Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار الصباح ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2020/03/21م

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2020/03/21م

 

العناوين:

• برسم المبررين وشعار “الحفاظ على ما تبقى”: ماذا لو انسحبت القوات التركية لأيّ سببٍ أمريكي كان؟!
• بحجة كورونا: شرطة يهود تمنع الصلاة في الأقصى
• في أفغانستان.. مقتل أكثر من 20 عنصر أمن في هجوم لـ”طالبان”

التفاصيل:


وكالات / قصفت قوات النظام بعدة قذائف قرية الفطيرة بجبل الزاوية، ما عدا ذلك، يتواصل الهدوء ضمن منطقة “بوتين-أردوغان” تزامنا مع دخول وقف إطلاق النار الجديد يومه الـ15 على التوالي. وسط التزام تام من الفصائل بالحيلولة دون أي عمل لاستعادة ما تم تسليمه من المناطق. وبالتزامن مع استمرار اعتصام على الطريق لليوم الثامن على أوتوستراد حلب – اللاذقية M4، وصلت تعزيزات عسكرية للقوات التركية، إلى قرية أبو زبير شمال الأوتوستراد بريف إدلب الغربي. فيما تواصل الآليات العسكرية التركية مهامها الاستطلاعية لقرى الزيادية وتل أعور وتل حمكيه ومدرسة السواقة ومحطة كهرباء زيزون جنوب الأوتوستراد. وقالت المصادر إن القوات التركية سيرت عصر الجمعة دورية ثانية على الطريق الدولي M4 من قرية “الترنبة” الواقعة ضمن مناطق سيطرة النظام، وحتى قرية مصيبين في ريف إدلب الشرقي الواقع على جانبي الأوتوستراد الدولي. وفي السياق تداول ناشطون بيانا مصورا لأهالي ووجهاء المحرر صدر عقب وقفتهم الخميس على الطريق الدولي M4 (تسجيل)

الأناضول/ نفت أنقرة، الجمعة، الأخبار المتداولة حول انسحاب الوحدات العسكرية التركية من منطقة “خفض التصعيد” بمحافظة إدلب. وذكرت وزارة الدفاع التركية، في بيان، أنه “في إطار تفاهم موسكو (حول إدلب)، تتواصل كافة فعاليات الجيش التركي بالمنطقة”. وأردف: “في هذا الصدد، الأخبار التي تداولتها بعض وسائل الإعلام حول انسحاب تلك الوحدات من المنطقة، غير صحيحة”. في المقابل, متابعات ذكّر الناشط السياسي “مصطفى سليمان” المتأمّلين والراجين من الضامن التركي خيرا, بشعار التبرير “الحفاظ على ما تبقى”، لافتا إلى أن النظام التركي (مع روسيا وإيران) كان ضامناً لاتفاقيات خفض التصعيد الأربعة، فكان أن خسرنا ثلاثةً منها، دون أن يُحرّك الضامن ساكناً!! بل قام بعد ذلك بتقسيم الرابعة، قبل أن يسقط ثلثها! وفيما نشره, مساء الجمعة, بحسابه الرسمي على موقع تلغرام, افترض الناشط جدلاً، أنّ النظام التركي سيحمي المنطقة المتبقية، ولن يسمح للروس والنظام بدخولها اليوم، وقال: نريد منكم أن تفترضوا احتمال سحب تركيا قواتها، لأيّ سببٍ كان، متسائلا: ماذا سيكون مصير الرجال والنساء والأطفال حينها؟! وماذا لو قام النظام التركي بعمل مشابه لعمل الكتيبة الهولندية، التي انسحبت من محيط سربرنيتشا، لتتركها للنصارى الصرب، الذين قتلوا الرجال، واغتصبوا النساء؟! ألا ينبغي علينا التفكير بجدية ومسؤولية تجاه الخيار، وخاصةً وأنه وارد جدّاً إذا ما انتهت مصالح الضامنين، أو وجّهت أمريكا بذلك؟! ألا ينبغي العمل من الآن لتجنّب المضي باتجاه هذا السيناريو الخطير بأيدينا؟! ألا ينبغي العمل لاستعادة قرارنا وسلطاننا، لنعيد ثورتنا إلى مسارها الصحيح.

المرصد السوري لحقوق الإنسان/ تواصل فصائل “الجبهة الشامية” و “فرقة الحمزة” المنتشرة في عفرين وريفها بريف حلب الشمالي الغربي، عمليات بيع المنازل للمواطنين النازحين إلى عفرين بمبالغ تتراوح من 2000$ حتى 6000$ وتعود ملكيتها لمدنيين من أبناء عفرين جرى تهجيرهم من المدينة بفعل العمليات العسكرية سابقا والسياسة الممنهجة التي تتبعها تركيا برفقة الفصائل، والمتمثلة بخنق الكُرد وإجبارهم على الرحيل من مناطقهم هناك.

الأناضول/ نشرت كل من السفارتين الأمريكية والبريطانية في أنقرة، الجمعة، رسالة تعزية على خلفية مقتل جنديين تركيين في هجوم بمنطقة “خفض التصعيد” بمحافظة إدلب. وأفادت رسالة السفارة الأمريكية عبر حسابها الرسمي في “تويتر”: “الولايات المتحدة تدعم بشكل قوي حق تركيا حليفتها في حلف شمال الأطلسي (ناتو) في الدفاع عن نفسها”. وأردفت: “نبذل جهودا للحفاظ على استمرار وقف إطلاق النار”. من جانبها، أعربت السفارة البريطانية في رسالة نشرتها عبر “تويتر”، عن إدانتها الشديدة للهجوم، وأردفت: “بريطانيا تقف بجانب صديقتها وحليفتها تركيا”. ومساء الخميس، أعلنت وزارة الدفاع التركية، مقتل جنديين وإصابة ثالث، بنيران جماعات راديكالية بمنطقة “خفض التصعيد” في إدلب شمال غربي سوريا.

الأناضول/ منعت شرطة كيان يهود الفلسطينيين من دخول البلدة القديمة في مدينة القدس الشرقية بالتزامن مع صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى. وقال شهود عيان إن شرطة الاحتلال نصبت حواجز على مداخل البلدة القديمة ومنعت من هم من غير سكان البلدة من الدخول. وأضاف الشهود أن قوات الشرطة أطلقت قنابل صوتية على الفلسطينيين الذين تجمعوا عند البوابات الخارجية للبلدة القديمة. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس إن 500 شخصا تمكنوا من أداء صلاة الجمعة في ساحات المسجد. وأدى العشرات الصلاة عند البوابات الخارجية للبلدة القديمة.

استدعى وزير الخارجية اللبناني، ناصيف حتي، الجمعة، السفيرة الأمريكية لدى لبنان، دوروثي شيا، على خلفية قضية العميل (الإسرائيلي) إبان الاحتلال (الإسرائيلي) لجنوب لبنان عامر فاخوري. وكانت وسائل إعلام لبنانية قالت إن مروحية أمريكية هبطت الخميس في باحة السفارة الأمريكية ببيروت ومقرها منطقة عوكر، ونقلت عامر فاخوري، أبرز عملاء (إسرائيل) إبان الاحتلال (الإسرائيلي) لجنوب لبنان. وشكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحكومة اللبنانية على تعاونها مع واشنطن للإفراج عن فاخوري، مشددا على أن أولوية الحكومة الأمريكية هي حماية مواطنيها، في إشارة إلى أن فاخوري يحمل الجنسية الأمريكية أيضا. وكانت المحكمة العسكرية أصدرت في وقت سابق قرارا أسقطت بموجبه التهم الموجهة إلى فاخوري، لمرور الزمن، وكفت التعقبات عنه، في جرائم تعذيب سجناء في معتقل الخيام، وتسببه بوفاة اثنين منهم. وفر الفاخوري من جنوب لبنان عام 1998، قبل الانسحاب (الإسرائيلي) بعامين. وفي العام ذاته، صدر حكم غيابي بحقه بالسجن لمدة 15 عاما مع الأشغال الشاقة، لاتهامه بالعمالة (لإسرائيل). وفي السياق أعلن رئيس المحكمة العسكرية في لبنان حسين عبد الله، الجمعة، تنحيه عن مهامه على خلفية حملة تخوين وتشهير تعرض لها إثر إصداره قرار الإفراج عن العميل (الإسرائيلي) عامر الفاخوري.

الأناضول / قال السفير الفرنسي بالقاهرة، ستيفان روماتيه، إن مصر ستشهد وضعا صعبا خلال الأسابيع المقبلة، على خلفية انتشار فيروس “كورونا”. جاء ذلك في رسالة مصورة لـ”روماتيه”، نشرها الحساب الرسمي للسفارة الفرنسية مساء الخميس على موقع تويتر.

قدمت السلطات الصينية، الجمعة، اعتذارها لعائلة الطبيب الصيني الراحل لي وينليانغ، الذي تم توبيخه واتهامه بنشر معلومات كاذبة بشأن انتشار فيروس خطير في ووهان الصينية. وأوضح المجلس التأديبي للحزب الشيوعي الصيني، أنه تم تقديم اعتذار رسمي لعائلة لي، وسحب بيان التوبيخ والاعتقال ضده، يذكر أن لي وينليانغ، حذر زملاءه من تفشي فايروس خطير كان يخشى أنه “سارس”، داعياً زملاءه إلى أخذ الاحتياطات اللازمة. وفي 6 فبراير/شباط الفائت، توفي لي وينليانغ جرّاء إصابته بفيروس كورونا الذي انتقل إليه بينما كان يعالج المرضى في المستشفى المركزي بمدينة ووهان الصينية.

الأناضول / قُتل أكثر من 20 عنصرا أمنيا في ولاية “زابل” جنوب أفغانستان، إثر هجوم مسلح لحركة طالبان. وقال متحدث باسم الولاية، إن 6 مقاتلين من طالبان تسللوا بين قوات الأمن ونفذوا هجوما مسلحا على مخفر للشرطة في الولاية. ولفت إلى أن قوات الشرطة تكبدت خسائر فادحة جراء الهجوم، وأن عدد القتلى ما زال غير مؤكد بالتحديد.

saturday-akhbar1_2.pdf