نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2018/10/28م
نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2018/10/28م
العناوين:
- * الاعتقال والاعتداء على الأعراض جزاء من يقبل بمصالحة المجرمين ويأمن مكرهم وظلمهم.
- * القمة الرباعية تثبيت لنظام الإجرام بقرارات دولية وقضاء على الثورة بحجج الإرهاب الملفقة.
- * لمحاربة الإسلام والمسلمين ولتحقيق أطماعها الطائفية إيران تزرع نسخة جديدة من حزب الله في أفغانستان.
- * فساد الغرب يظهر في كنيسته في اعتداء سافر على آلاف الأطفال الأبرياء.
التفاصيل:
متابعات/ يقوم نظام أسد بالضغط على الناشطين الثوريين في مدينة الصنمين بعد أن أجروا التسويات والمصالحات وذلك عن طريق فرع الجنائية، ويتخذ النظام الجرائم الجنائية حجة لاعتقال الناشطين ليظهر الأمن العسكري أنه ملتزم بفترة الستة أشهر المنصوص عليها في بنود المصالحة. ووصلت حالة التمادي لدى الأمن الجنائي أن قاموا بالدخول إلى الصنمين واعتقال مشتبه بهم بعد أن اختطفت امرأة وطلب من أهلها فدية، واستمر سكوت الشباب على دخول الجنائية وهم يرون أن العناصر التي تقوم بالاعتقال هم مجرمون وصورتهم سيئة لدى الحاضنة الشعبية، وبعد فترة تبين تورط ضابط برتبة نقيب في الجنائية باختطاف المرأة واتخاذها ذريعة لدخولهم للبلد لاعتقال الشباب، هذا هو نظام الإجرام وتعامله مع الناس ولكن العتب على من قبل أن يضع يده بيد قاتل المسلمين وناهب خيراتهم فمن الطبيعي أن يكون جزاءه الأعتداء على الأعراض واعتقال الشباب، وقد سادت في المدينة حالة من الاحتقان والغضب والتوعد بالتصدي لهم في حال دخولهم مجددا وقد بدأ الشباب يتجهزون للثورة مجددا خاصة وأن قضية العرض كانت سببا في اندلاع الثورة السورية في درعا وهذه الصورة أصبحت واضحة عند الناس في المدينة وبات الانفجار وشيكا بحسب متابعين.
وكالات/ أصدر أعداء الثورة السورية من روسيا وتركيا وألمانيا وفرنسا بيانا مشتركا في ختام قمة إسطنبول حول سوريا أكدوا فيه دعمهم لسيادة ووحدة هذا البلد واستعدادهم للإسهام في إرساء السلام والاستقرار فيه. ويضم البيان الختامي لقمة إسطنبول النقاط التالية: التمسك بسيادة واستقلال ووحدة أراضي سوريا والالتزام بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة في جهود تسوية أزمتهم في سوريا. دعم الحل السياسي الأمريكي للقضاء على الثورة, والتأكيد على أن حل الأزمة السورية لن يكون عسكريا، وإنما يتحقق عبر مسار سياسي قائم على المفاوضات بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 والقاضي بالحفاظ على النظام العلماني العميل بمؤسساته القمعية بغض النظر عن وجود أسد بالسلطة أو عدم وجوده. إزالة خيار إسقاط النظام والقضاء على الثورة من خلال تحقيق وقف إطلاق نار شامل في سوريا ومواصلة العمل المشترك ضد ما وصفوه بـ(الارهاب) من الأفراد والجماعات ويقصد بذلك كل من لديه رغبة بالتغيير والتخلص من نفوذ الغرب وعملائه, وترحيب باتفاق سوتشي حول استقرار الوضع في منطقة إدلب والتقدم المحرز فيما يتعلق بسحب الأسلحة الثقيلة وإخراج الجماعات المتطرفة من المنطقة المنزوعة السلاح” هناك على حد وصفهم. وفي اتصال مع عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير الأستاذ عبدو الدلي علق على مخرجات القمة قائلا: تسجيل
جريدة التحرير/ بدأت خلايا من الشيعة الأفغان برعاية إيرانية تتشكل شيئًا فشيئًا في أفغانستان، لتمثل نواة مشروع كبير عابر للحدود يطلق عليه اسم “حزب الله الأفغاني”. فقد كشفت مراسلة صحيفة لوفيغارو الفرنسية بكابل “مارغو بن” في تقرير لها عن تفاصيل اجتماع عقد في تموز/يوليو الماضي بالعاصمة الأفغانية كابل، كان نقطة انطلاق هذا المشروع. وضم الاجتماع المذكور وفدًا مكونًا من أحد الملالي الإيرانيين وأحد عناصر حراس الثورة وأستاذًا جامعيًا وطالبًا أفغانيًا في إحدى الجامعات الإيرانية من جهة، ومن جهة أخرى خمسة شبان أفغان اختيروا بعناية، منهم فتية متعلمون (بعضهم تعلم في إيران) يعملون في قطاعات مختلفة، وتتوسم فيهم القدرة على التأثير ليمثلوا “نقاط اتصال محورية” ويراد من هذه المجموعة ومجموعات صغيرة أخرى قابلها الوفد بشكل منفصل، أن تمثل “الدائرة الأولى” لهذا الحزب. وتنقل مارغو في هذا الخصوص عن أحد الشهود قوله: “إننا نزرع بذور مشروع شيعي عابر للحدود، حزب الله الأفغاني”. وتأمل إيران، وفقًا للمراسلة، في أن يمثل لواء “الفاطميين” المكوَّن من الشيعة الأفغان والذي دربته طهران وأرسلته للقتال في سوريا، نواة الحزب المنشود. ما تزال دولة إيران تمعن في العداء للإسلام والمسلمين تحت شعار الانتقام والثأر التاريخي البعيد عن الحق كل البعد، مستغِلَّةً عداء الغرب الكافر للإسلام ولعملية عودته إلى المسرح الدولي، ومستغَلَّةً من الولايات المتحدة لتحقيق أهدافها الاستعمارية بها. فهل يفيق هؤلاء؟!
نوفوستي/ وقّع أكثر من مليون بريطاني على عريضة “الكلمة الأخيرة” التي تدعو رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، إلى إجراء استفتاء حول اتفاقيات خروج بريطانيا النهائي من الاتحاد الأوروبي. وتم نشر هذه العريضة على موقع change.org، وقد جمعت في الوقت الحالي تواقيع ما يزيد عن مليون شخصا. ودوّنت العريضة بمبادرة من الصحفي المستقل، كريستيان بروتون الذي كتب تعليقا في مقدمة العريضة يقول فيه: “بغض النظر عن الطريقة التي صوتّ بها في استفتاء Brexit فأنت تستحق أن تتحدث عن الاتفاقات النهائية حول هذه الصفقة”. ويعتقد الخبراء في القانون الدولي، أن هناك عدة أسباب على الأقل لإجراء الاستفتاء، أحدها “النهج الفوضوي” الذي تتبعه ماي والبرلمان حول صفقة الخروج من الاتحاد الأوروبي، مما أدى إلى منافسة شرسة واستقالات. وينبغي على المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي قبل نهاية تشرين أول/أكتوبر الجاري، حل ثلاث قضايا مهمة من شأنها أن تسمح لـBrexit بالامتثال لمصالح الأطراف، وهي: إكمال الاتفاق على الانسحاب من الاتحاد الأوروبي، وحل مشكلة الحدود مع أيرلندا، ووضع صيغة للعلاقات المستقبلية بين الطرفين.
الجزيرة/ حرر قانونيون في ألمانيا بلاغات ضد مجهول في أكثر من 3600 واقعة انتهاك جنسي داخل الكنيسة الكاثوليكية الألمانية، حسب ما ذكرت تقارير صحفية. وقالت مجلة “دير شبيغل” الألمانية الصادرة السبت إن هذه البلاغات تم تقديمها إلى مكاتب الادعاء العام في المناطق التي تتبعها جميع الأبرشيات الكاثوليكية الـ27، ونقلت المجلة عن مقدمي البلاغات قولهم “ليس للكنيسة الحق في أن تبعد مؤسساتها عن التدخلات الجنائية”. وبحسب الدراسة، ارتكب 1670 رجل دين كاثوليكي في الفترة بين عامي 1946 حتى 2014، جرائم انتهاك جنسي بحق 3677 قاصر، غالبيتهم ذكور. وقال رئيس مؤتمر الأساقفة الألمان الكاردينال راينهارد ماركس “فقدت الكنيسة الكاثوليكية الكثير من مصداقيتها، وسيكون طريق استعادة الثقة التي فقدت طويلا”
وكالات/ سلمت وزارة الدفاع الأمريكية قاعدة “رامشتاين” في ألمانيا، التي يستخدمها البنتاغون كمركز لتجمع قواته في أوروبا، قرابة 100 حاوية من مختلف أنواع الأسلحة والذخائر والمعدات، وفقا لبيان نشرته إدارة القاعدة. وأكدت فيه أن عملية التسليم جرت على مدار شهر تشرين أول/أكتوبر الجاري، مشيرة إلى أن الشحنة هي الأكبر من نوعها منذ العام 1999. وقالت الإدارة إن الأسلحة التي تلقتها ستستخدم في العمليات المستقبلية على ساحات القتال، فضلا عن تعزيز قدرة القوات المسلحة الأمريكية على الرد السريع على “التهديدات”، وتتخذ القيادة الأوروبية الأمريكية قاعدة “رامشتاين” وهي إحدى قاعدتين أمريكيتين في ألمانيا، وتخزن فيها أسلحة نووية، مقرا لها ويتمركز فيها أكثر من 30 ألف عسكري.