Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2018/05/20م

 

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2018/05/20م

 

 

 

العناوين:

 

  • * تعويضا لخسائر النظام حملة للسوق للخدمة الإلزامية في مناطق المصالحات في خرق للاتفاق المزعوم برعاية الجلاد.
  • * استمرار للفلتان الأمني في المناطق المحررة وانتشار للشرطة الروسية في حمص وجنوب دمشق.
  • * عملاء الغرب يدورون ضمن قوانينه ويلتجؤون له صاغرين لحل قضيتهم في فلسطين.
  • * محاولات الاتحاد الأوروبي مستمرة في الحفاظ على الاتفاق النووي الإيراني للحفاظ على مصالحها.

 

التفاصيل:

 

بلدي نيوز/ قُتِل وجُرِح عدد من عناصر عصابات النظام، إثر هجوم شنه تنظيم الدولة في بادية مدينة “الميادين” بريف دير الزور الشرقي. وأفادت مصادر إعلامية محلية، أن التنظيم شن هجوما على مواقع النظام والميليشيات الطائفية في بادية الميادين، واستهدفها بسيارة مفخخة، خلفت قتلى وجرحى. وحلقت طائرات تابعة للتحالف الدولي الصليبي بشكل مكثف، في محيط مطار دير الزور العسكري الخاضع لسيطرة عصابات النظام والميليشيات الإيرانية، وسط أنباء عن غارات مجهولة المصدر استهدفت مواقع الميليشيات الإيرانية في البادية السورية. وفي السياق؛ أفادت المصادر بقتل 15 عنصرا من عصابات النظام في بادية تدمر، جراء الهجوم الذي شنه عناصر التنظيم، وانفجار حقل ألغام بسيارات عسكرية تابعة للنظام.

 

بلدي نيوز/ اعتقلت عصابات النظام، السبت، عشرات الشبان في مدينة “الضمير” بريف دمشق، بهدف سوقهم إلى الخدمة الإلزامية، في “خرق للاتفاق المبرم بين النظام وفصائل الثوار المهجرين. وقالت مصادر محلية من داخل مدينة الضمير، إن عصابات النظام اعتقلت، أكثر من 40 شاباً من أبناء المدينة، واقتادتهم إلى الخدمة الإلزامية في جيش النظام. وأضافت المصادر، أن قوائم المطلوبين لأداء الخدمة الإلزامية والاحتياط وصلت لمخفر المدينة، ورجحت المصادر أن تشهد المدينة في الأيام القادمة عمليات دهم واعتقال، لسحب المطلوبين للخدمة الإلزامية. ويذكر أن اتفاقا أبرم بين فصائل مدينة “الضمير” والجانب لروسي، ونص على تسوية أوضاع المطلوبين، وتهجير الرافضين للتسوية إلى الشمال السوري، وإعطاء مهلة لا تقل عن 6 أشهر للمطلوبين للخدمة الإلزامية، بيد أن النظام لم يلتزم ببنود ذلك الاتفاق، وبدأ بسحب الشبان لتعويض خسائره البشرية جنوبي دمشق.

 

زمان الوصل/ في ظل الفلتان الأمني الغير مسبوق في المناطق المحررة قضى سبعة عناصر من “هيئة تحرير الشام”، وأصيب عدد آخر بجروح إثر هجمات متزامنة على حاجزين تابعين للهيئة في مدينة إدلب وريفها الغربي السبت، وذلك بعد ساعات من تنفيذها حكم الإعدام بخلية مؤلفة من أربعة عناصر متورطة بعمليات تفجير في إدلب. وأفاد مصدر أمني من “هيئة تحرير الشام” بأن عددا من العناصر “مجهولي الهوية” هاجموا حاجز “الرام” ودارت اشتباكات عنيفة بين الجانبين أسفرت عن مقتل خمسة عناصر من الهيئة. وذكر المصدر أن هجوما مماثلاً شنه مجهولون يستقلون دراجة نارية على حاجز قرية “الزعينية” التابعة لمدينة “جسر الشغور” ما أسفر عن مقتل عنصرين من “هيئة تحرير الشام”، وإصابة اثنين آخرين بجروح في سياق متصل استهدفت عبوة ناسفة على طريق “المسطومة” سيارة كان داخلها قائد كتائب “حمزة بن عبد المطلب” “أبو عدنان زبداني” وهو قائد “تجمع دمشق”، واقتصرت الأضرار على المادية.

 

دير الزور- الأناضول/ أفادت مصادر محلية، أن جنودا فرنسيين نشروا بطاريات 6 مدافع قرب قرية “باغوز” الخاضعة لسيطرة ميليشيات الديمقراطية الأمريكية بمحافظة دير الزور. كما نشرت القوات الفرنسية مزيدا من تعزيزاتها العسكرية في مناطق منبج والحسكة وعين عيسى والرقة، بحسب المصادر ذاتها. وسبق أن نشرت وكالة الأنباء الفرنسية خبرا في 9 حزيران / يونيو 2016 نقلا عن وزارة دفاع بلادها، قالت فيه إن قوات خاصة فرنسية تؤدي مهام شمالي سوريا. وشهدت مناطق سيطرة ميليشات الديمقراطية في الآونة الأخيرة، زيادة كبيرة في عدد القوات الفرنسية التي دخلت من العراق، حيث شوهدت عشرات من المصفحات تحمل جنودا أثناء تجولها في مدينة منبج شرقي محافظة حلب، ومحافظتي دير الزور، والحسكة. وتتمركز القوات الفرنسية بشكل رئيسي في تلة مشتى النور جنوب مدينة عين العرب، وناحية صرين وجميعها بريف حلب، وبلدة عين عيسى، وقرية خراب العاشق شمالي محافظة الرقة.

 

فرانس 24/ توصلت عصابات النظام إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع عناصر تنظيم “الدولة” جنوبي دمشق. ودخل هذا الاتفاق حيز التنفيذ السبت ليكون تمهيدا لإخلاء المقاتلين من هذه المنطقة. وكانت عصابات النظام قد شنت حملة عسكرية واسعة برية وجوية قبل نحو شهر استهدفت الحجر الأسود الخاضع لتنظيم “الدولة” في جنوب العاصمة. وتمكنت منذ التاسع عشر من نيسان/أبريل من استعادة قسم كبير من هذا الجيب الأخير. وأوضح مرصد رامي عبد الرحمن أن وقف إطلاق النار “يشكل مقدمة لإجلاء مقاتلي تنظيم “الدولة” إلى البادية السورية استنادا إلى اتفاق تم التوصل إليه قبل بدء هجوم عصابات النظام”. ويبدو أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه بهذا الشأن غير مكتوب وتم التفاوض بشأنه بين الروس ولاجئين فلسطينيين يقيمون في سوريا وموالين لنظام أسد من جهة، وبين ممثلين عن التنظيم من جهة ثانية، حسب ما أضاف المرصد. إلا أن وسائل إعلام النظام نفت التوصل إلى أي تفاق. ويذكر أن مسلحي تنظيم “الدولة” لا يسيطرون سوى على 70% من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين الذي يعتبر أحد أحياء دمشق، وعلى قسم من حي التضامن الواقع شمال المخيم. وخسر النظام خسائر فادحة في الأرواح والمعدات جراء حملته العسكرية المذكورة.

 

RT/ بعد أن عمل الاحتلال الصليبي الروسي على تهجير مناطق جنوب دمشق أعلن ما يسمى بالمركز الروسي للمصالحة في سوريا، السبت، أن قوات الشرطة العسكرية الروسية بدأت دورياتها في ثلاث بلدات سورية، هي يلدا وببيلا وبيت سحم. وفي بيان صحفي، أوضح اللواء يوري يفتوشينكو، رئيس المركز (الذي مقره قاعدة حميميم المحتلة)، أن انتشار قوات الشرطة العسكرية في البلدات المذكورة جاء ضمن الجهود الرامية إلى إعادة الوضع إلى سيطرة نظام العمالة. وذكر الضابط الروسي مدينتي الرستن وتلبيسة بمحافظة حمص، حيث تواصل أجهزة أمن النظام والشرطة العسكرية الروسية جهودها لبسط سيطرتهاعليها.

 

رويترز/ دعا عملاء الغرب من قادة الدول الإسلامية الجمعة إلى بسط احتلال دولي على ما تبقى من أرض فلسطين، بعد استشهاد عشرات المتظاهرين بالرصاص على أيدي قوات كيان يهود على حدود قطاع غزة. وخلال قمة استثنائية في تركيا دعا إليها دجال أنقرة أردوغان، تعهد القادة أيضا باتخاذ ”إجراءات سياسية واقتصادية مناسبة“ إزاء الدول التي تحذو حذو الولايات المتحدة في نقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس. واستغل أردوغان لزيادة شعبيته، الذي يخوض حملة لإعادة انتخابه الشهر المقبل، القمة ليشن هجوما لفظيا على كيان يهود وقارن تصرفات قواتها بمعاملة ألمانيا النازية لليهود في الحرب العالمية الثانية عندما قتل ملايين في معسكرات الاعتقال. وانتقد أردوغان أيضا سيدته أمريكا قائلا إن قرارها نقل سفارتها شجع كيان يهود على إخماد الاحتجاجات على الحدود مع غزة باستخدام القوة المفرطة. والتجأ المجتمعون بكل ذل وصغار إلى مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة ودعوا الأمم المتحدة للتحقيق في أعمال القتل في إشارة لعدم تأكدهم من جرائم يهود أو التستر عليها.

 

الحياة/ تجددت الصدامات بين متظاهرين وقوات الأمن في مدينة كازرون جنوب إيران. حيث يحتج سكان كازرون منذ شهرين على خطة حكومية لتقسيم المدينة إلى منطقتين، قبل إلغائها أخيراً. وانتقلت الاحتجاجات إلى مدينة شاهرود شرق إيران، إذ نظم متظاهرون مسيرة وإضراباً عاماً في سوق المدينة، وأظهرت تسجيلات مصوّرة بُثّت على مواقع التواصل الاجتماعي، عناصر من وحدات لمكافحة الشغب تفرّ أمام محتجين يرشقونها بحجارة. وأفادت تقارير بأن جريحاً، أُصيب برصاص أطلقته قوات أمن، توفي متأثراً بجروحه. وتجمّع المتظاهرون في «ساحة الشهداء» في المدينة، ودعوا إلى إطلاق موقوفين، علماً أن السلطات نقلت محتجزين من كازرون إلى مدينة شيراز المجاورة. واستخدم محتجون «قنابل مولوتوف» خلال مواجهات مع وحدات مكافحة الشغب، وذكر شهود أن أفراداً يرتدون ثياباً مدنية، أطلقوا النار على متظاهرين من على أسطح مبانٍ، فيما طالبت السلطات سكان كازرون بالتزام الهدوء وفتح متاجرهم. فيما أطلقت قوات أمن النار على محتجين حاولوا دخول مبنى القضاء الذي أصدر أمراً لرجال الأمن بإطلاق النار على المتظاهرين. كما دهمت أجهزة الأمن ليلاً منازل مواطنين، وأوقفت محتجين. ودعا سكان في مشهد والأهواز وزنجان ودورود، إلى التظاهر دعماً لكازرون التي تُعتبر واحدة من أكثر المناطق المحرومة في إقليم فارس، جنوب غربي إيران، في مجالات الصحة والتعليم والثقافة والخدمات.

 

سبوتنيك/ تستمر محاولات الاتحاد الأوربي الحفاظ على الاتفاق النووي الإيراني لكيلا يخسر مصالحه في إيران بعد أن انسحب ترامب من الاتفاق في خطوة من أحد أهدافها ضرب الشركات الأوروبية وإجبارها على سحب أعمالها من إيران حيث ذكرت صحيفة ألمانية الأحد أن دبلوماسيين من أوروبا والصين وروسيا سيناقشون اتفاقا جديدا يعرض على إيران مساعدة مالية للحد من تدخلها في المنطقة وتقليص تطويرها للصواريخ الباليستية على أمل إنقاذ الاتفاق النووي الموقع في عام 2015. ونقلت صحيفة “فيلت ام زونتاج” عن مصادر رفيعة بالاتحاد الأوروبي قولها إن المسؤولين سيجتمعون في فيينا خلال الأيام المقبلة تحت قيادة الدبلوماسية الكبيرة بالاتحاد الأوروبي هيلجا شميد لمناقشة الخطوات التالية بعد قرار الرئيس الأمريكي الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران. وقالت الصحيفة إن ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وروسيا والصين ستشارك في الاجتماع لكن الولايات المتحدة ستغيب عنه. ولم يتضح ما إذا كانت إيران ستشارك.

 

/RT توصلت الولايات المتحدة والصين إلى اتفاق حول اتخاذ تدابير لإزالة عدم التوازن التجاري بين البلدين، عبر موافقة بكين على زيادة حجم البضائع الأمريكية المستوردة. وجاء في بيان مشترك نشره البيت الأبيض، السبت، في أعقاب محادثات مطولة عقدها مسؤولون أمريكيون مع وفد تجاري صيني، أنه “تم التوصل إلى اتفاق بشأن اتخاذ تدابير فعالة بهدف تخفيض عدم التوازن التجاري بين الولايات المتحدة والصين بشكل جدي”. وتابع البيان أن الصين ستزيد بشكل ملحوظ شراء السلع والخدمات الأمريكية، وذلك “لتلبية الاحتياجات المتزايدة للشعب الصيني، ونظرا لضرورة ضمان تنميتها الاقتصادية العالية الجودة”، مشيرا إلى أن الحديث يدور في المقام الأول عن المنتجات الزراعية والطاقة. وفي وقت سابق من السبت، صرح المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، لاري كودلو قائلا: “أعتقد أنهم يريدون إبرام اتفاق. ونحن سنساعدهم”. وذكر المستشار أن الصينيين قدموا مقترحا لخفض فائضهم التجاري مع الولايات المتحدة بأكثر من 200 مليار دولار، وخاصة في قطاعي الطاقة والزراعة. وتابع كودلو: “هذا رقم جيد… أظن أن من المهم أيضا بنفس القدر أن يخفضوا معدلات رسومهم الجمركية وأن يخفضوا الحواجز التجارية الأخرى، ويجب أن يكون لدينا آلية يمكن التحقق منها وبموجبها تتوقف عمليات نقل التكنولوجيا وسرقة الملكية الفكرية”.

20180520-sunday-akhbaar-syria2.pdf