Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار الصباح ليوم الاثنين من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2020/02/03م

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم الاثنين من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

  2020/02/03م

 

العناوين:

• ستة شهور مضت, ولا يزال حملة الدعوة ووجهاء المحرر في سجون “الجولاني”.

• عباس وزمرة المتآمرين يؤكدون من على منبر الجامعة العربية, تمسُّكَهم بالحل الخياني لقضية فلسطين, والقبول بصفقة القرن ولو بعد حين!.

التفاصيل:

المكتب الإعلامي لحزب التحرير- ولاية سوريا/ أكد حزب التحرير أن النظام التركي قد أزعجه تحرك حملة الدعوة المكثف لإفشال مؤتمر سوتشي وأخطر بنوده فتح الطرقات الدولية؛ وخاصة تفاعل وجهاء المناطق, وقال بيان صحفي أصدره الأحد المكتب الإعلامي لحزب التحرير- ولاية سوريا: أن ذلك دفع النظام التركي لتحريك أحد أدواته (الجولاني) لشن حملة ضد شباب حزب التحرير ووجهاء المناطق المحررة، في إطار الممارسات القمعية التي لم تكن مقتصرة على فصيل هيئة تحرير الشام، بل كانت ممارسات عامة لمعظم الفصائل المرتبطة؛ مع تفاوت في نسب القمع والإجرام، وذكّر البيان: بمرور أكثر من ستة أشهر ولا يزال دعاة الخلافة ووجهاء المناطق المحررة في السجون، ومع إصرار المنظومة الفصائلية على اعتقال المخلصين من كافة التوجهات وإبقائهم في السجون مع هذا القصف العنيف على المناطق المحررة؛ اعتبر البيان: هذا الإصرار بمثابة القتل العمد والتصفية المقصودة، خاصة مع سقوط المناطق السريع والمفاجئ، ما يجعل إمكانية وقوع السجناء في قبضة طاغية الشام أمراً ليس مستبعدا. وختم البيان: داعيا الجميع للتحرك لإطلاق سراح المسجونين المظلومين من سجون المنظومة الفصائلية، مؤكدا: أنه وجب على كل مخلص أيا كان موقعه أن يكون له موقف يحسب له عند الله؛ فيعمل على التخلص من هيمنة ما يسمى الدول الداعمة على قرارات قيادات الفصائل, ويمضي قدما في العمل على إسقاط نظام الإجرام وإقامة حكم الإسلام.

الأناضول/ دجّال الأناضول المارق, والذي بات علامة فارقة على صعيد الغدر بالأمة, وحتى التفريط بما يسمى مصالح الأمن القومي التركي, جدد عنترياته الفارغة, فحذّر من أن نظامه لن يترك هجمات الجيش السوري على القوات التركية في إدلب دون رد، وذلك بعد مقتل 4 جنود أتراك وإصابة 9 آخرين في قصف أسدي نصيري صباح الاثنين. وأضاف الرئيس التركي أردوغان في كلمة ألقاها في مطار أنقرة قبيل مغادرته إلى أوكرانيا: قام جيشنا بالرد على قصف النظام لقواتنا شمالي سوريا وحيّد نحو 30 أو 35 جنديا سوريا حسب المعلومات الأولية، موضحا أن “سلاح المدفعية وطائرات إف- 16 التركية لا تزال ترد على قصف جنودنا في إدلب حتى اللحظة”. وبينما أشرفت نقاط شهود الزور التركية على إفراغ المناطق من أهلها. عبر أردوغان عن تصميم أنقرة على مواصلة عملياتها في سوريا “من أجل -ما أسماه- ضمان أمن بلادنا وشعبنا وأمن أشقائنا في إدلب”، على حدّ دجله وتدليسه, وصباحا أعلنت وزارة الدفاع التركية عن مقتل 4 جنود أتراك وإصابة 9 آخرين، بقصف لقوات الجيش السوري في محيط منطقة سراقب بريف إدلب، لافتا إلى أن القوات السورية نفذت القصف رغم إخطارها بمواقع تمركز القوات التركية مسبقا.

وكالات/ من المقرر أن تعقد منظمة التعاون الإسلامي الاثنين، اجتماعا طارئا على مستوى وزراء الخارجية بمقرها في جدة، لبحث موقف المنظمة من “صفقة القرن”. وكان رهط الخائنين لله ورسوله قد اجتمعوا السبت في مقر الجامعة العربية في القاهرة, لتشكيل موقف من صفقة الخزي، وبحسب بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير – فلسطين: مخاطبا الأهل في الأرض المباركة بالقول: ليس متوقعاً من زمرة المجرمين والخائنين لدين الله أن يجتمعوا من أجل تحرير المسجد الأقصى، لأن تحريره لا يحتاج إلى اجتماعات وخطابات ومؤتمرات، بل يحتاج إلى قرارات تتخذها قيادات الجيوش وهيئات الأركان فتعلن النفير العام نصرة لله ورسوله فلا تتوقف جحافلها إلا وهي مكبّرة في باحات الأقصى. أما صفقة القرن فهي حصاد اتفاقية أوسلو الخيانية ونهج منظمة التحرير التفريطي، ولولا مواقف منظمة التحرير والدول العربية وجهودها المضنية في السلام والخيانة لما طمع يهود وترامب إلى هذه الدرجة، فلا تغتروا بمعارضتهم المصطنعة لصفقة القرن فهم ليسوا أسياد أنفسهم كي يرفضوها أو يقبلوها، بل إن قادة السلطة تتملكهم الرغبة بالإمارة ولو كان الأمر على كومة حجارة، ولكن الخيانة المطلوبة أكبر منهم ولا يستطيعون تمريرها حاليا. وإن مستقبل يهود وحراسهم إلى زوال عما قريب بإذن الله وستكون القدس حاضرة دولة الخلافة الراشدة الثانية وعقر دار الإسلام. في ذات السياق, خلص اجتماع مجلس جامعة الدول العربية الطارئ، المنعقد السبت في القاهرة، إلى: أن صفقة القرن تخالف مرجعيات عملية السلام المستندة إلى القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة”. وهو ما علق عليه: الدكتور مصعب أبو عرقوب عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين (تسجيل).

monday-akhbaar-syria1.docx-2020_02_03.pdf