Take a fresh look at your lifestyle.

الجولة الإخبارية 2019/02/03م

 

 

الجولة الإخبارية

2019/02/03م

 

 

 

العناوين:

 

  • · السعودية تسعى أن يكون لديها الطراز الإسباني من مصارعة الثيران
  • · أوروبا تتجزأ هكذا تقول الفئة المثقفة منهم
  • · مشروع الاتفاق بين أمريكا وطالبان أصبح قريبا

التفاصيل:

 

السعودية تسعى أن يكون لديها الطراز الإسباني من مصارعة الثيران

 

أعلنت السعودية عن خطط جديدة لقطاع الترفيه المدعوم من الدولة النامية، بما في ذلك مصارعة الثيران مثلها في ذلك مثل بامبلونا في إسبانيا. وتأمل المملكة أيضا افتتاح متحف الشمع واستضافة مغني الراب جاي زي. إن رئيس سلطة الترفيه تركي آل الشيخ يسعى لتوليد مليارات الدولارات من عائدات ذلك. ويدعم الأمير محمد بن سلمان محاولة تحويل المملكة إلى مركز للترفيه الإقليمي. والأمر لا يقتصر على حلبة الثيران، ففي 31 كانون الثاني/يناير ستغني المغنية الأمريكية ماريا كاري في السعودية للمستثمرين الإقليميين والدوليين. كما أن المغنية الأمريكية وكاتبة الأغاني ستغني في 31 كانون الثاني/يناير على هامش أول بطولة جولف دولية في البلاد، وفقا لصحيفة عرب نيوز السعودية. وسيعقد هذا الحدث في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية على ساحل البحر الأحمر شمال مدينة جدة الساحلية. هذا هو حقا الإصلاح بطريقة حكام آل سعود!

 

————-

 

أوروبا تتجزأ هكذا تقول الفئة المثقفة منهم

 

تواجه القيم الليبرالية في أوروبا تحديا “لم يشهد له مثيل منذ ثلاثينات القرن الماضي” بحسب ما أدلى به كبار المثقفين من 21 دولة، كما تترنح بريطانيا نحو البريكسيت ويبدو أن القوميين ليسوا سوى مجموعة تسعى لتحقيق مكاسب كبيرة في الانتخابات البرلمانية في الاتحاد الأوروبي. مجموعة من 30 كاتبا ومؤرخاً ممن حازوا على جائزة نوبل أعلنوا في بيان نشر في العديد من الصحف، أن أوروبا كفكرة “تتمزق أمام أعيننا”. “يجب علينا إعادة اكتشاف السياسيين المتطوعين أو قبول الاستياء والكراهية وموكب من المشاعر المحزنة التي تحيط بنا وتغمرنا”. وكتبوا عن أسفهم أن أوروبا قد “تم التخلي عنها في منتصف الطريق”؛ في إشارة مبطنة إلى إجراءات عملية البريكست التي يمكن القول إنها تسببت في تدني العلاقات الأنجلو الأوروبية إلى أدنى مستوياتها منذ الحرب العالمية الثانية. بعد عقود من وجود المشروع الأوروبي أصبح يكافح من أجل البقاء، والمسألة التي تم إنشاؤه من أجلها وهي التعامل مع القومية، هو ما يمزقها إربا.

 

————–

 

مشروع الاتفاق بين أمريكا وطالبان أصبح قريبا

 

قالت أمريكا ومفاوضو طالبان إنهم أحرزوا “تقدما كبيرا” في المحادثات السادسة اليوم في العاصمة القطرية الدوحة، وذلك بعد 17 عاما من الحرب. إن المتحدث باسم أمريكا زلماي خليل زاد قاد المحادثات مع طالبان، وأكد أن تقدما قد أحرز في المناقشات. وغرد قائلاً إنه لا يوجد اتفاق تم وضع اللمسات الأخيرة عليه، لكنه أعرب عن وجود الثقة، قائلاً إن مزيداً من المحادثات ستستأنف قريبا. لكن التسريبات تظهر حركة طالبان المعارضة التي وافقت على وقف المحادثات على أن تشارك في الحكومة، تم إخبار أشرف غاني في زيارة مرتجلة إلى كابول حيث كان وجهه مخيفا، عندما تحدث عن قيادة عملية المصالحة في أفغانستان، وهو يتنصل بوضوح من أن حكومته تدين لأمريكا.

2019_02_03_Akhbar_OK.pdf