Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار الصباح ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2018/12/23م

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2018/12/23م

 

 

 

العناوين:

 

  • * انسحاب أمريكي بتفاهمات إقليمية, روسيا ترسل تعزيزات إلى التنف, ونشامى البنتاغون إلى الشمال السوري.
  • * تنويم إدلب يوفر تعزيزات للنظام والميليشيات الإيرانية إلى دير الزور, وترامب يعتمد أردوغان شرطيا محليا.
  • * الأنظمة الجبرية تسوم الناس تعطيل أحكام الله وتقسيم البلاد وإفقار العباد, وتلقي باللائمة على الموساد!.

التفاصيل:

 

بلدي نيوز/ استقدمت قوات النظام تعزيزات عسكرية إلى مدينتي الميادين ‏والبوكمال بريف دير الزور الشرقي، بالتزامن مع دخول عناصر من “حرس النظام الإيراني” وضباط من النظام النصيري إلى البوكمال عبر الأراضي العراقية. وقالت مصادر إخبارية محلية، إن 800 من مليشيا “النمر” التي يقودها “‏سهيل الحسن”‎، وصلت إلى مدينة البوكمال شرق دير الزور. وأفادت بوصول ضباط من قوات النظام وقادة من ميليشيا “‎الحرس الثوري” الإيراني عبر الأراضي العراقية إلى المنطقة المقابلة لبلدة “الباغوز” بعد لقائهم بقيادات من ‎”الحشد الشعبي” والجيش العراقي. وتأتي هذه التعزيزات بعد أيام قليلة على وصول تعزيزات من محافظات حماة ومن تدمر، تتبع للفرقة الرابعة والفرقة السابعة وميليشيات “لواء القدس” وبعض من مقاتلي المصالحات.

 

سمارت/ قال فريق الحراسة المحلي لقوات الاحتلال الأجنبي أو ما يسمى ب”جيش مغاوير الثورة” السبت، أنه سينقل قواته إلى شمالي سوريا في حال انسحبت قوات التحالف الدولي من منطقة التنف قرب الحدود السورية – العراقية. ونقلت وكالة “سمارت” عن متحدث إعلامي باسم نشامى البنتاغون قوله: “كل شيء غامض من قبل التحالف الدولي حتى الآن وفي حال انسحب من المنطقة، فجيش المغاوير يرتئي نقل مخيم الركبان والقوات المسؤولة عنه إلى الشمال”. من جانبه قال قائد “جيش المغاوير” مهند طلاع لـ”سمارت”، أنهم سيتابعون عملهم بفتح ممر نحو الشمال السوري أو محافظة دير الزور للقتال إلى “جانب الفصائل العربية”. بينما قالت “قوات الشهيد أحمد العبدو” العاملة في مخيم الركبان، إن القوات البريطانية الموجودة في منطقة التنف لم تعلن نيتها الانسحاب من قواعدها، بعد إبلاغ الفصائل رسميا بقرار انسحاب القوات الأمريكية. ووصلت قوات روسية إلى محيط منطقة الـ 55 القريبة من قاعدة التنف في البادية السورية بالتزامن مع القرار الأمريكي بالانسحاب من سوريا، من جهتها تقدمت ميليشيات سوريا الديمقراطية على حساب تنظيم الدولة شرقي دير الزور، وسيطرت على مواقع جديدة بمحيط مدينة هجين.

 

وكالات/ أرسل الجيش التركي، السبت، تعزيزات عسكرية جديدة إلى الحدود مع سوريا. وأفادت وكالة الأناضول بأن رتلا عسكريا يضم ناقلات جند مدرعة أرسله الجيش التركي، وصل إلى قضاء “إلبيلي” بولاية كليس، ونقلت وكالة “سمارت”، عن قيادي في فصائل درع الفرات إن الرتل دخل من ولاية كلس جنوبي تركيا عبر معبري “حور كلس” و”الراعي” بحلب، وضم مئات الجنود والآليات العسكرية الثقيلة والدبابات وعربات الـ “BMP”، مرجحا أن تكون وجهته مدينة منبج. وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعلن قبل عشرة أيام، أن بلاده ستبدأ عمليتها العسكرية ضد “الوحدات” الكردية شرق نهر الفرات خلال أيام، لكنه قرر الجمعة، التريث لفترة “لن تكون مفتوحة” بشأن تلك العملية، بعد قرار الولايات المتحدة سحب قواتها من المنطقة. وبينما غرد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب, يقول: “يمكن لتركيا أن تقضي على ما تبقى من تنظيم الدولة بسهولة. ونحن عائدون إلى الوطن”. أكدت الصحافة العبرية أن قرار ترامب الانسحاب من سوريا جاء بعد مشاورات وتفاهُمات مع كل من روسيا و(إسرائيل) والسعودية والأردن، في حين قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، السبت، أنه ما من أحد يستطيع منع بلاده من تطهير منطقة شرق الفرات في سوريا. جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده تشاووش أوغلو مع وزير الخارجية في حكومة الوفاق الوطني الليبي محمد طاهر سيالة في العاصمة طرابلس.

 

رام الله – سبوتنيك/ في بيع وشراء الوهم أكد الرئيس التركي، أردوغان، لنظيره الفلسطيني، محمود عباس، قيام أنقرة بإجراء اتصالات دولية لوقف استفزازات كيان يهود ضد الفلسطينيين. وبحسب وكالة (وفا)، “أجرى عباس مساء السبت اتصالا هاتفيا مع أردوغان بصفته رئيسا لقمة منظمة التعاون الإسلامي”. وتابعت “وفا”، “أعرب الرئيس أردوغان عن حرص تركيا على دعم بلاده الثابت للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، مشيرا إلى أنه كلف وزير خارجيته بالتواصل مع وزير الخارجية الفلسطيني وكافة الأطراف الدولية”.

 

pal-tahrir.info/ اتَهام مدير المخابرات السودانية لشبكات ومجموعات تعمل مع الموساد وكيان يهود بإدارة الاحتجاجات أو ما سماها عملية التخريب. تناوله تعليق صحفي نشرته مساء السبت صفحة المكتب الإعلامي لحزب التحرير – فلسطين ذكر: أنه منذ عقود والأنظمة الجبرية تسوم الناس صنوف الأذى والعذاب؛ من تعطيل لأحكام الله ونهب للثروات وتقسيم للبلاد وإفقار للعباد، وما إن يخرج الناس للتعبير عن رفضهم حتى تتسابق الأنظمة للتخوين والتصريح بكل وقاحة أن من يقف خلف هذه الاحتجاجات هو الموساد وكيان يهود!! وأضاف التعليق: لقد أصمت هذه الأنظمة المجرمة آذان الأمة وهي تدعي وقوفها في وجه يهود، وما إن جاءت ثورات الربيع العربي حركوا الجيوش للوقوف في وجه الأمة لقمعها وقتلها بحجة أن هذه الاحتجاجات تصب في مصلحة كيان يهود، الذي يتسابق هؤلاء الحكام العملاء للتطبيع معه، وليس آخر تلك الفضائح التطبيعية الإعلان عن زيارة قريبة لرئيس وزراء كيان يهود إلى السودان!! وأكد التعليق: أن الاحتجاجات، في بلاد المسلمين، تعبر عما وصلت له الأمة في ظل الأنظمة الجبرية والمبدأ الرأسمالي القذر، وتبين أن أمة الإسلام أمة حية تمرض ولكنها لا تموت، تسكت ولكن ما تلبث أن تهب للتحرك والنهوض، وخلص التعليق إلى القول: إن كيان يهود يرعبه ما يراه من تحرك في الأمة الإسلامية للتخلص من الذل والاستعباد لأن بقاءه مرهون ببقاء هذه الأنظمة، وهو يعلم أن الأمة إذا ما تحركت خلف قيادة سياسية واعية على ما يحاك للأمة من مؤامرات وخدع وفخاخ، فإن أيامه تصبح معدودة، وما يشاع أن من يحرك الاحتجاجات هو الموساد ما هو إلا كذبة للأنظمة التي فرغت جعبتها من الحجج والمبررات فتلجأ إلى هذه الحجة السخيفة المكشوفة لتبرير سفك دماء الأمة والتصدي لها.

 

hizb-ut-tahrir.info/ أكد حزب التحرير: أن المتصارعين على أرض اليمن لا يهمهم عدد القتلى من أهله ولا حجم التدمير في بنيانه. وإنما تحقيق مصالحهم… إلا أن ظروفا جديدة ظهرت حول السعودية قد وظفتها أمريكا لمصالحها, كانت وراء اهتمام أمريكا بعقد اتفاق السويد: للتغطية على مسألة اغتيال الصحفي خاشقجي في إسطنبول وتحسين صورة السعودية، وابتزازها مالياً! وفي جواب سؤال: عن اتفاق السويد وتداعياته؟ أوضح أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء أبو الرشتة: أن اتفاق السويد تم بضغوط أمريكية أوجدت له رأياً عاماً ضاغطاً بدوافع إنسانية، ولذلك رحبت بريطانيا بالاتفاق, وفي الوقت نفسه قدمت مشروعاً لمجلس الأمن لبحث الاتفاق بحجة كيفية تنفيذه, كمدخل للأخذ والردّ بهدف إطالة الأمد, وأكد الجواب: أن أمريكا والسعودية جادتان في إنهاء الحرب اليمنية والتوجه إلى مفاوضات تقود إلى حصة معتبرة من حكم اليمن للحوثيين، أتباع إيران وأمريكا، لكن هذا التوجه لا يعني أن أمريكا قادرة على تحقيقه في ظل النفوذ الإنجليزي الكبير في اليمن. ورجّح الجواب: أن يكون تنفيذ اتفاق الحديدة صعباً، متوقعا أن تستمر الأوضاع بين شدّ وجذب، وخلص الجواب إلى القول: إن هذا الاتفاق لا يحل الأزمة في اليمن، لتضارب مصالح أمريكا وبريطانيا ومن ثم أدواتهما المحلية، وستستمر الأحداث في اليمن متقلبة، وَفق ميزان القوى السياسية والعسكرية عند المتصارعين… وأما الذي ينهيها، فهو أحد أمريْن: الأول: أن تتمكن أمريكا أو بريطانيا من حسم الأمور لصالحها، فتهيمن على النفوذ في اليمن… وهذا الأمر بعيد المنال. والثاني: وهو الأقرب بإذن الله أن يُكرم الله هذه الأمة بـ الخلافة، فتدوس نفوذ الكفار المستعمرين وتقلع جذورهم وتقضي على شرورهم، فيذل الكفر وأهله، ويعز الإسلام وأهله، ويفرح المؤمنون بنصر الله.

 

جاكرتا – سبوتنيك/ أعلنت الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث في إندونيسيا، الأحد، أن عدد ضحايا أمواج المد العاتية (تسونامي) التي ضربت مناطق حول مضيق سوندا بين جزيرتي جاوة وسومطرة ارتفع إلى 43 قتيلا و584 مصابا. ورجح لمتحدث باسم الوكالة أن يكون السبب وراء موجات تسونامي هو “حدوث انزلاقات تحت سطح الأرض بعد ثوران بركان كراكاتوا”. وتتعرض إندونيسيا لزلازل مدمرة تؤدي إلى خسائر مادية وبشرية كبيرة، ويتبع تلك الزلازل موجات بحرية عاتية (تسونامي) تؤدي إلى تدمير المناطق التي تصل إليها على شواطئ البلاد.

20181223-sunday-akhbaar-syria1.pdf