Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار الظهيرة ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2019/02/02م

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2019/02/02م

 

 

 

العناوين:

 

  • * عصابات أسد تواصل اعتقال قادة المصالحات في درعا, والكتابات المناهضة للنظام تعود إلى الجدران.
  • * كيان يهود يقمع المتظاهرين في غزة والضفة على حد سواء, في سياق إجرامه بحق المسلمين.
  • * اعتقال الأنظمة المجرمة لشباب حزب التحرير, لن يثنيهم عن كشف مؤامرات الحكام للأمة.
  • * ترامب يعلن تعليق معاهدة حظر الصواريخ المتوسطة والقصيرة, وسط استنكار روسي, وقلق أوروبي.

التفاصيل:

 

أورينت/ اعتقلت عصابات أسد أحد قادة فصائل المصالحات في مدينة إنخل بدرعا، وذلك ضمن سلسلة من الاعتقالات التي تشنها العصابات ضد من عقدوا مصالحات معها. وقالت مصادر محلية، إن “عصابات أسد اعتقلت المدعو (طارق العلو)، قائد لواء أحفاد الرسول التابع لجبهة ثوار سوريا سابقا” في مدينة إنخل بمحافظة درعا. وأضافت المصادر، أن (العلو) هو أحد القادة الذين أجروا مصالحات، مع نظام أسد، إبان سيطرة الأخير على درعا، مشيرةً إلى أن التهمة التي وجهت للقيادي، هي التعامل مع كيان يهود. في سياق آخرعادت الكتابات الثورية المناهضة لنظام أسد إلى جدران محافظة درعا من جديد، وقال ناشطون في تجمع أحرار حوران أن مجهولين كتبوا عبارات مناهضة لنظام أسد على جدران إحدى المدارس في مدينة داعل شمال مدينة درعا. وشهدت المدينة استنفارا ملحوظا لعناصر فرعي الأمن العسكري والجوي. ويذكر أن مجهولين قاموا قبل أسابيع عديدة بكتابة عبارات مناهضة لنظام أسد في مدينة الحراك وبلدة الكرك الشرقي بريف درعا الشرقي.

 

حلب – قاسيون/ هز انفجار عنيف، مساء الجمعة، مدينة منبج بريف حلب الشرقي، استهدف منزل قائد ميليشيات سوريا الديموقراطية في منبج. وكشفت مصادر محلية، أن التفجير وقع في شارع الجزيرة داخل مدينة منبج، بالقرب من منزل رئيس قوات مجلس منبج العسكري، وجرى التفجير أثناء مرور سيارة تابعة لأحد قادة المجلس. وأفادت تقارير إعلامية، أن رئيس مجلس منبج العسكري لم يكن موجودا في منزله أثناء الحادث.

 

غزة – قدس الإخبارية/ أصيب 23 متظاهراً برصاص كيان الاحتلال إضافة لإصابة العشرات بحالات اختناق خلال قمع قوات الاحتلال المتظاهرين المشاركين في مسيرات العودة، والتي انطلقت تحت عنوان “أسرانا ليسوا وحدهم”. وأصيب متظاهرين اثنين أحدهما بالرصاص الحي بقمع الاحتلال لمسيرات العودة شرق قطاع غزة إضافة لآخرين بالاختناق، فيما أصيب متظاهر آخر شرق مخيم البريج وسط القطاع. وسجّلت وزارة الصحة إصابة 23 فلسطينياً، فيما نُقلت 4 إصابات بينهم فتاة بقنبلة غاز في الفم بمخيم العودة شرق بلدة خزاعة بخان يونس. أما في الضفة المحتلة فقد أصيب 15 شاباً بالرصاص الحي وأصيب عشرات الفلسطينيين بالاختناق، الجمعة، خلال مواجهات مع الاحتلال في قرية المغير شرق رام الله. واعتدت قوات الاحتلال على الفلسطينيين الذين أدوا صلاة الجمعة على أراضيهم المهددة بالمصادرة، إذ أطلقت صوبهم الرصاص الحي وأمطروهم بقنابل الغاز السام والمسيل للدموع. يذكر أن يوم السبت الماضي شهد مواجهات عنيفة بين أهالي القرية ومجموعات المستوطنين المسلحين الذين قتلوا الشهيد حمدي النعسان وأصابوا 25 فلسطينياً من أهالي القرية.

 

المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير / على خلفية قيام شباب حزب التحرير/ ولاية السودان بمدينة بورتسودان بتوزيع نشرة صادرة عن حزب التحرير/ ولاية السودان، بعنوان: (خصخصة ميناء بورتسودان الجنوبي خيانةٌ لأمن البلاد وتفريطٌ في مواردها وتشريدٌ للعباد)، قامت السلطات الأمنية بمدينة بورتسودان باعتقال مجموعة من أعضاء حزب التحرير من داخل بيوت الله بالمدينة، ثم أطلقت سراحهم، ومن داخل المسجد الكبير، قامت باعتقال الأخ/ شارق البربري واقتيد إلى مكاتب الأمن، ثم إلى قسم الشرطة. وفي هذا الصدد أكد الأستاذ إبراهيم عثمان (أبو خليل) الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان في بيان صحفي: أن النشرة التي اعتُقِل على إثرها شباب حزب التحرير، أوردت حقائق، كان لا بد للأمة أن تعلمها، وتقف عليها، باعتبار أن الميناء من الملكيات العامة التي يحرم على الدولة شرعاً أن تتملكه، بل يجب أن يظل الميناء ملكية عامة، ينتفع بعائداتها جميع رعايا الدولة، وأن تديره الدولة لمصلحة الجماعة. كما أن العقد الباطل الذي أُبرِم مع الشركة الفلبينية، هو تفريط في أمن البلاد، من خلال تسليم بوابة البلاد لهذه الشركات العابرة للقارات، والتي هدفها هو جني الأرباح فقط لا غير، ثم يأتي تشريد العاملين بالميناء، والذين جعل الله رزقهم في هذا الميناء. وختم البيان بالقول: إن هذا العمل الذي قام به حزب التحرير، كان يستحق من الحكومة إعادة النظر في الجريمة النكراء التي ارتكبتها في حق العباد والبلاد، لا أن تقوم باعتقال شباب الحزب، وفتح البلاغات الكيدية، ضد الذين باعوا أنفسهم من أجل إيصال الحق، وإقامة دولة الإسلام، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة. وفي ذات السياق قامت السلطات الباكستانية باختطاف عمر جادون خان، وهو أحد العاملين لإقامة الخلافة، في بيشاور. وقد تم اختطاف عمر أثناء توزيعه بياناً صحفياً يدين تسهيل النظام الباكستاني للمحادثات الجارية بين أمريكا وطالبان، لتأمين وجود إقليمي طويل الأمد لأمريكا. وأشار بيان صحفي لحزب التحرير ولاية باكستان: أن عمر خان هو محامٍ في محكمة بيشاور العليا، ومن عشيرة جادون النبيلة. وهو يعاني من المرض. وأوضح البيان: أن اختطاف عمر جاء بعد يوم واحد فقط من موافقة رئيس الوزراء الباكستاني، عمران خان، على توصيات لتعديل قانون العقوبات الباكستاني, الذي يعتبر الاختفاء القسري جريمة جنائية. ومع ذلك، يسمح نظام باجوا-عمران لأفراد قوات الأمن باختطاف من يدعون إلى الوقوف ضد الهيمنة الاستعمارية في المنطقة. ليصبح الوجه الجديد للعمالة الأمريكية في باكستان، وأصبح شغله الشاغل ملاحقة العاملين للإسلام، تاركا سفير أمريكا وعملاءها، يجولون ويصولون بكل حرية في البلاد ويتواصلون مع من يشاءون من القيادات العسكرية والسياسية. وختم البيان مخاطبا المسلمين في الباكستان بالقول: إن حكام باكستان الفاسدين يستمرون بمشاركة ترامب في حربه على الإسلام. ويجب على المسلمين في باكستان أن يطالبوا بالإفراج عن الدعاة لإقامة الخلافة، ويجب على المسلمين في باكستان الوقوف مع العاملين المخلصين لإقامة الخلافة على منهاج النبوة، والتي ستنهي حقبة الأنظمة الجبرية القمعية.

 

عربي21/ قتل شخص، وأصيب خمسة آخرون، السبت، في هجوم على قاعدة لقوات الباسيج شبه العسكرية، بحسب التلفزيون الإيراني. ولم يكشف التقرير عن تفاصيل “الهجوم” على مدينة نكشهر في إقليم سستان وبلوخستان جنوب شرق إيران. فيما قالت وكالة “تسنيم” للأنباء، أن مجموعة تدعى “جيش العدل” أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم.

 

المكتب الإعلاميّ المركزيّ لحزب التّحرير/ سجنت السّلطات الصّينيّة وأخفت قسريّا 338 مثقّفا على الأقلّ من الإيغور منذ أبريل/نيسان 2017 ضمن حملتها المستمرّة ضدّهم في منطقة “تركستان الشّرقيّة”، حسب تقرير لمؤسّسة “مشروع حقوق الإنسان للإيغور” في واشنطن. ووفقا للّتقرير ذاته، تأكّدت وفاة خمسة أشخاص خلال احتجازهم، لكنّ العدد الكلّيّ للمثقّفين الذين قضوا خلال فترة سجنهم لا يمكن التّأكّد منه. وفي هذا الصدد أكدت الأخت زينة الصّامت: أن حملة القمع هذه ليست جديدة بل مستمرّة تواصلت وبوحشيّة فطالت الجميع نساء ورجالا شيوخا وأطفالا، ونشرت الخوف والرّعب بينهم وجعلتهم يحيون حياة بؤس وشقاء, في سعي متواصل للحزب الشّيوعيّ الصّينيّ لمحو هويّة الإيغور فتتشكل حسب المعايير العلمانيّة وتنصهر وتذوب في ثقافة الصّين المنبثقة عن أيديولوجية هذا الحزب. وأشارت الكاتبة في تعليق لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: أن الحكومة الصّينيّة تعلم ما للوعي والثّقافة من أثر في تغيير المفاهيم والتي بها يتغيّر الواقع لذلك توجّهت بحملتها نحو هذه الفئة المثقفة لتباعد بينها وبين النّاس حتّى تزرع الخوف والرّعب والجهل، ومنه الرّضا بالواقع والاستسلام له والتّسليم به. وختمت الكاتبة بالقول: إنّ الإيغور بثباتهم قد أعجزوا الحكومة الصّينيّة التي فشلت رغم قمعها لهم وتنكيلها بهم وضربوا لها مثلا في قوّة هذا الدّين الذي لا ينزع من القلوب وفي ثبات معتنقيه الذين لا يبدّلونه مهما لاقوا من ابتلاءات. وستدرك الصّين وغيرها من الدّول التي تحارب هذا الدّين وأهله – يوم يحلّ عليها جيش المسلمين فاتحا – أنّ الله قد صدق وعده ونصر عباده.

 

الجزيرة/ نددت روسيا الجمعة بقرار الولايات المتحدة تعليق معاهدة حظر الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى، معتبرة أن واشنطن تتنصل من التزاماتها الدولية، بينما اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب روسيا بانتهاك المعاهدة. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن المسألة ليست في “تحميل روسيا المسؤولية (…) بل في استراتيجية الولايات المتحدة للتنصل من التزاماتها القانونية الدولية في مختلف المجالات”. وأضافت زاخاروفا أن الولايات المتحدة لم تقدم أي دليل يثبت وجود انتهاك روسي، مشددة على أن روسيا “لا تزال موافقة على إجراء حوار حول المعاهدة”. وفي السياق، حذر الكرملين من أن الخطوة الأميركية تعد تمهيدا لسباق تسلح عالمي جديد يهدف إلى استنزاف روسيا اقتصاديا. في المقابل، قال ترامب إن بلاده ستعلق التزاماتها بمضامين معاهدة حظر الصواريخ القريبة والمتوسطة المدى، وستعلم روسيا وأطراف المعاهدة الأخرى بإشعار رسمي بالانسحاب بعد ستة أشهر عملا بالمادة 15 من المعاهدة. وأضاف “لقد عرضت روسيا المصالح الأمنية للولايات المتحدة للخطر ولم يعد من الممكن التقيد بمضامين المعاهدة بينما تنتهكها روسيا دون خجل. إذا لم تعد روسيا للامتثال الكامل بالمعاهدة في غضون ستة أشهر (…) ستكون المعاهدة لاغية”. وأعلن حلف الناتو دعمه موقف الولايات المتحدة بتعليق مشاركتها في المعاهدة، ودعا روسيا إلى إزالة منظومتها الصاروخية والتقيد بمقتضيات المعاهدة خلال الأشهر الستة المقبلة، فضلا عن الالتزام بمقتضيات معاهدة الأسلحة النووية. أما الاتحاد الأوروبي فحث الولايات المتحدة وروسيا على احترام كامل مقتضيات معاهدة حظر الصواريخ المتوسطة والقصيرة، وقال إنه لا يرغب في أن تتحول القارة الأوروبية إلى ساحة مواجهات بين واشنطن وموسكو.

20190202-saturday-akhbaar-syria2.pdf