Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار الصباح ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2018/09/22م

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2018/09/22م

 

 

 

العناوين

 

  • * “الحراك الجماهيري بين العاطفة والوعي”, كيف نوصل ثورتنا إلى هدفها الحقيقي ونحميها من المكر والفخاخ؟
  • * بقليل من المواربة, لافروف يؤكد: أن اتفاق إدلب مرحلي لمحاربة (الإرهاب), وعودة إدلب إلى حظيرة الطغيان.
  • * العملاء والوكلاء, يجتمعون قريبا في واشنطن, لتقديم تقرير لمشغلهم الأميركي عن أدوارهم في محاربة ثورة الشام.
  • * كيان يهود يواصل جرائمه في غزة, وعباس يؤكد استعداده للخيانة سرا وعلانية عبر مفاوضة المحتلين.

 

التفاصيل

 

بلدي نيوز/ خرجت مظاهرات حاشدة في محافظة إدلب وريفي حلب وحماة، الجمعة، تطالب بإسقاط النظام وإخراج المعتقلين والتأكيد على ثوابت الثورة. وعمت المظاهرات أكثر من 135 نقطة في إدلب وأريافها وأرياف حلب الشمالية والشرقية والغربية، وشمال حماة، تحت عنوان: «لا دستور ولا إعمار حتى إسقاط بشار». من جانبه وتحت عنوان الحراك الجماهيري بين العاطفة والوعي, تناول الناشط السياسي أحمد فتال في تسجيل مصور نشرته صفحة المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية سوريا المظاهرات الحاشدة التي خرجت مؤخرا في المناطق المحررة وركز الناشط في كلمته على عدد من النقاط الهامة (الكلمة في الملف الصوتي).

 

بلدي نيوز – حلب/ أصيب عدد من المدنيين بجروح، الجمعة، في مدينة الباب بريف حلب الشرقي، جراء قصف مدفعي لعصابات أسد استهداف أطراف المدينة. وقال ناشطون: إن العصابات المتمركزة في بلدة “تادف” استهدفت بقذائف الهاون والرشاشات الثقيلة مدينة “الباب”، ومدخل مدينة “قباسين” بريف حلب الشرقي، ظهر الجمعة، ممّا أسفر عن إصابة 10 مدنيين بجروح معظمهم من النازحين. وأوضح الناشطون إن الاستهداف، جاء عقب مظاهرة حاشدة لأهالي المدينة، لافتين إلى أن القصف استهدف أطراف مدينة “الباب” بالقرب من سوق “الهال الجديد”. وأشارت المصادر إلى أن الفصائل المتواجدة في المنطقة، ردت باستهداف مواقع عصابات أسد في بلدة “تادف” بقذائف المدفعية.

 

روسيا اليوم/ على خطى اتفاقيات خفض التصعيد التي سلمت الغوطة وريف حمص ودرعا, أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن إنشاء منطقة منزوعة السلاح في محافظة إدلب ليس حلا نهائيا، بل إنه خطوة مرحلية وضرورية بالنسبة لما أسماها التسوية السورية والتي تعني في الحقيقة القضاء على الثورة والعودة إلى حظيرة الطغيان. وقال لافروف، أثناء مؤتمر صحفي مشترك عقده في ساراييفو مع نظيره، وزير خارجية البوسنة والهرسك: “أما بخصوص الاتفاق الروسي التركي بشأن إدلب فهو يهدف بالدرجة الأولى إلى القضاء على تحدي الإرهاب، وهو خطوة مرحلية من دون أدنى شك، لأن الحديث يدور فقط عن إنشاء منطقة منزوعة السلاح، لكنها خطوة ضرورية لأن ذلك سيتيح منع القصف المتواصل من منطقة خفض التوتر في إدلب لمواقع قوات أسد وقاعدة “حميميم” الروسية”. وذكر لافروف أن الاتفاق يقضي بانسحاب جميع مسلحي من أسماها الجماعات (الإرهابية) من المنطقة منزوعة السلاح حتى منتصف أكتوبر المقبل، مؤكدا أن موسكو وأنقرة نسقتا الأربعاء الماضي معايير عبور المسلحين لحدود المنطقة منزوعة السلاح. وأشار لافروف، تعليقا على تصريحات ممثلين عن المعارضة بأن اتفاق إدلب نسف تطلعات الطاغية أسد للسيطرة على المحافظة، أشار إلى أن تقييمات المعارضة هذه لا تصب، حسب رأي موسكو، في مجرى احترام مهمة الحفاظ على سيادة سوريا ووحدة أراضيها، كما تنص عليه قرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة.. إن تصريحات لافروف تدل صراحة ودون مواربة على أن اتفاق إدلب هو مرحلة مؤقتة ضمن خطة خبيثة تهدف لإعادتها لسيطرة نظام الإجرام عبر المكر والخداع بالاتفاق مع شريكهم التركي بعد أن عجزوا عن ذلك عسكريا.

 

سمارت – تركيا/ أعلن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو الجمعة، عن لقاء لم يحدد موعده، سيجمعه مع نظيريه الإيراني جواد ظريف والروسي سيرغي لافروف في مدينة نيويورك الأمريكية لمناقشة الملف السوري. وقال “جاويش أوغلو” خلال مؤتمر صحفي في سورينام، إن الاجتماع سيبحث مسألة وقف إطلاق النار والحل السياسي في سوريا، بحسب ما نقلت وكالة “الأناضول”. واعتبر الوزير التركي أن الخطوة اللاحقة للاتفاق الروسي-التركي حول إدلب شمالي سوريا يجب أن تتبع بتحقيق وقف إطلاق نار كامل والتركيز على الحل السياسي. وأضاف: “من ناحية علينا أن نكافح كل أشكال (الإرهاب)، ومن جهة اخرى يجب أن نواصل جهودنا من أجل سلاح دائم وحل سياسي في سوريا”. وأعلنت وزارة الدفاع التركية الجمعة، أن تركيا وروسيا رسمتا حدود المنطقة “منزوعة السلاح” المتفق بين الطرفان على تنفيذها في محافظة إدلب. في حين حدَّد المتحدث باسم الرئاسة التركية “إبراهيم كالن” موعد سحب الأسلحة الثقيلة من “المنطقة العازلة” بإدلب، مشيراً إلى أن بلاده تعمل مع روسيا بهذا الشأن. وقال “كالن” في مؤتمر صحفي اليوم الجمعة: “إن الموعد النهائي لنزع الأسلحة الثقيلة من المنطقة العازلة هو 15 تشرين الأول/أكتوبر، وننسق مع روسيا من أجل ذلك، وسنقوم بإخراج العناصر (الإرهابية) منها”. من جانبه أعلن سفير الولايات المتحدة لدى موسكو، «جون هانتسمانۛ»، أن واشنطن وموسكو تتعاونان كثيرا في حل المسألة السورية. وقال «هانتسمان» في كلمة ألقاها في المؤتمر الاستثماري للغرفة التجارية الأمريكية في روسيا، الجمعة: «طبعا، يوجد هناك تعاون بيننا حول القضية السورية». وأضاف: «نجري عملا وراء الكواليس للتأكد من أنه سيكون بإمكاننا وضع حد للعنف والتحرك في نهاية الأمر إلى الأمام في مجال التسوية». وأردف المسؤول الأمريكي، قائلاً: «سيقدر تقدمنا في سوريا بمدى فعالية قدرتنا على حل المسائل معا».. إن عزم وكلاء أمريكا على الاجتماع في نيويورك يؤكد أن المخرج الحقيقي وموزع الأدوار بين العملاء والوكلاء في الحرب على ثورة الشام هي رأس الكفر أمريكا, وأما بقية الأطراف فهم أدوات ينفذون ما يطلب منهم سواء بأجر متفق عليه كما هو حال حكام روسيا أو مجانا مقابل بقائهم على كراسي الحكم كحكام تركيا وإيران وباقي الدول الوظيفية في المنطقة.

 

الدرر الشامية/ كشفت صحيفة “يني شفق” التركية الجمعة، إن الاستخبارات التركية أعدت قائمة اعتقالات لنحو 400 شخص في إدلب. وذكرت الصحيفة أن المخابرات التركية أعدت بالتعاون مع “عناصر محلية” قائمة بـ 400 شخص في إدلب ثبت ضلوعهم بأعمال “إرهابية” بهدف اعتقالهم وتضم القائمة عناصر في مخابرات النظام و”حزب العمال الكردستاني” وعناصر من تنظيم الدولة. وأوضحت الصحيفة إن هذه الخطوة ضمن أجندة أعمال أعدتها تركيا بشأن اتفاق إدلب الأخير بين أردوغان وبوتين. وأشارت أنه سيتم إخراج من أسمتهم “الإرهابيين” الأجانب من المحافظة خلال 6 أشهر ضمن خطة لإعادة الحياة إلى طبيعتها في إدلب وتحقيق الاستقرار في المنطقة. ورأت الصحيفة أن مغادرة المقاتلين الأجانب ستسهم بشكل كبير في حل “هيئة تحرير الشام”، مشيرة إلى وجود أكثر من 4 آلاف مقاتل من أصول مصرية وسعودية ومغربية وأردنية في إدلب والمناطق المحررة في شمال سوريا. كما تتضمن الأجندة التركية وفق الصحيفة العمل على ملفات الأمن والتعليم والصحة وإدامة الاستقرار ووقف إطلاق النار، حيث سيتم تنظيم وصول المساعدات إلى المدنيين، وتقديم الخدمات التعليمية في مختلف المراحل الدراسية.

 

الأناضول/ قال جيش كيان يهود، مساء الجمعة، إنه نفّذ عدة غارات على أهداف شمالي قطاع غزة، ردًا على إصابة جندي بجروح طفيفة. جاء ذلك في بيان للجيش، نشرته وسائل إعلام عبرية، من بينها القناة العاشرة، دون إعلان طبيعة الأهداف التي قصفها. ولم تعلن السلطات الفلسطينية في غزة، عن طبيعة القصف، الذي لم يسفر عن وقوع إصابات، بحسب وزارة الصحة. وقال جيش يهود في بيانه: إن جنديًا أصيب بجروح طفيفة نتيجة تعرضه لشظايا عبوة ناسفة ألقاها فلسطينيون تجاه قواته في منطقة معبر (المنطار) الحدودي، خلال المسيرات على حدود القطاع وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج الطبي. وفي وقت سابق الجمعة، استشهد شاب فلسطيني وأصيب 312 متظاهراً، خلال قمع قوات الاحتلال المتظاهرين المشاركين في مسيرات العودة التي انطلقت في جمعتها الـ 26 تحت عنوان “كسر الحصار”. وذكرت وزارة الصحة أن الشهيد وهو كريم محمد كُلّاب (25 عامًا)، واستشهد بعد إصابته برصاص الاحتلال شرق مدينة غزة، مشيرة إلى إصابة 54 متظاهراً بالرصاص الحي، من بينهم أربعة إصابات خطيرة، وإصابة وصفتها بالحرجة. على صعيد آخر قال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إنه مستعد للتفاوض مع كيان يهود سرا وعلانية برعاية دولية، وأعرب عباس في مؤتمر صحفي عقب لقائه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في باريس الجمعة- عن استعداده لمفاوضات بوساطة الرباعية الدولية مع دول أخرى، في إشارة إلى اللجنة التي تضم الولايات المتحدة وروسيا والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي. وأضاف أن الجانب الفلسطيني لم يرفض المفاوضات إطلاقا، محملا رئيس الوزراء اليهودي بنيامين نتنياهو مسؤولية تعطيلها.

20180922-saturday-akhbaar-syria1.pdf