Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار المساء ليوم الخميس من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2018/09/13م

 

نشرة أخبار المساء ليوم الخميس من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2018/09/13م

 

 

العناوين:

  • حكومة عميل آخر بتزكية من أسدها، واشنطن وتحول طفيف لتسليك الأداء التركي في إدلب قبل شرق الفرات
  • تظاهرات الجمعة: إصرار على الثورة وتأكيد على الثبات! وتحذير من شعارات منحرفة تمالئ سراب الداعم
  • على خطى مجلس الأمن, لجنة حقوق الإنسان في أمم الغرب المتحدة تشرّع “محاربة الإرهابيين” في إدلب
  • ألمانيا تواصل تحديها لأمريكا، ماذا عن أمة الإسلام؟!

 

التفاصيل:

 

brookings / لتسليك الأداء التركي فيما تبقى من أراض محررة, اعتبر معهد بروكينغز لأبحاث السياسة الخارجية الأمريكية: إن اندلاع الحرب في منطقة شمال غرب سوريا، يمكن أن تكون لها عواقب خطيرة على الاستقرار الإقليمي، وعلى احتمال عودة ظهور مختلف الجماعات المتطرفة في المستقبل. وفي ملخص تنفيذي نشر الأربعاء, يكيّف التطابق الاستراتيجي الأمريكي التركي مع أداء دجال أنقرة التنفيذي, توصّل معهد بروكينغز من خلال خمسة أبحاث في شهر أيلول, إلى أن الأمر يتطلب “تحولا واقعيا طفيفا من 10 درجات” فقط لسياسة الولايات المتحدة في سوريا. وأكد كاتب الملخص مايكل أوهانلون من مركز أمن واستخبارات القرن21 الأمريكي ومدير بحوث السياسة الخارجية في معهد بروكينغز أنه: لمنع عودة ظهور مجموعات  متطرفة، ومعالجة ضغوط اللاجئين في المنطقة والتي تؤثر بشدة على حلفاء الولايات المتحدة مثل تركيا والأردن، على الإدارة الأمريكية أن تصمم تحولا واقعيا طفيفا من 10 درجات” في استراتيجية الولايات المتحدة في سوريا. تأخذ بعين الاعتبار أن استبدال أو إزاحة أسد لن تتم من خلال عملية جنيف. وبدلاً من ذلك، يجب على الولايات المتحدة, أولا: أن تعمل لصالح خليفة يختاره أسد إلى حد كبير. إلى جانب حكومة سورية جديدة، وثانيا: التهديد بضربات جوية محدودة، انتقاماً من أي قصف للنظام، خاصة حول إدلب. ثالثا: تقديم مساعدات عاجلة إلى تلك الأجزاء من سوريا التي لا تخضع لسيطرة الحكومة مع بقاء القوات الأمريكية على قوامها وموقعها الحاليين, للإشراف على تدريب شرطة المعارضة بذريعة ردع تشكيل منطقة كردية تزيد من مخاوف تركيا. رابعا : العمل مع تركيا لإضعاف العناصر المتطرفة في إدلب والمناطق المحيطة بها، بما في ذلك العمل العسكري المحدود إذا لزم الأمر، إلى جانب استمرار العمل العسكري الأمريكي ضد الجيوب المتبقية في شرق البلاد. في إشارة ضمنية لسحب فصائل إدلب وغيرها إلى محرقة مجانية تخلي المنطقة لجندرما أنقرة لحساب  جمع السلاح قبل إعادتها إلى جلادها, وكان الضفدع, عمر رحمون, ابن حلفايا شمالي حماة وأحرار الشام سابقا, قد أكد في تغريدة له في الثامن من أيلول أن ما أسماها معركة السوريين الحقيقية, موالاة ومعارضة, هي شرق الفرات. مسوقا تأجيل معركة إدلب نزولا عند رغبة الإيراني والتركي بالتوجه إلى شرق الفرات بدعوى نزع فتيل المشروع الانفصالي.

 

سمارت – فرنسا / طالبت لجنة حقوق الإنسان الأممية, ببذل الوسع لتجنب وقوع مذبحة في محافظة إدلب، وأقرت في نفس الوقت, بالحق في “محاربة الإرهابيين”. وبعد أيام على جلسة مجلس الأمن التي أحجم فيها عن إقرار الهجوم على إدلب, أقر رئيس اللجنة باولو بينيرو, في مؤتمر صحفي الأربعاء, بمدينة جنيف السويسرية: بالحق في “محاربة الإرهابيين”, لكن نفاقه شدّد على ضرورة حماية سكان إدلب. وكان رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية سوريا أ. عبد الحميد عبد الحميد قد أكد, صبيحة الأربعاء, تعرّض الشمال الغربي المحرر إلى خداع وتضليل عظيمين، وأضاف عبد الحميد في حسابه الرسمي على موقع فيسبوك: بعد تيقّن أمريكا من أن الثائرين قد أجمعوا على قتال النظام المجرم دفاعاً عن دمائهم وحرماتهم ولن يُهزموا، بل ستنقلب الصورة ويعودوا ليسقطوا النظام ويقيموا الخلافة، كان اعتراض مجلس الأمن على تنفيذ النظام وروسيا لعملية عسكرية ضد إدلب. وعدول أمريكا عن فكرة الاجتياح البري الخاسر إلى القيام بالأعمال السياسية التي تظن من خلالها يمكن الإتيان بإدلب إلى قبضة النظام مجددا دون خسائر. وشدد على أن عقد جلسة مجلس الأمن الأخيرة ليس إلا عمل سياسي تريد منه أمريكا خداع أهلنا في المنطقة وإفهامهم أن تقرير مصيرهم هو بيد الغرب وأممه المتحدة، وأن الغرب مناصر لهم. وأن نترك الله ونعبدها. وختم رئيس لجنة الاتصالات يقول  خابت أمريكا وخاب مسعاها وخابت مساعي عملائها..

 

tahrir-syria.info / حذّر حزب التحرير من تعرض الحراك الشعبي للانحراف، بعد الانتكاسات التي وقعت لثورة الشام بشقيها العسكري والشعبي، وطبق بيان, أصدره رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية سوريا فالانتكاسات كانت نتيجة ربط القرار بالمجتمع الدولي، والدول الداعمة، التي صادرت قرار الثورة، وحرفت بوصلتها وألزمتها بالخطوط الحمراء والتوجيهات، وحافظت على نظام الإجرام. وبين يدي انطلاق تظاهرات الجمعة أكد البيان أنه لا بد من الحذر كل الحذر أثناء أي حراك شعبي جديد من الوقوع في نفس الأخطاء القاتلة السابقة، بأن يُتَّخذ أي قرار، أو أن تكون أية شعارات تحت السقف الذي تسمح به وترتضيه سياسات الدول الفاعلة على الساحة السورية، بذريعة عدم إغضابها والحصول على سراب دعمها. وحتى لا تضيع التضحيات أكد البيان: لا بد للحراك الشعبي الجديد أن يحصِّن نفسه من الانحراف، من خلال مشروع واضح يلتف حوله الناس بحيث يكون نابعا من عقيدتهم، وتكون المحاسبة على أساسه فلا يستطيع أحد أن يحرف الحراك عن مساره. علاوة على اتخاذ قيادة سياسية واعية ومخلصة؛ متمسكة بثوابت الثورة التي تسقط النظام بكافة أركانه ورموزه، وتقطع العلاقات مع الدول الداعمة، وأن يكون الهدف من كل ذلك هو إقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة. وبغير ذلك فالحراك معرض للانحراف، وما شاهدناه من تسويق “المقاومة خيارنا”؛ وما يُرفع من شعارات تخالف قناعات الناس ومتطلباتهم؛ هو من أجل تغييب أهداف الثورة الحقيقية. في ذات السياق نشرت صفحة المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية سوريا كلمة للناشط السياسي يامن خيال اتخاذ مشروع أكد فيها على مفهوم الثورة والتغيير وأهمية تبني مشروع واضح بقيادة واعية

(الكلمة في الملف الصوتي)

 

HTMediaOfficeJO / أكّد د. عبد الله شاكر أن الهجرة أعظم حدث في تاريخ الأمة أقام دولة تبوّأت مركز الصدارة الأولى في العالم في بضعة عقود من الزمن. فكانت بحق نموذجا يتبع إلى يوم الدين، وفيما كتبه لصفحة المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية الأردن أضاف د. شاكر: لقد كانت الخلافة ما شاء الله أن تكون على منهاج النبوة، وكانت دولة بشرية يحكمها خليفة ينوب عن الأمة في سلطانها، وشاء الله أن تستمر هذه الدولة التي كانت الهجرة من أجلها، حتى ألغى وجودها، المجرم مصطفى كمال عام 1924، بالتعاون مع دول الغرب المستعمرة الكافرة، وفتتوها إلى دويلات وطنية قومية قطرية ووضعوا لها حدودا وأعلاما، وصنعوا لهم تاريخاً مزيفاً، ونصَّبوا عليها عملاء يأتمرون بأمرهم، ديدنهم الشقاق والحروب فيما بين المسلمين، إن المشهد المؤلم اليوم للمسلمين في إدلب واحد من المشاهد المؤلمة التي يعاني منها المسلمون في أصقاع الأرض، إذ أعلن المجرم لافروف عن المغزى والهدف الحقيقي من وراء وقوف روسيا في دعم العصابة الأسدية عندما غرد قبل أيام قليلة قائلا: “لولا دعم روسيا لنظام أسد لأصبحت دمشق الآن عاصمة الخلافة”.

 

الراية / أكّد الباحث السياسي أسعد منصور: أن ألمانيا بدأت تتجرأ وتبدي مواقف مستقلة عن أمريكا، وتقف في وجهها داعية لاتخاذ تدابير على نطاق أوروبا، وقد أظهرت ألمانيا تحديها لأمريكا في السنوات الأخيرة، ومنها موقفها من عقوبات أمريكا على روسيا والصين وتركيا وهي الدول التي فيها التعامل التجاري يميل لصالح ألمانيا، ما يهدد مصالحها، وفي مقال، نشرته أسبوعية الراية الأربعاء، لفت الكاتب إلى أن: سنوات الهيمنة الأمريكية على أوروبا وخاصة على ألمانيا بدأت تنحسر بسرعة، وبدأ الصراع يحتد، حتى اختفت المصالح والقيم المشتركة، فأصبحتا على طرفي نقيض، والسبب أنهما قوتان استعماريتان، كل يسعى لتحقيق مصالحه، فاتفاقهما غير طبيعي، بل الطبيعي هو الصراع بين المستعمرين كما كان عبر التاريخ، فالاتفاق مؤقت بتقاطع المصالح، ومن ثم يبدأ الصراع عندما تنقطع الرابطة المصلحية، ولولا الخوف من نتائج استعمال الأسلحة النووية لاندلعت الحرب العالمية الثالثة بينهما منذ زمن بعيد. وأكد الباحث: إن ما ينذر بصعود ألمانيا ومحاولاتها لأن تكون دولة كبرى، يبشر بحصول الصراع بين القوى الاستعمارية الكبرى، وهي فرصة المسلمين لأن يستفيدوا منه وهم يعملون للتحرر، والتخلص من صفات الشعوب المنحطة التي لا تعرف لها طريقا للتحرر من براثن الاستعمار. وذلك ليس من صفات أمة حكمت العالم 13 قرنا، منها ستة قرون كدولة كبرى أولى بلا منافس. والدليل على ذلك اندلاع ثورات وانتفاضات، وظهور أحزاب مبدئية كحزب التحرير، وقد احترف السياسة، بأصالة وعراقة مبدئه الإسلامي، أفكارا وأحكاما سياسية، عن وعي وإدراك تامين، حتى يعيد من جديد بإذن الله بناء صرح أعظم دولة تحكم العالم بالعدل والحق، وتنشر الهدى والخير، وتحقق الأمن والسلام الحقيقيين بين الناس كافة…

 

العراق  الأناضول / ككل أنظمة العسف والجور الفرعوني تحدثت ما تسمى وزارة الدفاع لدى النظام العراقي المنصب من قوات الاحتلال الأمريكي عن قيام “مندسين” بحرف مسار التظاهرات التي شهدتها مؤخرا محافظة البصرة جنوبي البلاد، ملتفة في الوقت نفسه على مطالب المحتجين فقالت عن مطالبهم إنها مشروعة. ورغم قتل وجرح العديد من المتظاهرين زعم المتحدث باسم وزارة الدفاع اللواء تحسين الخفاجي خلال لقائه بمتظاهري البصرة في ساعة متأخرة من ليل الأربعاء/الخميس، إن “واجب القوات الأمنية حمايتهم لإيصال صوتهم إلى من وصفهم زورا بأصحاب القرار لتلبيتها”. على حد وصفه. وبشأن التحقيقات بأحداث حرق المقار الحكومية وميلشياتها الطائفية والفئوية التي أتت عليها جموع المتظاهرين المطالبين بإسقاط النظام، ادعى الخفاجي إنه “توفرت معلومات دقيقة لديهم تفيد أن هناك من حاولوا التأثير على سير التظاهرات السلمية من خلال القيام بأعمال تخريبية وعدائية”.

 

 

20180913-Thursday-akhbaar-syria-3.pdf