96 عامًا ولا نزال على الدرب سائرين وبربنا واثقين
ها نحن نطوي عامًا آخر على زوال حصننا الحصين، ودرعنا الحامي، ومهد عزتنا، الذي قضى عليه الإنجليز الكافرون الحاقدون على يد عميلهم مصطفى كمال، لنستقبل عامًا جديدًا نقترب فيه من عودة الخلافة من جديد، لكي نستقبلها وفينا الجراح والآلام الكثيرة،…