Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة الأخبار الأولى ليوم الخميس من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2020/01/23م

 

 

نشرة الأخبار الأولى ليوم الخميس من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

  2020/01/23م

 

العناوين:

• طيران الحقد الروسي والأسدي, يواصل قصفه ومجازره في المحرر, وأمم النفاق المتحدة تتباكى على الضحايا.
• الحراك الشعبي يؤكد: “المعتقلون الأبرياء بين فكي كماشة: ظلم أمنيات الفصائل وقصف طيران الإجرام”.
• مع وصوله إلى فلسطين.. حزب التحرير يؤكد: المجرم بوتين عدو لفلسطين وللمسلمين والترحيب به جريمة.
• أوغلو يعلن عدم إرسال مزيد من القوات إلى ليبيا مع استمرار الهدنة, وروحاني يؤكد عدم سعي إيران لامتلاك سلاح نووي.

التفاصيل:

بلدي نيوز/ كثفت طائرات الحقد الأسدي والروسي, أمس وفجر اليوم من قصفها على ريفي إدلب وحلب، حيث سجل استشهاد 14 مدنيا على الأقل بسبب تلك الغارات، في وقت شهدت المناطق المستهدفة حملات نزوح باتجاه الحدود التركية. وأفاد ناشطون؛ أن مدنيين اثنين استشهدا جراء غارات جوية روسية على مدينة الأتارب بريف حلب الغربي، كما استشهد شاب آخر بغارة جوية روسية على قرية القلعجية بريف حلب الجنوبي. وفي السياق ذاته؛ شنت الطائرات الحربية الروسية والسورية والطائرات المروحية أكثر من 100 غارة جوية وبرميل متفجر على قرى وبلدات ريف حلب، واقتصرت على الأضرار المادية. بينما دمرت الفصائل بصاروخ م.د مربض مدافع هاون لقوات النظام في قرية منيان، مما تسبب بمقتل عدد من قوات النظام، وانفجار مستودع للقذائف. من ناحية أخرى، قصفت الطائرات المروحية التابعة لقوات النظام بالبراميل المتفجرة مواقعهم بالخطأ في سد شغيدلة، ولم يُعرف حجم الخسائر. وفي إدلب؛ قال ناشطون؛ إن مدنيا استشهد وأصيب آخرون بقصف جوي وبري لعصابات النظام استهدف بلدة تلمنس جنوبي إدلب، في حين استشهد مدني وأصيب آخر بجروح متفاوتة إثر قصف لطائرة حربية أسدية على بلدة معردبسة في الريف ذاته، كما استشهد ثلاثة مدنيين”أم و طفليها” فجر الخميس؛ جراء استهداف طائرات الاحتلال الروسي, لقرية “أرنبة” جنوب ادلب, وذلك في حصيلة أولية, فيما استشهد خمسة مدنيين وأصيب آخرون بجروح، جراء غارات جوية روسية استهدفت أطراف مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي صباح الخميس. وفي السياق ذاته؛ شنت الطائرات الحربية والمروحية الأسد والروسية أكثر من 35 غارة جوية على مدينة معرة النعمان والمزارع المحيطة بها، ما تسبب بدمار واسع في البنى التحتية وفي ممتلكات المدنيين. فيما سجل نشطاء ومراصد نحو 100 غارة جوية أخرى استهدفت بلدات وقرى الريف الجنوبي والشرقي لمحافظة إدلب. بالانتقال إلى حماة، قتلت الفصائل عدة عناصر من عصابات النظام باستهداف أحد مقراتهم في قرية الحويز في سهل الغاب بصاروخ موجه، كما صدت الفصائل محاولة تسلل لعصابات النظام على محور “بيت الراس” في سهل الغاب بريف حماة الغربي، وقتلت وجرحت عددا من عناصرها ما أجبرهم على التراجع. في حين قصفت طائرات النظام المروحية قرية زيزون بالبراميل المتفجرة تزامن مع قصف مدفعي من معسكراتها على بلدتي القرقور والزيارة واقتصرت أضرار القصف على المادية.

متابعات/ نظم شباب حزب التحرير في مدينة الأتارب – بريف حلب الغربي, وقفة بعنوان “المعتقلون الأبرياء بين فكي كماشة: ظلم أمنيات الفصائل وقصف طيران الإجرام”. وحمل المشاركون في الوقفة لافتات أكدوا فيها: أن “ترك السجناء تحت القصف هو قتل عمد, ويلقى الله بدمهم كل من شارك بكلمة أو قرار”, وأن السجناء الأبرياء اليوم في خطر, فمن عجز عن حماية ما سقط من المدن والبلدات لن يحمي السجناء, وقالت إحدى اللافتات “الظلم ظلمات يوم القيامة .. أفرجوا عن معتقلي كلمة الحق”. وساءلت أخرى: الأهل في الأتارب: أنتم نبض الثورة في ريف حلب الغربي, أين صوتكم الحر؟!.

نداء سوريا/ طالبت أمم النفاق المتحدة بضمان حماية المدنيين في محافظة إدلب. وأكدت نائبة المتحدث باسم الأمين العام “إيري كانيكو” في تصريحات صحافية سقوط أكثر من 1500 ضحية مدنية في إدلب بينهم 430 طفلاً و290 امرأة بسبب قصف نظام أسد وروسيا منذ نيسان الماضي. وأشارت “كانيكو” إلى أن ما يقارب الـ358 ألف شخص في إدلب اضطروا للنزوح خلال الشهرين الماضيين فقط، وسط العمليات العسكرية المتزايدة من جانب النظام وحلفائه، معربة عن قلق الأمم المتحدة بشأن سلامة 3 ملايين مدني في المنطقة. ودعت “كانيكو” جميع الأطراف ذات النفوذ إلى العمل على ضمان حماية المدنيين والبنية التحتية في إدلب والالتزام بالقانون الدولي.

طوباس المحتلة – قدس الإخبارية/ اعتقل جيش كيان يهود، فجر الخميس، شابين فلسطينيين من مدينة طوباس. وأفادت الوكالة الرسمية أن قوات الاحتلال اعتقلت الشابين, بعد دهم وتفتيش منزليهما. وفي ساعات مساء أمس، اقتحمت قوات الاحتلال مخيم العروب، مُطلقة القنابل الصوتية والغازية باتجاه الشبان الذين حاولوا التصدي للاقتحام.

المكتب الإعلامي لحزب التحرير- فلسطين/ وصل الرئيس الروسي المجرم، فلاديمير بوتين، صباح الخميس، إلى تل أبيب لمناصرة كيان يهود الغاصب ومؤازرتهم ضمن فعاليات احتفالية في منتدى “المحرقة” السنوي في القدس المحتلة. ثم سيعرّج بوتين على هامش زيارته على بيت لحم ليفتتح شارع النجمة ويجتمع مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس!. وفي هذا الصدد, أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير- فلسطين: أن بوتين عدو للإسلام والمسلمين، لذلك اندفع للقيام بالأدوار الإجرامية القذرة ضد المسلمين في سوريا وليبيا وغيرهما، وجرائمه بحق مسلمي الشيشان وبحق المسلمين في روسيا شاهدة على مدى حقده وإجرامه الذي فاق به الأولين والآخرين!. ولفت البيان إلى: إن الرئيس الروسي وحكومته دائما ما يؤكدون ويصرحون بحرصهم على كيان يهود وأمنه، وهم أول من اعترف بكيان يهود عام 1948م، وزيارة بوتين هذه هي دليل آخر على اصطفاف روسيا وكيان يهود في خندق واحد. وشدد البيان على: إن استقبال السلطة لهذا القاتل السفاح هو جريمة سياسية مركبة، فهي أعرضت عن قول الله ورسوله، ولم تراع مشاعر المسلمين الذين تسفك دماؤهم في الشام بفعل القصف الروسي الوحشي، ولم تأبه لمناصرة هذا المجرم “بوتين” لكيان يهود ودعمه بشتى أنواع الدعم، بل وتمارس التضليل السياسي بادعائها وقوف بوتين بجانب أهل فلسطين!… والحقيقة هي أن بوتين لا يقف مع أهل فلسطين وإنما يقف مع السلطة وأجهزتها الأمنية لتقوم بدورها القذر خدمة لمصالح روسيا ومصالح أعداء الإسلام. وختم البيان بالقول: أن ما قامت به السلطة الثلاثاء من نصب للحواجز واحتجاز للمئات واستنفار أجهزتها القمعية لمنع وقفة سلمية في رام الله دعا إليها حزب التحرير في الأرض المباركة رفضاً لزيارة المجرم بوتين، ليؤكد على أن السلطة الفلسطينية ليست أكثر من أداة لخدمة أعداء الإسلام. وإن السلطة بجرائمها هذه، تؤكد انحيازها لفسطاط المستعمرين وانسلاخها عن أهل فلسطين وعموم المسلمين، ولديها الاستعداد لقمع أهل فلسطين والتنكيل بهم لإثبات مدى ولائها للمحتلين والمستعمرين. وهو ما يستوجب من أهل فلسطين محاسبتها والتبرؤ من جرائمها.

الجزيرة/ تواصلت الاحتجاجات في العاصمة العراقية وعدد من محافظات الوسط والجنوب للضغط على السلطات لتنفيذ مطالبهم، في حين قُتلت ناشطة مدنية بهجوم مسلح وسط مدينة البصرة (جنوبي البلاد). وقالت مصادر عراقية إن محتجين قطعوا طريق محمد قاسم السريع وسط بغداد، كما أغلق آخرون عددا من الطرق والجسور في ثماني محافظات، هي: كربلاء والنجف وبابل وواسط وذي قار والديوانية والبصرة وميسان. وعمد المتظاهرون إلى حرق الإطارات، وقطعوا شوارع رئيسية تربط المدن وأخرى فرعية؛ مما أدى إلى توقف العمل في مؤسسات حكومية وتعليمية. وفي البصرة (جنوبي البلاد)، قتلت ناشطة مدنية تبلغ (49 عاما) بهجوم مسلح وسط المدينة. وقال ضابط في شرطة البصرة إن الناشطة قتلت بهجوم شنه مسلحون مجهولون يستقلون سيارة رباعية الدفع”، مشيرا إلى إصابة خمسة أشخاص آخرين أيضا بجروح بالغة. ويأتي الحادث بعد مقتل عشرة متظاهرين خلال اليومين الماضيين في بغداد، وفقا لمفوضية حقوق الإنسان العراقية.

سبوتنيك/ أعلن وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، أن بلاده لن ترسل المزيد من المستشارين العسكريين أو قوات إضافية إلى ليبيا طالما تم احترام اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار. وقال أوغلو في مقابلة مع وكالة “سبوتنيك” الروسية، في إجابة على سؤال عما إذا كانت تركيا سترسل المزيد من المستشارين العسكريين إلى ليبيا: “لا. لقد اتفقنا جميعا على عدم إرسال مستشارين إضافيين أو قوات أو مرتزقة من أي دول مجاورة، طالما تم احترام اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار، والجميع ملتزم بذلك”. وأجاب جاويش أوغلو على سؤال عن موعد المؤتمر الوزاري القادم حول ليبيا في برلين، قائلا: “أعتقد أنه سيكون في أول أسبوع من شهر شباط/فبراير. وقال وزير الخارجية التركي في إجابة على سؤال عما إذا كان يجب تنظيم العملية الليبية على غرار عملية أستانا، تحت إشراف تركي روسي على سبيل المثال: “لقد بدأنا ذلك بالفعل. في البداية كانت في موسكو، ثم في إسطنبول، لذلك، فهي مبادرة شبيهة نوعا ما لما بدأناه مع روسيا”.

وكالات/ حمّل الرئيس الإيراني حسن روحاني الدول الأوروبية تبعات خرق الاتفاق النووي، وحدد شرط بلاده للوفاء بالتزاماتها بموجب هذا الاتفاق، مؤكدا أن طهران لا تسعى مطلقا لحيازة سلاح نووي. وقال روحاني خلال اجتماع مجلس الوزراء الإيراني الأربعاء إن تلك الدول الأوروبية -في إشارة إلى بريطانيا وفرنسا وألمانيا التي لا تزال منخرطة في الاتفاق النووي- تتحمل تبعات أي قرار تتخذه أو خرق لبنود الاتفاق النووي. وأعرب روحاني عن أمله في أن تلتزم الدول الأوروبية بتعهداتها في الاتفاق النووي، وأن إيران مستعدة للإيفاء بكافة التزاماتها إذا ما التزمت الدول الأوروبية بذلك. وأكد روحاني في الوقت نفسه أن بلاده لا تسعى للحصول على الأسلحة النووية، وأن ذلك يتعارض مع فتوى المرشد الإيراني علي خامنئي بتحريم امتلاك السلاح النووي، وكذلك يتعارض مع التزامات إيران الأخلاقية. وتأتي تصريحات روحاني بعد أيام من تفعيل الدول الأوروبية الثلاث آلية تسوية المنازعات هذا الشهر بسبب ما وصفته بـ”انتهاكات إيرانية”، في إشارة إلى تقليص طهران التزاماتها فيما يتعلق بتخصيب اليورانيوم وتشغيل أجهزة الطرد المركزي في مفاعلاتها النووية.

Thursday-akhbaar-syria1.docx-2020_01_23.pdf