Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2019/12/22م

 

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

  2019/12/22م

 

العناوين:

• برعاية قادة المحور الواحد.. عصابات أسد تواصل تقدمها جنوبي إدلب, تزامنا مع استمرار المجازر بحق المدنيين.
• مخابرات النظام تواصل اعتقالاتها بريف دمشق, والاغتيالات في حوران تطال مزيدا من عصابات أسد.
• رجالات العشائر في الخليل يقولون كلمتهم دفاعا عن أعراضهم, في وجه السلطة الفلسطينية واتفاقياتها الآثمة.

التفاصيل:

سمارت – إدلب/ استشهد 5 مدنيين وجرح آخرون الأحد، نتيجة قصف جوي من طائرات حربية روسية استهدف بلدة تلمنس, وسيارات النازحين جنوب إدلب. وقال شهود عيان، إن طائرات حربية روسية استهدفت سيارات نازحين وجرار زراعي يحمل عائلة نازحة وأثاث منزلها في مدينة معرة النعمان (جنوب مدينة إدلب) ما أسفر عن استشهاد مدنيين اثنين, وإصابة آخر بجروح نقل على إثرها إلى مشفى قريب. وأضاف الشهود أن غارات من الطائرات الحربية الأسدية استهدفت مركز الحبوب في معرة النعمان، الذي يستخدمه المدنيين مركزاً لتجمع النازحين الراغبين بالخروج من المدنية، مشيرا أن الأضرار اقتصرت على المادية. إلى ذلك شنت الطائرات الحربية والمروحية الأسدية والروسية غارات على بلدتي تلمنس وجرجناز وقرى خان السبل والكندة والناجية وبابيلا، إضافة إلى الطريق الواصل بين مدينة سراقب وخان السبل، حيث اقتصرت الأضرار على المادية. وسبق أن استشهد ثلاثة مدنيين ليل السبت – الأحد، نتيجة قصف جوي من طائرات حربية روسية على بلدة تلمنس جنوب مدينة إدلب.

متابعات/ مع تواصل تقدم عصابات النظام جنوبي إدلب, وإصرار قادة الفصائل على سياسة المحور الواحد, طبقا لأوامر سيدهم التركي, وجه نشطاء إدلب، رسالة إلى الفصائل المقاتلة في إدلب وريفها، عبر بيان دعوا فيه الفصائل للتصدي للهجمة العنيفة للنظام. وحذر النشطاء في بيانهم، الفصائل من مغبة التساهل في التصدي لتقدم ميليشيات النظام، التي باتت تتوسع في ريف إدلب الجنوبي الشرقي. وجاء في البيان: “رصدنا نحن ناشطي محافظة إدلب خلال الأيام القليلة الماضية، تقدماً للنظام والميليشيات المرافقة له على جبهات الريف الشرقي بشكل سريع، في ظل مقاومة لا ترقى حقيقة لمستوى الهجمة، ما ينذر بتكرار سيناريو سقوط مناطق “شرقي السكة” وريف حماة وخان شيخون. وأضاف البيان: إن المناطق التي يسعى النظام للتقدم إليها بهدف معلن هو السيطرة على الطرق الدولية، وآخر غير معلن هو حصار ما تبقى من شمال إدلب، والتضييق عليها لتكون هدفاً بمرحلة أخرى، يجعلنا ندق ناقوس الخطر ونحذر من مغبة التهاون في التعاطي مع طبيعة المعركة الجارية. ولفت البيان إلى: أن هناك مدنيين يكابدون الموت والنزوح رافضين الخضوع للنظام والقبول بالتسويات معه، ما يجعلكم ذلك أمام مسؤولية كبيرة لمساندتهم والدفاع عنهم في مواجهة الحملات البربرية للإبادة الجماعية في المنطقة. ومن هنا، فإننا من مسؤوليتنا كنشطاء، نطالب جميع الفصائل، بالوقوف وقفة جادة وعاجلة لمواجهة تقدم النظام وروسيا، لأن خسارة هذه المعركة ستكون وبالاً على الجميع من مدنيين وعسكريين. وختم البيان بالقول: تحركوا لمواجهة النظام وروسيا، لأن التاريخ لن يرحم ولن ننسى ولن نغفر لكل من تخاذل في نصرة المستضعفين”.

بلدي نيوز – إدلب/ قتل شخص مجهول الهوية، ظهر الأحد، جراء استهداف سيارته من قبل طائرة بدون طيار على الطريق الواصل بين مدينتي “الدانا وترمانين” بريف إدلب الشمالي. وقال ناشطون؛ إن طائرة استطلاع تابعة للتحالف الصليبي الدولي استهدفت سيارة لشخص مجهول الهوية بصاروخ موجه، ما أدى إلى مقتله داخل السيارة”. وأضاف الناشطون أن الطائرة حلقت بشكل دائري لساعات فوق مدينتي “سرمدا والدانا” بريف إدلب الشمالي، ومن ثم سُمع أصوات ثلاثة انفجارات على الطريق الواصل بين مدينتي الدانا وترمانين. ورجح ناشطون أن الشخص المستهدف هو “أبو خديجة الأردني”، أحد قيادات تنظيم حراس الدين في وقت سابق، وأحد مكونات غرفة عمليات “وحرض المؤمنين”.

بلدي نيوز – اللاذقية/ قتل عدد من عناصر عصابات النظام والميليشيات الموالية لها، وأصيب آخرون بجروح، الأحد، جراء محاولتهم التقدم على جبهات جبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي. وقال ناشطون؛ إن الفصائل صدت صباح الأحد، هجوما جديدا شنته عصابات النظام على جبهة الحداد في منطقة جبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي، ما أسفر عن مقتل أكثر من 10 عناصر من العقوات المهاجمة. وفي الأثناء؛ صدت الفصائل هجوماً آخر لعصابات النظام على جبهة الكبينة بريف اللاذقية الشمالي، ما أسفر أيضا عن مقتل ثلاثة عناصر للعصابات. وتزامنت تلك الأحداث مع قصف للطائرات الحربية والمروحية بالصواريخ والبراميل المتفجرة بشكل مكثف على محاور القتال في منطقة جبل الأكراد بريف اللاذقية.

نداء سوريا/ اعتقلت مخابرات أسد عشرات الأشخاص الحاصلين على أوراق “تسوية” من أبناء بلدة “الذيابية” جنوب دمشق, خلال حملات دهم شنتها الأسبوع الماضي. وذكرت مصادر محلية أن دوريات تابعة للمخابرات العسكرية لدى نظام أسد اعتقلت الأسبوع الفائت 34 شخصاً من أبناء “الذيابية” ممن أجروا “تسويات” مع النظام في وقت سابق، وأكدت أن ذلك جرى خلال حملات دهم تزامنت مع فرض طوق أمني على البلدة تضمن إغلاق طرقات وإقامة حواجز مؤقتة. وأضافت المصادر أن حملة الاعتقالات استهدفت الأشخاص الذين خضعوا لعملية “التسوية” بعد عام 2017 إضافة لعدد من أبناء البلدة الذين كانوا محاصرين في محافظتي درعا والقنيطرة وعادوا إليها مؤخراً بعد “تسوية أوضاعهم” وذلك وفق إفادتها لموقع “صوت العاصمة”.

متابعات/ قتل خمسة عناصر من الميليشيات الموالية للنظام في بلدة سحم الجولان بريف درعا، مساء السبت، بعد تعرضهم لهجوم من قبل مجهولين. وفي التفاصيل، قتل خمسة عناصر من فصائل التسويات بعد تعرضهم لهجوم من قبل مجهولين في منطقة سد سحم في المنطقة الفاصلة بين بلدتي سحم الجولان والشجرة بريف درعا الغربي. ويعتبر العناصر الخمسة من فصائل الثوار سابقا ممن انضم لصفوف الفرقة الرابعة في عصابات النظام بعد اتفاق التسوية. وفي سياق متصل، تعرض المدعو “بلال النصار” أحد عناصر الأمن العسكري والقيادي في اللجان الشعبية التابعة لقوات النظام في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي لمحاولة اغتيال من قبل مجهولين. وقالت مصادر من المدينة بأن النصار تعرض للهجوم باستخدام الأسلحة الرشاشة في منزله في مدينة الصنمين، دون أن يخلف الهجوم أي خسائر بشرية. في السياق تم اغتيال ضابطين من عصابات النظام، أحدهما رتبة عميد والآخر برتية مقدم، في مدينة بصر الحرير، بريف درعا الشرقي. وأقدم مجهولون صباح الأحد، على اغتيال، العميد في ميليشيات النظام، “محي الدين جدعان” في مدينة بصر الحرير، بإطلاق نار مباشرة عليه مما أدى لمقتله على الفور. وقتل المقدم “مجدي زين الدين” من مرتبات الجيش الشعبي، حيث استُهدِف بسيارته على قوس بصر الحرير في ريف درعا الشرقي. وتأتي الاغتيالات التي تشهدها محافظة درعا، وسط استمرار حالة الغليان الشعبية.

بلدي نيوز – حلب/ قتل عدد من “قسد” وأصيب آخرون، مساء السبت، جراء محاولتهم التقدم على مواقع الجيش الوطني بريف حلب الشرقي. وقال مصدر عسكري؛ إن عناصر الجيش الوطني أفشلوا مساء السبت، محاولة تسلل للميليشيات “قسد” على محور “حمران” شمالي مدينة منبج بريف حلب الشرقي. وأضاف أن العملية أسفرت عن مقتل وجرح عدد من الميليشيات، دون معرفة عددهم. في سياق آخر جرحت امرأة ومقاتلين من الجيش الوطني الأحد، نتيجة انفجار عبوة ناسفة شرق مدينة حلب. وقال ناشطون محليون، إن عبوة ناسفة زرعها مجهولون في سيارة تابعة “للجيش الوطني”، انفجرت في مدينة الباب شرق حلب، ما أسفر عن إصابة امرأة ومقاتلين من الجيش الوطني بجروح تراوحت بين الخفيفة والمتوسطة، نقلوا على إثرها إلى مشفى “الباب الكبير”.

مكتب فلسطين/ احتشد الآلاف من وجهاء الأرض المباركة، من مختلف العشائر والمحافظات من الشمال إلى الوسط والجنوب، في اجتماع عشائري كبير عقد السبت في ديوان آل التميمي في الخليل للتصدي لاتفاقية سيداو التي وقعت وصادقت عليها السلطة الفلسطينية وبدأت بتطبيقها على أرض الواقع. وكانت ثلة من وجهاء وعشائر الخليل قد دعت لهذا الاجتماع بهدف التصدي لاتفاقية سيداو التي تحارب الإسلام وتستهدف الأسرة والمجتمع وتسعى لنشر الفساد والانحلال والرذيلة. تخلل الاجتماع عشرات الكلمات التي أجمعت على ضرورة التصدي لاتفاقية سيداو، وتحدث الكثير منهم عن بعض بنود الاتفاقية ومخرجاتها. وطالب المتحدثون السلطة بالانسحاب من الاتفاقية فوراً وحذروها من محاولة فرضها عليهم، وأن أهل فلسطين لن يقبلوا بهذه الاتفاقية وسوف يتصدون لها وسيدافعون عن أعراضهم وأسرهم وبناتهم بكل الوسائل والطرق. كما لبى حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين الدعوة لحضور الاجتماع، حيث ألقى عضو المكتب الإعلامي للحزب في فلسطين الدكتور مصعب أبو عرقوب كلمة بيّن من خلالها موقف الحزب الرسمي من الاتفاقية، وأكد على جريمة التوقيع على هذه الاتفاقية التي تهدف إلى النيل من المرأة المسلمة ومحاربة العفة والطهارة وترسيخ الاستعمار وأفكاره في فلسطين, وأعلن أبو عرقوب أن حزب التحرير سوف يكون في الصفوف الأولى في المسيرة التي دعا إليها الوجهاء خلال كلماتهم للمطالبة بإلغاء الاتفاقية. واختتم الاجتماع ببيان ختامي نص على التبرؤ من الاتفاقية وكل مخرجاتها وطالب السلطة بالانسحاب الفوري منها، وطالبوا بإغلاق جميع المؤسسات النسوية ومنعها من دخول المدارس، وأعلنوا عن تنظيم مسيرة احتجاجية في الخليل لمطالبة السلطة بإلغاء الاتفاقية التي تستهدف الأسرة والمجتمع وتحارب الإسلام أحكاماً وعقيدة.

عربي21/ أقدم آلاف المتظاهرين على قطع الطرقات وإغلاق الدوائر الحكومية في غالبية مدن جنوب العراق الأحد، الموعد الذي حددته السلطات لإعلان مرشح لرئاسة الوزراء. وفيما تواصل إيران سعيها لتمرير مرشحها قصي السهيل، وهو وزير في الحكومة المستقيلة، فقد أعلن الشارع رفضه التام للسهيل، الذين يعتبرونه جزءا من طبقة سياسية تحتكر الحكم منذ 16 عاما في البلاد. وليل السبت الأحد، أعلن المتظاهرون في الديوانية والبصرة، بجنوب البلاد، “الإضراب العام”، بعد ثلاثة أشهر من الاحتجاجات غير المسبوقة، كما أغلقت مجموعات من المتظاهرين الإدارات الرسمية الواحدة تلو الأخرى، رافعين لافتات كتب عليها “نعتذر لإزعاجكم، نعمل لأجلكم”. وليل السبت الأحد، قام عشرات المتظاهرين بإغلاق الطريق السريعة التي تربط مدن الجنوب العشائري والنفطي ببغداد، بالإطارات المشتعلة. وفي كربلاء والنجف، أغلق الطلاب والتلامذة المضربون كل المدارس، وتجمعوا بالآلاف في الساحات، بحسب مراسلي فرانس برس في المكان. وفي الناصرية، أقدم المتظاهرون على قطع الجسور وطرق محورية عدة، فيما ظلت جميع الإدارات الرسمية مغلقة.

Sunday-akhbaar-syria2.docx-2019_12_22.pdf