Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2018/12/11م

 

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2018/12/11م

 

 

 

العناوين:

 

  • * بعد منعه دخول المساعدات لمخيم الركبان ومشاركة نظام الإجرام بحصاره, الأردن يقطع المياه الصالحة للشرب عنه.
  • * حراك الأمة المبارك ضد الطغاة أمر طبيعي ولازم ويجب تحريض الأمة عليه مهما كلف من تضحيات.
  • * عباس لا يؤمن بما نزل من فوق سبع سماوات لحل قضية فلسطين!!.
  • * احتجاجات فرنسا تكشف ضعف النظام الرأسمالي الفاشل في أوروبا.

 

التفاصيل:

 

بلدي نيوز/ كشفت إحدى الشخصيات المقربة من سهيل الحسن عن عملية احتيال كبيرة سيقوم بها النظام من خلال طلب الشباب للاحتياط ومن ثم دفعهم للبدل بسبب إفلاسه، وفق وصفه. وذكر الشبيح سليمان شاهين في منشور على صفحته في فيسبوك أن “الفترة المقبلة بعد طلب دفعات الاحتياط الأخيرة من مواليد من عام 1980 – 1985 حاليا يتم الإعداد لقوائم من مواليد 1980 – حتى مواليد 1975، وسوف يكون بعدها دفعة أيضا تشمل مواليد من 1975 – حتى مواليد 1970”. ورأى شاهين أن نظام أسد لم يعد يملك شيئا وأصبحت الخزائن لديه فارغة؛ “فحقول نفط الجزيرة بيد الأكراد والأمريكان، وحقول الغاز تحت سيطرة الشركات الروسية، بينما مناجم الفوسفات بيد الشركات الإيرانية، بالإضافة إلى أن دعوة بوتين لإعادة إعمار سوريا لم تلقَ أي استجابة ولا أي قبول من دول العالم”. 

ويكمل الشبيح شاهين في منشوره بأن “النظام اتجه للحلقة الأضعف وهي المواطن لتجريده من كل شيء وسلب أمواله بطرق عديدة، منها الاحتياط، بعد مرسوم عفو رئاسي لم يمضِ عليه سوى أسبوع ليعاد طلب الاحتياط من جديد”. 

 

نداء سوريا/ اتَّخذت الحكومة الأردنية منذ أيامٍ قراراً مفاجئاً وإجراميا بحق المدنيين في مخيم الركبان بريف حمص الشرقي، من شأنه أن يسبب كارثة إنسانية كبيرة بحق أهالي المخيم. وأكدت مصادر محلية أن الأردن قطع المصدر الوحيد للمياه الصالحة للشرب عن المخيم منذ ثلاثة أيام وحتى الاثنين، مشيرةً إلى أن الأهالي لم يتلقوا جواباً من المسؤولين الأردنيين عن أسباب القطع أو إمكانية إعادتها قريباً. وكانت الأمم المتحدة قد أعلنت يوم الأحد عن عزمها إرسال المئات من الشاحنات المُحَمَّلة بالمساعدات الإنسانية إلى مناطق سيطرة النظام المجرم عن طريق معبر نصيب خلال الأسابيع القادمة، بموافقة من الحكومة الأردنية رغم رفضها السابق إدخال المساعدات إلى المدنيين في مخيم الركبان وإعراضها عن استقبال الحالات المرضية منه.

 

متابعات/ تحت عنوان كيف نفهم حراك الأمة؟ أكد الأستاذ منذر عبد الله على صفحته الرسمية في فيس بوك: أن مقاومة الشعوب الحية للاحتلال ومكافحة الشعوب الأبية للطغاة أمر طبيعي ولازم ويجب تحريض الأمة عليه مهما كلف من تضحيات. والمطلوب هو العمل لإيجاد الوعي عند الشعوب وقيادتها نحو التحرير والتغيير. وبين الكاتب: أن محاولة المنافقين توظيف جهاد وكفاح الأمة لخدمة مشاريع الكفار والمستعمرين لا يجوز أن تدفعنا إلى ذم كفاح الأمة كونه غير منتج أو يمكن سرقته .بل علينا أن نضاعف الجهد بوصفنا أصحاب المشروع لقيادة الأمة عن وعي وبصيرة فنملأ الفراغ ونؤطر الأمة ونوجد المناعة لديها فلا تنقاد لغير الإسلام… وأوضح الأستاذ عبد الله: أن الأمة ليست حزبا ولا تنطبق عليها آليات العمل الحزبي وقواعده.. فهي تتحرك وفق أطر أوسع وظروف مختلفة وأحكام شرعية تشكل مظلة أوسع من منهج عمل الحزب. مشروعية عمل الأمة لا تقاس بمدى انضباطها بطريقة عمل الحزب, وإنما بناء على ما تعلق بها من أحكام شرعية كالجهاد, والأخذ على يد الظالم وانتزاع سلطانها المغتصب ودفاعها عن نفسها ..وأشار الأستاذ عبد الله حراك الأمة ومحاولتها التحرر من نفوذ الكفر دليل على حيويتها وهو مشروع بحد ذاته ولا يمنعه وجود منافقين يحاولون ركوبه أو حرفه بل تحرض الأمة عليه وتحذر من محاولات المنافقين.. هذا الحراك يشكل تربة خصبة للتغيير ويمثل برهان حسي على استعداد الأمة للتغيير, ما يساهم في استجابة أهل القوة لنصرة المشروع التحريري الراشد. وختم الكاتب قائلا: لا خير في أمة لا تنتصر لحرماتها… الانتصار للحرمات والمقدسات ترخص معه الدماء مهما بلغت ولا يجوز النظر إلى ما يبذل بمقاييس الربح والخسارة المادية.. فمن يُقْتَل فداء عرضه فهو شهيد ولو كان يقاوم عشرة معتدين ولا يقال عنه متهور ولا يلام لعدم نصرة من حوله له.. بل يشد على يده ويبارك عمله وفي نفس الوقت يلام من خذل وجبن وتثاقل.

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير فلسطين/ في كلمة مصورة لمحمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية صرح كعادته أنه لا يؤمن سوى بالسلام مع كيان يهود, ولا يؤمن بأي شكل من أشكال الحرب معه وأنه من هذا المنطلق قدم التعازي بمقتل عدد من اليهود في القدس قبل عام. ولم يمض يومين على هذه التصريحات حتى كان اقتحام رام الله من قبل قوات يهود في مشهد مذل للسلطة. حيث اقتحمت قوات الاحتلال منطقة حي الإرسال القريبة من مقر الرئاسة الفلسطينية وعدد من المقار الأمنية التابعة للأجهزة، وتجولت آلياتها العسكرية في مختلف مناطق رام الله وقامت باقتحام محلات تجارية والاستيلاء على كاميرات المراقبة وتفتيش عدد من البنايات السكنية، منها مبنى وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية “وفا” في حي المصايف بمدينة رام الله. أما الأجهزة الأمنية التي تستأسد على أهل فلسطين فقد اختبأت في مقراتها كأنها لم تكن بالأمس، واستعاضت السلطة عن الصولات والجولات لتلك الأجهزة الأمنية بتصريحات سياسية ذليلة تستنكر ما حصل وتطلب المساعدة والحماية، فخرج صائب عريقات ليطالب المجتمع الدولي بالتدخل العاجل لمحاسبة سلطة الاحتلال وتوفير الحماية الدولية العاجلة لأبناء شعبنا! إنّ ما جعل كيان يهود يتجرأ على أهل فلسطين هو المواقف المخزية من السلطة وحكام العرب والمسلمين والتصريحات الذليلة من رجالات السلطة وحكام المسلمين الذين يهرولون الواحد تلو الأخر للتطبيع مع كيان يهود وكذلك التعويل على المجتمع الدولي المجرم الذي أوجد كيان يهود وأضفى عليه الشرعية، وما دام هؤلاء الحكام موجودون فسنرى مزيداً من الذل والهوان، رغم أن السلطة لم تحصل على شيء مقابل كل ما قدمته منذ اتفاقية أوسلو من خدمات للمحتل، فالاستيطان في تزايد يقطع أوصال الضفة، وحق اللاجئين أصبح في مهب الريح، والقدس أصبحت عاصمة لكيان يهود، والتهويد فيها مستمر، ولن يعيد للأمة كرامتها وعزتها سوى خليفة يقاتل من ورائه ويُتقى به، خليفة يحرك الجيوش لاقتلاع كيان يهود من جذوره ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله.

 

جريدة التحرير/ بالرغم من أنّ “الرئاسة الفرنسية أعلنت هذا الأسبوع إلغاء الزيادات على المحروقات لعام 2019 في محاولة منها للتجاوب مع احتجاجات السترات الصفراء، إلّا أن حالة الاحتقان لا تزال مستمرة، إذ أبدى قصر الإليزيه تخوّفه من إمكانية حدوث أعمال عنف واسعة في مظاهرات نهاية الأسبوع”. وفي مقال صحفي لأسبوعية التحرير الصادرة نهار الاثنين بقلم ياسين بن علي: بين أن الأزمة في فرنسا هي نتيجة لحالة احتقان يعيشها الفرنسيون منذ عقود من الزمن؛ فكل السياسات التي وضعتها الحكومة لم تنجح في تحقيق النمو الاقتصادي المرجو ولا في التخفيض من مديونية الدولة، ولم تفلح في مقاومة ظاهرة البطالة ولا في غلاء المعيشة وتزايد الفقر في المجتمع الفرنسي. وأكد الكاتب: أن الأزمة التي تعيشها فرنسا ليست خاصّة بها بل تعمّ كلّ أوروبا تقريبا؛ إذ تشهد معظم الدول إشكالات اقتصادية كبرى منها إيطاليا وإسبانيا والبرتغال، وأشار الكاتب إلى: أن أوروبا تعيش حالة ضعف ووهن تشير إلى بداية انهيارها؛ فقد شحّت فيها الأفكار والنظريات القادرة على إيجاد حلول لأزماتها المتتالية، وبدأت الفوضى تعمّ مجتمعها، وهو ما أكّدته تقارير أوروبية كثيرة؛ لهذا فإن السؤال الذي نسأله الآن هو: أليس المبدأ الرأسمالي الذي تعتنقه أوروبا هو المسئول عن حالة الضعف الذي تعيشه؟ أليست الأفكار الاقتصادية والاجتماعية المتبناة لدى أوروبا هي السبب في ما تعانيه من ضعف؟ فلماذا يجب علينا أن نتخذها مثلا، ولماذا يجب علينا أن نقتدي بها، ولماذا يجب علينا أن نطبّق أفكارها وفلسفتها؟ وختم الكاتب بقوله تعالى: {وَتِلْكَ الأيامُ نُداولها بين الناس}، فقد ازدهرت أوروبا في زمن ما وسيطرت على الدنيا بحضارتها وفلسفتها ومبدئها وأنظمتها، ولكن: لكلّ شيء إذا ما تمّ نقصان، والعاقل من اتّعظ بغيره، وأبصر الخطر قبل أن يقع فيه؛ ولهذا فإنّ الإصرار على اتباع أوروبا والاقتداء بنموذجها رغم أنها تسير إلى الانهيار لن تكون نتيجته سوى الفشل.

 

رويترز/ ذكرت صحيفة “تايمز” أن النائب في البرلمان البريطاني كريسبين بلانت، بعث رسالة بعدم الثقة في رئيسة الوزراء تيريزا ماي إلى لجنة مكلفة بسباقات الزعامة في حزب المحافظين. وأفادت الصحيفة البريطانية بأن كريسبين بلانت أصبح النائب السادس والعشرين في الحزب الذي يقدم على هذه الخطوة. ونقلت الصحيفة عن بلانت قوله: “أريد أن أشجع أولئك الذين يفكرون في الأمر.. أن يفعلوه”، في إشارة إلى حشد العدد الكافي من الأصوات لحجب الثقة عن ماي. وأرجأت ماي الاثنين تصويتا بشأن اتفاقها للانسحاب من الاتحاد الأوروبي في ظل احتمال رفضه، وأبلغها أعضاء حزبها بأنها ستواجه هزيمة برلمانية نكراء إذا مضت في التصويت على قانون الخروج من الاتحاد بصيغته الراهنة. كما دعا رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك إلى قمة أوروبية الخميس 13 كانون الأول/ديسمبر في بروكسل لبحث ملف “بريكست”، رافضا التفاوض مجددا مع لندن حول اتفاق معدل للخروج. وأجرى توسك مشاورات مع قادة الدول الأوروبية الـ27 بعدما قررت تيريزا ماي تأجيل التصويت على الاتفاق الذي كان مزمعا الثلاثاء 11 كانون الأول/ديسمبر.

 

أ ف ب/ أكدت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني، أن الآلية التي ينوي الاتحاد الأوروبي وضعها لاستمرار شراء النفط من إيران رغم العقوبات الأمريكية، قد تكون جاهزة قبل نهاية العام. وقالت موغيريني، عقب اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد في بروكسل: “أتوقع تشكيل هذه الآلية في الأسابيع القادمة، ما يعني قبل نهاية العام الحالي”. وأضافت: “لا أريد أن أكشف التفاصيل، لكن العمل يتقدم بشكل جيد.. الأمر يعود إلى دول الاتحاد الأوروبي الثلاث – فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة – الموقعة على الاتفاق النووي مع طهران للقيام بذلك”. ويفترض أن تكون الآلية “شركة ذات أغراض خاصة”، تدير الأموال التي تدفع لشراء النفط، أي أنها ستتولى دفع المال إلى الجهات التي تبيع لإيران منتجات، وذلك على شكل غرفة مقاصة.

 

رويترز/ ألقت سلطات الهجرة الأمريكية القبض على 170 شخصا بين مطلع تموز/يوليو وأواخر تشرين الثاني/نوفمبر بعد أن تقدموا بطلبات استعادة أطفال لهم تحتجزهم السلطات الأمريكية. أمريكا التي تتغنى كذبا بحقوق الإنسان وحقوق الأطفال تحرم الاطفال من ذويهم لمعاقبة المهاجرين، وذكر ماثيو بورك المتحدث باسم وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك بالولايات المتحدة أن بين المعتقلين 61 صنفتهم السلطات مجرمين، في حين ارتكب المئة والتسعة الباقون مخالفات متعلقة بالهجرة. وتحد القوانين الأمريكية من مدة احتجاز المهاجرين القصر، لذلك غالبا ما يجري تسليمهم لآبائهم أو أقاربهم من الدرجة الأولى. واتفقت وزارتا الصحة والأمن الداخلي الأمريكيتين في نيسان/أبريل على أنهما ستتبادلان المعلومات بشأن الأطفال وأوصيائهم المحتملين، في خطوة تقول الحكومة إنها تريد من خلالها ضمان خضوع الأوصياء للتدقيق ملائم. لكن المدافعين عن المهاجرين ينتقدون هذا الإجراء، قائلين إن الوكالات الحكومية “استغلت عملية تستهدف حماية الأطفال وحولتها إلى أداة للعثور على أسرهم وترحيلهم”، مما يثني الأقارب عن استعادة زهاء 14 ألف طفل محتجزين.

20181211-Tuesday-khbaar-syria2.pdf