Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار الصباح ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2019/12/21م

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

  2019/12/21م

 

العناوين:

• قوات النظام تقضم المزيد من المناطق, ومعارك المحور الواحد مستمرة جنوب شرقي إدلب.
• حراك الجمعة: يطالب بفتح المعارك, ويحذر من سيناريو متوقع لتسليم المناطق على جانبي الطرق الدولية.
• سفيرة بريطانيا في تونس طليعة استعمار من فئة مصّاصي الدّماء، فهل خلت البلاد من رجالها؟!.

التفاصيل:

سمارت – إدلب/ قصفت قوات النظام البرية بعشرات الصواريخ المحملة بقنابل عنقودية، وصواريخ شديدة الانفجار مدينة معرة النعمان وبلدة جرجناز ومحيطها، كما تناوبت عدة طائرات مروحية بإلقاء براميل متفجرة على بلدة الغدفة ومحيطها، والقرى بريف معرة النعمان الشرقي، ووثق الدفاع المدني الجمعة، مقتل وجرح 80 مدنيا نتيجة قصف روسيا وقوات النظام على محافظة إدلب، خلال الأربعة وعشرين ساعة الماضية. وقالت مديرية إدلب للدفاع المدني، إن 22 مدنيا استشهدوا بينهم سبعة أطفال وأربع نساء وجرح 58 آخرين بينهم تسعة أطفال وسبع نساء، بينما نقلت وكالة “سبوتنيك” إن “جيش النظام بدأ عملياته لاستعادة السيطرة على طريق حلب دمشق الدولي, من محورين، الأول محور سنجار في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، والثاني محور الخوين التابعة لمعرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي”. ولا تزال معارك المحور الواحد مستمرة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، بعد أن تمكنت قوات النظام من قضم مزيد من المناطق ليرتفع عدد القرى التي انتزعت السيطرة عليها إلى 9 على الأقل، وهي أم جلال وأم التوينة والخريبة والربيعة والشعرة وبرنان وسحال والفرجة وأبو حبة. قبل أن تنقل شبكة بلدي نيوز عن مصدر عسكري من الجبهة الوطنية قوله: أن الفصائل تمكنت مساء الجمعة من استعادة السيطرة على قرى تل الشيح، وسحال، وأبو حبة، والبريصة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي بعد شن هجوم معاكس. وتأتي المعارك في محاولة من النظام وحلفائه للسيطرة على جنوبي الطريق الدولي “M4” وإفراغ المنطقة من سكانها بالغارات الروسية المكثفة، ما أسفر عن نزوح أكثر من 70 ألف نسمة خلال الأيام الأربعة الماضية.

منبر الأمة/ عقب صلاة الجمعة, وتحت عنوان: (الحكومات والقيادات سلم مع النظام حرب على أهل الشام), خرجت مظاهرة من مسجد مخيم عطشان بتجمع أطمة الغربي- بريف إدلب الشمالي, أكدّت لافتاتها: آن الأوان لأهل الشام أن يستعيدوا سلطانهم وقرارهم, وقالت للمجاهدين الصادقين المخلصين: أنتم بيضة القبان لإسقاط الخونة المرتبطين, أتخشون القادة وأمنياتهم, والله ربكم؟! وتحت عنوان: (القادة أصابع الدول التي توقع على التسليم), خرجت مظاهرة من مسجد علي بن أبي طالب في بلدة كللي – بريف إدلب الشمالي, حذرت من سيناريو متوقع لتسليم المناطق على جانبي الطرق الدولية, باتفاق بين تركيا وروسيا وقادة العار, وطالبت المجاهدين بالانقلاب على القادة واعتقالهم قبل تسليم البلاد. وقالت إحدى اللافتات المرفوعة: خرجنا لإسقاط النظام وإقامة حكم الإسلام, بينما القادة الخونة يثقبون سفينة الثورة. قولوا كلمتكم ودوسوا قادة الذل والعار, ومعرة النعمان ليست الحلقة الأخيرة. وتساءلت لافتة أخرى: أليس من يصمت على هذا الإجرام هو شريك في الجريمة؟! بدورهم.شباب حزب التحرير في مدينة أريحا – بريف إدلب الجنوبي, خرجوا بمظاهرة طالبت بإسقاط القادة وفتح المعارك, وأكدت: أن المرقعين والمطبلين وكل من وقع على تسليم الطرقات هو شريك بقتلنا وسفك دمائنا, والنتيجة لن تتغير مع نفس الضامن والداعم ونفس القادة, ولن يخدعونا بعد اليوم, وقالت لافتة أخرى: غربال الثورة يمحّص الناس ومعركة الساحل تكذب الغطّاس, المجاهدين المخلصين: انفضوا أيديكم من القادة المرتبطين وانقلوا المعركة إلى أرض النظام, فذلكم الجهاد. كان هذا على الأرض, أما على وسائط التواصل الاجتماعي فقد تبادل ناشطون مقطعاً صوتياً بعنوان خطر عظيم يهدد الثورة والطرق الدولية بصوت الناشط عماد حميد- الأتارب بريف حلب الغربي, جاء فيه (الملف الصوتي).

الأناضول/ قدم المبعوث الأممي، غير بيدرسون إحاطته الأخيرة هذا العام أمام مجلس الأمن، وقال إنه يرغب بتحديث أولوياته في المرحلة المقبلة، داعياً إلى تشكيل إطار دولي جديد لدعم المسار السياسي في سوريا. واعتبر بيدرسون في إحاطته عبر تقنية الفيديو أمام مجلس الأمن (برئاسة الولايات المتحدة): أنه لا فائدة من عقد اجتماع اللجنة الدستورية السورية المصغرة، في ظل غياب الاتفاق على جدول أعمالها. وأعرب بيدرسون عن أمله، في أن “يتمكن قريباً من التشاور في دمشق مع الحكومة السورية مباشرة، وكذلك مع لجنة التفاوض”. بدورها, وفي لعبة تبادل الأدوار لتجويع أهل الشام بين ضباع مجلس الأمن الدولي أعربت الولايات المتحدة الأمريكية، الجمعة، عن “صدمتها” إزاء استخدام روسيا والصين حق النقض بمجلس الأمن الدولي، لمنع صدور قرار يتعلق بتمديد آلية إيصال المساعدات الإنسانية العابرة للحدود إلى سوريا. جاء ذلك في تصريحات أدلت بها مندوبة واشنطن، السفيرة كيلي كرافت، وأضافت السفيرة الأمريكية التي تولت بلادها رئاسة أعمال مجلس الأمن الشهرية، منذ الأول من كانون الأول/ديسمبر الجاري: “أشعر بخيبة أمل عميقة”. و”لكن سنستمر خلال موسم العطلات، في العمل من أجل التوصل لمشروع قرار جديد قبل حلول العاشر من كانون الثاني/يناير المقبل”.

hizb-ut-tahrir.info/ رفض حزب التحرير/ ولاية تونس الاستهتار بالبلاد وسيادتها، وعلى خلفية الزّيارة ليومين كاملين 18 و19 كانون الأول التي قامت بها سفيرة بريطانيا في تونس لويزا دي سوزا لولاية قبلي وقد اصطفّ للقائها الوالي ورؤساء بلديات ومدراء جهويّون، أكّد بيان صحفي أصدره الخميس, المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس: أن بريطانيا من أشدّ الدّول عداوة للمسلمين فهي التي أسقطت دولتهم سنة 1924م وهي التي غرست كيان يهود المجرم في فلسطين، وأوضح البيان: أن بريطانيا لا تحسن إلّا النّهب واستعباد الشّعوب. أرسلت سفيرتها – كما أرسلت غيرها في مناطق نفوذها – لحل أزماتها المالية والاقتصادية، وهذا ما يفسّر حمّى الاتّفاقيّات التي توقّعها السفيرة البريطانيّة أينما حلّت في كلّ مناطق البلاد، وهي اتّفاقيّات ملزمة لتونس، وخاطب البيان من يُسمّون أنفسهم حكّاما وما هم بحكّام: أعميت أعينكم عن مقيمة عامّة تتصرّف تصرّف الحكّام، تأمركم فتأتمرون بأمرها، ثمّ تزعمون أنّكم منتخبون! وختم البيان متوجهاً إلى أهل تونس: هؤلاء هم الحكّام في بلادكم، باسمكم ضيعوا الأمانة وباعوا البلاد والعباد، وابتغوا العزة عند كافر مستعمر وعدو صليبي. إنّ قلع الاستعمار ضرورة تتطلّبها الحياة الكريمة ويوجبها شرع ربّنا الحكيم، وإنّ داعي الله يناديكم لنصرة دينه بالخلافة الراشدة على منهاج النبوة.

وكالات/ وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على ميزانية الدفاع لعام 2020، والتي تتضمن أموالا “لمواجهة روسيا” وعقوبات ضد “التيار الشمالي النفطي-2” والمساعدة العسكرية لأوكرانيا. ونقلت وسائل الإعلام الأمريكية حفل التوقيع الذي أقيم وسط حشد من الجنود الأمريكيين بقاعدة “أندروز العسكرية في ولاية ماريلاند الأمريكية. وكان قد وافق مجلس النواب الأمريكي ولجنة الخدمات المسلحة في المجلس، يوم الثلاثاء المنصرم، على مشروع قانون الميزانية الدفاعية لعام 2020 بقيمة 738 مليار دولار، بزيادة 3 في المائة عن العام الحالي.

Saturday-akhbaar-syria1.docx-2019_12_21.pdf