نشرة أخبار الصباح ليوم الخميس من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2020/03/19م
العناوين:
• في ذكرى انطلاقة ثورة الشام لا فناء لثائر ومستمرون حتى إسقاط النظام.
• طريق حلب اللاذقية بين مطرقة الروس وأتباعهم وسندان الأتراك وأتباعهم.
التفاصيل:
بلدي نيوز – نظم أهالي درعا البلد، مساء الأربعاء، وقفة في المسجد “العمري” رافعين شعارات تؤكد على ألا فناء لثائر. بمناسبة الذكرى التاسعة لانطلاق الثورة السورية، مؤكدين على الاستمرار بها حتى إسقاط نظام أسد. وانتشرت كتابات مناهضة لنظام أسد، مساء الثلاثاء، في مختلف مناطق محافظة درعا، والتي تؤكد على مواصلة الثورة حتى تحقيق أهدافها بالكامل. وتداول ناشطون مقطعا بصوت إمام “المسجد العمري” الشيخ أحمد الصياصنة في ذكرى انطلاق الثورة, قال فيه: من جانب آخر, الحدث السوري شنت مجموعة مقاتلين سابقين من فصائل الجيش الحر، مساء الأربعاء، هجوما على موقع لجيش النظام في منطقة مساكن جلين غربي محافظة درعا. وقالت صفحة “درعا 24” أن قياديَين سابقين في فصائل التسوية والمصالحة قتلا، فيما أصيب الثالث، مشيرة إلى أن هؤلاء الأشخاص الثلاثة هم أعضاء في اللجنة المركزية، المسؤولة عن سير اتفاق التسوية والمصالحة، والتي تُنسق مع القوات الروسية بشكل مباشر. وأضافت أن جيش النظام حشد قواته على الطريق الواصل بين بلدتي الشيخ سعد ومساكن جلين، وأنشأ نقطة عسكرية جديدة قرب حاجز المساكن، ما أدى إلى مقتل القياديين ونشوب اشتباكات، وتعرّضت قرية جلين، ومساكن جلين لقصف مدفعي وهاون. ومن جهة أخرى، أفادت مصادر محلية أن المقاتلين سيطروا على حاجز عسكري، وقتلوا عددا من عناصره، فيما قامت الميليشيات الموالية للنظام بقصف منطقة “مساكن جلين” براجمات الصواريخ وقذائف الهاون ما أسفر عن وقوع ضحايا وجرحى بين المدنيين. وتشهد محافظة درعا حالة توتر دائمة، جراء محاولة ميليشيات النظام اقتحام بعض القرى وبسط سيطرتها الكاملة عليها إلى جانب العمليات العسكرية التي تستهدف العناصر الوكيلة عن روسيا وإيران.
المرصد السوري لحقوق الإنسان/ تواصل الهدوء في عموم منطقة اتفاق الصديقين “بوتين – أردوغان” الممتدة من ريف حلب وصولا إلى ريف اللاذقية مرورا بريفي إدلب وحماة، وذلك مع دخول أحدث وقف إطلاق نار جديد يومه الـ 13 على التوالي. تزامنا مع دخول رتل عسكري تركي من معبر كفرلوسين شمال إدلب, هو الثالث من نوعه، مساء الأربعاء، ويتألف الرتل من نحو 50 آلية. ترفع عددها الإجمالي إلى أكثر من 4600 آلية بموازاة أكثر 9600 جندي تركي. خلال الفترة الممتدة من الثاني من شهر شباط/فبراير وحتى الآن،
باس نيوز/ قال ناشطون إن «عنصرين من فصيل فرقة السلطان مراد قتلا وأصيب عدد آخر جراء استهداف أحد مقراتهم بقنابل يدوية في بلدة شران بريف عفرين». في حين جدد الجيش التركي قصفه مساء لنقاط الميليشيات الكردية في قرية الشيخ عيسى بريف إعزاز شمالي حلب». وكان خمسة أشخاص قد لقوا مصرعهم وأصيب سبعة آخرون بجروح بليغة، الأربعاء، جراء قصف صاروخي على مدينة عفرين، فيما اتهم الجيش التركي الميليشيات الكردية بالوقوف وراء القصف. من جانبه, طالب ما يسمى المجلس الوطني الكردي السوري، في بيان الأربعاء، المجتمع الدولي وتركيا بوقف الانتهاكات الممنهجة بحق سكان مدينة عفرين، وإخراج المجموعات المسلحة من المدينة وتسليم إدارتها إلى سكانها الأصليين. وفي تغريدة على موقع “تويتر”، أكد قائد “قوات سوريا الديمقراطية” مظلوم عبدي الأربعاء، أن قضية عفرين على رأس قائمة أولويات قواته، مطالباً المجتمع الدولي بالتدخل لوقف الانتهاكات التركية فيها.
سمارت – سوريا/ قالت مفوضية شؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة في الأردن، لم يتم الإبلاغ عن أي حالة بين اللاجئين السوريين مصابة بمرض “كورونا – كوفيد 19” إلى الآن. الأناضول/ بينما أعلنت ألمانيا، الأربعاء، تعليق برنامج قبول اللاجئين مع تركيا (التوطين في بلد ثالث). جاء ذلك في خطاب أرسلته وزارة الداخلية الألمانية إلى المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين، أوضحت فيه تعليق برنامج إعادة التوطين القائم مع تركيا حتى إشعار آخر، وذلك في إطار التدابير ضد وباء فيروس كورونا.
RT/ رغم نشرها بطاريات باتريوت مؤخرا, قالت غرفة العمليات المشتركة التابعة للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة أن قواتها انسحبت من قاعدة القائم الاستراتيجية الواقعة على حدود العراق مع سوريا، وسلمتها للجيش العراقي. وسبق أن أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أن قواتها ستنسحب من قاعدة القائم خلال أسابيع، بالإضافة إلى قاعدتين أخريين في العراق.
الأناضول/ جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مؤتمر صحفي الأربعاء، اتهامه للصين بأنها مصدر جائحة كورونا. ودافع ترامب عن تسميته لكورونا بالـ “فيروس الصيني”، قائلا: “قدم من الصين، ليس كما تدعي بكين”، في إشارة إلى اتهامات الجانب الصيني التي تقول إن واشنطن “صدرت الفيروس للعالم”.
رويترز/ شهدت الأسهم الأمريكية مجددا موجة مبيعات حادة الأربعاء، في وقت يهدد انتشار فيروس كورونا بإصابة النشاط الاقتصادي في الولايات المتحدة بالشلل. من جهته شهد مؤشر “داو جونز” الصناعي تقهقرا كبيرا، حيث محا آخر مكاسبه منذ تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 2017. وأنهى “داو جونز” جلسة التداول في بورصة وول ستريت منخفضا بنسبة 6.28 بالمئة، بينما هبط مؤشر “ستاندرد آند بورز 500” القياسي بنسبة 5.18 بالمئة،. كما أغلق مؤشر “ناسداك المجمع” منخفضا بنسبة 4.7 بالمئة، يذكر أن أسعار النفط هوت إلى مستويات قياسية الأربعاء، بتراجع العقود الآجلة للخام الأمريكي إلى أدنى مستوى في 18 عاما، وبلوغ خام برنت أدنى مستوى في 16 عاما.