عنه بكفالة، ولكنه لم يتمكن من تأمينها، فتمت إحالته إلى السجن. وتأتي أخبار اعتقاله، بعد عام من اتهام، رئيس هيئة التفتيش العام، له بارتكاب انتهاكات مالية، وهو ما دفع المحافظون للمطالبة بمحاكمته، بعد اتهامه بتلقي قروض من دون فائدة، والتأثير على تعيين مدير بنك، الذي كان يحصل من خلاله على راتب هائل. إن الفساد والرشوة هي سمة النظام الديمقراطي المطبق في إيران رغم أنها تدعي أنها جمهورية “إسلامية” من باب تضليل الشعب الإيراني. فالدولة الإيرانية هي دولة علمانية ودستورها دستور ديمقراطي علماني لا علاقة له بالإسلام، وفساد رجالات النظام الإيراني لا تختلف عن باقي الأنظمة الفاسدة القائمة في بلاد المسلمين.

 

أوزودليك / في إطار الحرب على الإسلام من قبل الأنظمة العلمانية الخائنة، أكد الرئيس الطاجيكي رحمانوف في خطاب له أن الحجاب وارتداء الثياب السوداء التي ترتديها النساء لا تتوافق مع التقاليد الطاجيكية الوطنية، وأن اللحى الطويلة لا علاقة لها بالتدين. رحمانوف الذي دعا أهل طاجيكستان على “أن يحبوا الله من القلب” أوصى المسلمين أن يوقفوا عرض التقوى بعناصر أجنبية كإعفاء اللحى. ويحظر في طاجيكستان التي عدد سكانها 8.5 مليون نسمة أن ترتدي البنات في المؤسسات التعليمية الحجاب، وأن يذهب الطلاب إلى المساجد. إن طاغية طاجيكستان رحمانوف مثل أقرانه في آسيا الوسطى يحارب الإسلام والمسلمين منذ سنوات عدة بحجة “محاربة الإرهاب”، وفي الآونة الأخيرة، بدأ يحارب ملابس المسلمين، وحتى اللحية. إن هذا الطاغية يريد أن يدمر الزي الإسلامي والقيم الإسلامية، فتحت ذريعة “مكافحة الإرهاب والتطرف” حظر تسمية حديثي الولادة بأسماء إسلامية، مثل مصطفى كمال الذي هدم الخلافة. إن مسلمي طاجيكستان حالهم كحال باقي مسلمي آسيا والقوقاز وباقي بلاد المسلمين إذا طالبوا بحقوقهم فإنهم سيصبحون (إرهابيين). ولن يتغير حالهم إلا بخلع هذه الأنظمة الكافرة والعودة إلى ربهم وإقامة شريعته التي ستحفظ دينهم وأعراضهم.

 

قاسيون / نشرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، صباح الاثنين، نقلاً عن مسؤولين في الاستخبارات الأمريكية أن محمية الإمارات العربية تقف وراء اختراق موقع وكالة الأنباء القطرية. وأوضحت الصحيفة أن المسؤولين الأمريكيين، الذين طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم، علموا الأسبوع الماضي، أن المعلومات التي تم تحليلها حديثاً، والتي جمعتها وكالات الاستخبارات الأمريكية، أكدت أنه في 23 أيار/ مايو، ناقش كبار أعضاء حكومة الإمارات العربية المتحدة الخطة وتنفيذها. من جانبه، نفى السفير الإماراتي في واشنطن، يوسف العتيبة، في بيان له صحة المعلومات التي أوردتها الصحيفة، ووصفها بالكاذبة، مشيراً إلى أن الإمارات لم يكن لها دور على الإطلاق في القرصنة المزعومة التي تحدث عنها المقال. إن حكام الإمارات العملاء تكشف دورهم القذر في كثير من ملفات المنطقة، ودعمهم للرؤية الغربية في محاربة الإسلام، ووصل بهم الأمر إلى مبالغ لم تكن حتى في حسبان أحد، ويكشف عن مدى الحقد الذي يكنه حكام هذه المحمية للإسلام وأهله ليس في دولتهم فقط بل في كل مكان يمكن أن يظهر أحد يطالب بتحكيم الإسلام، وما التقارير التي تحدثت عن دفع تكاليف الحملة الروسية على حلب ومشاركتها في التحالف الصليبي الدولي وقصف طائراتها لبلاد المسلمين في سوريا والعراق واليمن ودعمها لعميل أمريكا حفتر في ليبيا، إلا دلائل بسيطة على العداء المستحكم عند هؤلاء المجرمين للإسلام (يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ).

20170717-monday-akhbaar-syria2.pdf