Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار الظهيرة ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2019/12/28م

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

  2019/12/28م

 

العناوين:

• عصابات أسد تحاول التقدم غربي حماة, وطيران الحقد الروسي يدمر فرنا للخبز في معصران جنوبي إدلب.
• مخابرات النظام تشن حملة اعتقالات جديدة في الغوطة الشرقية, وتواصل المظاهرات والاغتيالات في حوران.
• طيران مجهول يقصف سجنا للجيش الوطني -المصنع تركيا- موقعا قتلى وجرحى, ودورية تركية روسية بريف حلب والرقة.
• مقتل أمريكي بقصف استهدف قاعدة شمالي بغداد, وسيارة ملغمة تقتل أكثر من 90 شخصا في العاصمة الصومالية.

التفاصيل:

متابعات/ أصدر تجمع الإعلاميين ومراصد الطيران في المحرر, بيانا الجمعة, خاطب فيه قادة الفصائل, وقال: بعد فشلكم على مدار سنوات. لا كرامة لكم بعد اليوم, قبل فتح معركة الساحل والغاب على القرى النصيرية, والتبرّؤ من النظام التركي حليف الناتو والداعمين الخبثاء, وأمهل البيان قادة الفصائل حتى نهاية الأسبوع الحالي, وقال: لعله النداء الأخير, وإلا سنفجر الشارع ونسحب أبناءنا من سجونكم وفصائلكم ونستعيد السلاح الذي تزاودون به, فالثورة مستمرة بكم ودونكم, وكما لا يوجد نصف ثورة, لا يوجد نصف إسلام.

بلدي نيوز – حماة/ تصدت الفصائل، صباح السبت، لمحاولة تقدم لعصابات النظام بريف حماة الغربي، في حين واصلت الأخيرة قصفها المدفعي والصاروخي على مناطق سهل الغاب. وأفاد ناشطون؛ بأن العصابات شنت هجوما على مواقع الفصائل، صباح السبت، في محاولة للتقدم والتسلل باتجاه نقاطهم في قرية البدرية في سهل الغاب بريف حماة الغربي، بيد أن الأخيرة تصدت لذاك الهجوم وأفشلته. وتزامنت محاولة التقدم مع قصف مدفعي لعصابات النظام على قرى “العمقية وجب سليمان والحويجة والحواش وميدان غزال” بريف حماة، دون وقوع إصابات. وفي السياق، ألقت طائرة استطلاع روسية مذخرة قنابل عنقودية على أطراف بلدة قسطون في منطقة سهل الغاب بريف حماة الغربي، دون ورود أنباء عن إصابات في صفوف المدنيين. وفي ذات السياق خرج فرن النور عن الخدمة بعد تدميره بشكل كامل إثر قصف الطائرات الحربية الروسية على بلدة معصران بريف إدلب الجنوبي فجر السبت.

عنب بلدي/ في وقت تحتضن قوات النظام وتعانق نقطتي المراقبة التركية في مورك والصرمان, أكدت وزارة الدفاع التركية، أن نقاط المراقبة التركية الموجودة في منطقة إدلب، لا توجد أي مخاوف أمنية حولها. وقالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع التركية، ناديدا أكطوب، “إذا حصل هجوم على هذه النقاط، فإنها قادرة على الدفاع عن نفسها, رغم أن واجباتها في المنطقة تتمثل في مراقبة الأنشطة وإعداد التقارير عنها”، بحسب تعبيرها. وأوضحت المصادر أن تركيا تنسق بشأن حماية نقاط المراقبة مع روسيا، لافتة إلى أنه لا توجد مخاوف حول أمنها أو عملية إمدادها.

بلدي نيوز/ شنت مخابرات النظام، حملة دهم واعتقالات طالت عدد من الشبان في كل مدينة سقبا وبلدة حمورية في الغوطة الشرقية بريف دمشق. وقال موقع “صوت العاصمة”، إن الحملة استهدفت الشبان المطلوبين للخدمتي الإلزامية والاحتياط في جيش النظام، بالإضافة لمداهمة أشخاص آخرين مطلوبين لقضايا جنائية مقدمة ضدهم من قبل عوائل قتلى وعناصر النظام. وبحسب الموقع، فإن دوريات الأمن العسكري داهمت أكثر من 20 منزلاً في المنطقة اعتقلت خلالها أكثر من 12 شاباً، بالتزامن مع إقامة حواجز مؤقتة في ساحتي “الراية والجمعية” وسط مدينة سقبا، وحاجزين آخرين في ساحتي الكركون والبلدية وسط بلدة كفربطنا. وترافقت الحملة مع تشديد أمني فرضته الحواجز العسكرية المتمركزة على أطراف المنطقة، أجرت خلالها عمليات فيش أمني للمارة، واحتجاز عدة شبان بينما تأكدت بأنهم غير مطلوبين وغير مستهدفين في الحملة. في المقابل استهدف مجهولون المدعو “حسين عثمان” أحد عرّابي المصالحات في منطقة “الحرمون” بريف دمشق الغربي والمنتسب لميليشيا الفرقة الرابعة عَبْر عبوة ناسفة، أدت إلى إصابته بجروح بليغة. وفي سياق آخر، انتشرت كتابات مُناهِضة لنظام أسد على جدران بلدة “شبعا” الواقعة على طريق مطار دمشق الدولي، لتلحق البلدة بالمناطق الأخرى التي شهدت تجدُّداً للتحركات المناوئة للنظام.

شبكة درعا 24/ أفادت شبكة “درعا 24″، على “فيس بوك” بأن مسلحين مجهولين في مدينة نوى بريف درعا الشمالي، أطلقوا النار على المدعو “هاني العمارين”، ما أدى لمقتله على الفور. وأضافت المصادر أن “العمارين” يعمل كحارس للفرن الآلي في المدينة، وذكرت بعض المصادر المحلية أنّه مقرب من فرع الأمن العسكري. وأكدت الشبكة، أن الليلة الماضية شهدت توتراً أمنيّاً في مدينة الصنمين بريف درعا، حيث هاجمت مجموعة مسلحة مجهولة حاجز الأمن العسكري، في الحي الشمالي الشرقي من المدينة، ثم سارعت بالاختفاء. وفي سياق متصل، خرج أهالي بلدة ناحتة بريف درعا الشرقي، بمظاهرات ليلية للتنديد بقصف عصابات أسد وروسيا على محافظة إدلب، وللمطالبة بالإفراج عن المعتقلين في سجون النظام.

سمارت – حلب/ قتل عناصر من الجيش الوطني المصنع تركيا, السبت، نتيجة قصف جوي من طائرات مجهولة على أحد مقراته شمال مدينة حلب. وقال مدير المكتب الإعلامي لـ “الفيلق الثالث” التابع لـ “الجيش الوطني”، إن طائرات مجهولة استهدفت سجن “المعصرة” في قرية سجو (شمال حلب)، ما أدى لسقوط قتلى وجرحى كانوا متواجدين في المبنى. وأضاف “المصدر” أن أعداد القتلى والجرحى غير معروفة حتى الآن، مشيرا أنه يوجد قتلى تحت أنقاض المبنى المدمر، وما تزال عمليات انتشال الجثث مستمرة. وأفاد ناشطون محليون, أن المبنى المستهدف كان أحد السجون الأمنية التابعة لـ “الجبهة الشامية”، ثم تحولت لاحقا لمقر لـ “الفيلق الثالث”.

شام/ أنهت القوات التركية والروسية دورية مشتركة في الريف الشرقي لمدينة عين العرب (كوباني) والريف الغربي لمدينة تل أبيض، بعد تجوالها في عدد من قرى المنطقة. ورافقت مروحيات تابعة لسلاح الجو الروسي الدورية العسكرية التي استمرت لمدة ساعة ونصف، وقطعت مسافة 60 كيلومتراً. وهذه الدورية هي الـ18 من نوعها منذ بدء تسيير الدوريات المشتركة مطلع شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

الجزيرة/ قتل متعاقد مدني أمريكي وأصيب عدد من العسكريين الأمريكيين والعراقيين بجروح في هجوم صاروخي استهدف قاعدة عسكرية عراقية قرب مدينة كركوك شمالي بغداد مساء الجمعة، وفق ما أعلنه التحالف الصليبي الدولي بقيادة الولايات المتحدة. وأشار التحالف في بيان له أن قوى الأمن العراقية تجري تحقيقاتها للوقوف على ملابسات الهجوم المذكور على قاعدة “كي وان”. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مسؤول أمريكي، قوله إن 30 صاروخا على الأقل أصابت القاعدة بما في ذلك مستودع ذخيرة، مما سبّب مزيدا من الانفجارات. من جانبها، قالت خلية الإعلام الأمني العراقي إن عددا من قذائف الهاون سقطت مساء الجمعة على قاعدة “كي وان” الواقعة في محافظة كركوك. وأوضحت مصادر أمنية بالمحافظة أن القاعدة التي تُستخدم مقرا لفوج من المستشارين الأمريكيين الذين يعملون مع القوات العراقية، تعرضت لهجوم كبير بقذائف الهاون. ولم يذكر البيان مزيدا من التفاصيل، بينما ذكرت مصادر لوكالة رويترز أن قوات الأمن العراقية عثرت على منصة إطلاق صواريخ كاتيوشا في عربة مهجورة قرب القاعدة. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.

وكالات/ سقط عشرات القتلى والجرحى جراء انفجار شاحنة ملغمة عند نقطة تفتيش مزدحمة في تقاطع رئيسي، وسط العاصمة الصومالية مقديشو صباح السبت. وبلغ عدد القتلى 90 شخصا على الأقل، وأصيب العشرات بجروح، جراء الانفجار الذي أحدث دويا عند التقاطع المعروف بـ “أكس كنترول”. وقال عمدة مقديشو عمر محمود فليش، إن الشاحنة المحملة بالمتفجرات استهدفت تجمعا لسيارات المدنيين في ذلك التقاطع، وأكد أن الانفجار خلف “خسائر بشرية كبيرة”. وأضاف في مؤتمر صحفي عقده بموقع الانفجار، أن سيارة كانت تقل عددا من طلاب “جامعة بنادر” دمرت كليا، ما أدى إلى مقتل جميع ركابها. ولم تعلن أي جهة على الفور مسؤوليتها عن التفجير، غير أن عمدة مقديشو اتهم حركة الشباب بتنفيذه. من جهة أخرى، أعلن السفير التركي لدى الصومال مقتل اثنين من مواطنيه في الانفجار.

الجزيرة/ بينما تواصلت الاحتجاجات في أنحاء مختلفة من الهند، أفادت تقارير بأن ما لا يقل عن 25 شخصا قتلوا منذ الموافقة على قانون الجنسية الذي يستثني المسلمين في 11 كانون الأول/ديسمبر الجاري. ومع توقع اندلاع المزيد من الاحتجاجات هذا الأسبوع، قطعت الحكومة خدمات الإنترنت عبر الهاتف المحمول في الكثير من المناطق. وجرى تنظيم مظاهرات جديدة الجمعة في العديد من المدن بينها مومباي المركز المالي في البلاد. وفي العاصمة نيودلهي، احتشد عدد كبير من الأشخاص للتظاهر ضد القانون، في مسجد جاما الرئيسي بالمدينة، وفي موقع مخصص للتظاهر يحمل اسم “جانتار مانتار”. وذكرت قنوات تلفزيونية أن الشرطة فرضت قانون الطوارئ في بعض أجزاء من نيودلهي وحظرت التجمعات الكبيرة. وقد ارتفع عدد المعتقلين بسبب المظاهرات في أوتار براديش إلى 1113 وعدد الموقوفين إلى 5558 شخصاً. والخميس أعلنت السلطات هناك حالة التأهب القصوى، وشددت إجراءاتها الأمنية مع قطع جزئي للإنترنت بعدة مناطق، تحسبا لاحتجاجات بعد صلاة الجمعة. وذكرت قناة “أن دي تي في” المحلية أن التقارير الأخيرة تشير إلى أن حكومة الولاية وضعتها في حالة تأهب قصوى، وعلقت الاتصال بشبكة الإنترنت في ثماني مقاطعات. ونقلت وكالة الأنباء الهندية عن نائب مدير عام الشرطة لشؤون القانون والنظام قوله “قمنا بنشر أفراد الأمن بمناطق مختلفة من الولاية, وتم تعليق خدمات الإنترنت في ثماني مقاطعات ليوم واحد، ونراقب أيضاً المحتوى على وسائل التواصل الاجتماعي”.

أ ف ب/ قتل 10 جنود أفغان بهجوم شنته حركة طالبان، السبت، على قاعدة عسكرية في ولاية هلمند بجنوب البلاد. وحفر عناصر طالبان نفقا إلى القاعدة في منطقة سنغين، وفجروها قبل أن يتمكن مقاتلوهم من مهاجمة المجمع العسكري، بحسب ما صرح الناطق باسم كتيبة “مايواند 215” التابعة للجيش الأفغاني في جنوب أفغانستان. وقال: “كان هناك 18 جنديا في القاعدة عند الهجوم. وتبنت طالبان الهجوم في بيان صادر عن المتحدث باسمها، ذبيح الله مجاهد. وقتل يوم الثلاثاء 7 جنود أفغان بهجوم شنته طالبان على قاعدة في ولاية بلخ في شمال البلاد.

Saturday-akhbaar-syria2.docx-2019_12_28.pdf