Take a fresh look at your lifestyle.

نشرة أخبار الصباح ليوم الاثنين من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2020/03/09م

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم الاثنين من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2020/03/09م

 

العناوين:

• بعد انسحابات مكشوفة من الفصائل المرتبطة: افتتاح طريق “دمشق – حلب” يدحرج خدعة التشكيلات الموحدة
• بانتظار إشارة أمريكية: جعجعات أنقرة مستمرة ودجال الأناضول يلوح بمواصلة “درع الربيع” في إدلب
• اعتماداً على أمريكا وروسيا وأوروبا: ثقة أنقرة بالكفار انتحار سياسي وعسكري!

التفاصيل:

في سلسلة المتغيرات الميدانية ذات الأثر السياسي: وبعد تسليم مناطق شاسعة للنظام المجرم بانسحاب مكشوف للفصائل المرتبطة. أفادت وكالة “نوفوستي“، بأن حركة السيارات المدنية عادت مجددا، على طول طريق “دمشق – حلب” (M5) الاستراتيجي، بعد وقف دام لسنوات. وأشارت الوكالة إلى أن حركة السير باتت آمنة على الجزء من طريق حماة إلى حلب، والوضع هادئ بشكل عام.

نقلت شبكة “شام الإخبارية عن مصادر قيادية في “هيئة تحرير الشام” الأحد، أنها ألمحت إلى إمكانية إعلان الولايات المتحدة الأمريكية قريباً إزالة الهيئة من قائمة المنظمات الإرهابية، بعد سلسلة خطوات كبيرة اتخذتها الهيئة في بنيتها، ولفتت المصادر إلى أن الهيئة ومنذ مدة طويلة تسعى عبر وسيط دولي، لإعادة تسويق نفسها دولياً بوجه جديد معتدل، ولفت المصدر إلى تصريحات “الجولاني” الأخيرة، خلال اللقاء الذي أجرته مجموعة الأزمات ونشره موقع “Crisis Group” والتي لفت فيها إلى استعداده للتركيز على الأراضي الخاضعة لسيطرته على الأقل، الجزئية التي اعتبرها متابعون رسائل مضمنة من الجولاني لجهات خارجية. في سياق متصل, وفي إطار خدعة التشكيلات الموحدة عسكرياً وإداريا التي تذكر بإنشاء منظمة التحرير الفلسطينية وما تبع ذلك من أعمال قامت بها للقضاء على قضية فلسطين. سرت أنباء, تداولها ناشطون الليلة الماضية, عن حلّ جميع المكونات العسكرية في الشمال السوري ودمجها تحت مسمى وغرفة عمليات واحدة بذريعة استرجاع السيطرة على جميع ما تقدم له نظام أسد وحلفاؤه في ريفي حلب وإدلب. وقال أحد الإعلاميين أن المسمى الجديد “جيش الفتح”, أما (طاهر العمر إعلامي “هيئة تحرير الشام”) فتحدث عن – أخوة وتآلف قوي بين الفصائل في غرف العمليات العسكرية تفوق على التلاحم بغرفة عمليات جيش الفتح داعيا أن يمن الله بالقريب العاجل بتوحد كامل لكافة الفصائل بجسم عسكري واحد.

hizb-ut-tahrir.info / أكد حزب التحرير أنه لا يمكن تفسير الوضع الذي وصلت إليه تركيا في سوريا. إلا كنتيجة للخطوات التي اتخذتها اعتماداً على أمريكا وروسيا. وتساءل بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تركيا ما هو التبرير السياسي الذي يتم الاعتماد عليه في مواصلة التأكيد على الالتزام باتفاقيات جنيف وأستانا وسوتشي مع إخفاء الحقيقة عن الشعب. ولفت البيان إلى أن ما يجري على موائد هذه الاتفاقات هو دفن للثورة السورية، وهي التي دفعت تركيا إلى وضعها الحالي؟ رغم أن أكثر من يلتقي بهم رئيس الجمهورية أردوغان هو صديقه بوتين (!)، ما الفائدة المرجوة من اللقاء مع هذا القاتل؟ أليس في الخارجية التركية رجل رشيد؟ وخلص البيان إلى القول: إن إنشاء الصداقة اعتماداً على أمريكا أو روسيا أو أوروبا أو الدول الكافرة المستعمرة الأخرى هو انتحار سياسي وعسكري بلا شك، وثمنه غالٍ كما رأينا! وبالتالي؛ ينبغي على تركيا إنهاء تعاونها القائم مع أمريكا وروسيا، عدوتي الإسلام والمسلمين. وعليها أن تمزق اتفاقيات جنيف وأستانا وسوتشي وإلقاؤها في المهملات. والرد العملي بالمثل.

الأناضول / يلتقي الرئيس التركي أردوغان، مساء الاثنين في بروكسل، رئيسا المجلس الأوروبي شارل ميشيل، والمفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. ويتناول اللقاء، الملف السوري والأمن والاستقرار في المنطقة، من جانب آخر, أكد الرئيس أردوغان، الأحد، أن تركيا تحتفظ بحقها في تطهير محيط منطقة عملية “درع الربيع” في إدلب، بطريقتها الخاصة، حال عدم الالتزام بالوعود المقدمة لها. وأضاف في كلمة ألقاها بمدينة إسطنبول. أن “أي حل يضمن حياة سكان إدلب ويؤمن حدود تركيا يعد مقبولا” بالنسبة لأنقرة، مؤكدا أن تركيا “لا تنوي أبدا احتلال أو ضم أجزاء من الأراضي السورية”.

إنترفاكس/ وصلت مجموعة سفن حربية أمريكية، بقيادة حاملة الطائرات “أيزنهاور” إلى شرق البحر الأبيض المتوسط. ووفقا للبحرية الأمريكية، نفذت “أيزنهاور”، في بداية مارس الجاري، مناورات مشتركة مع حاملة الطائرات الفرنسية “شارل ديغول” في القسم الأوسط من البحر الأبيض المتوسط. وخلالها نفذت الطائرات الحربية، تدريبات تضمنت الإقلاع والهبوط المتبادل على السفينتين.

الأناضول / نقلت وكالة الأنباء السعودية، صورا للملك سلمان، خلال مراسم أداء القسم لسفيرين سعوديين معينين حديثا لدى أوكرانيا والأوروغواي، في العاصمة الرياض. ويُعد هذا الظهور الأول للملك سلمان، عقب تداول وسائل إعلام إشاعات عن “وفاته أو احتضاره”، بالتزامن مع اعتقال السلطات السعودية الأمير أحمد بن عبد العزيز، وولي العهد السابق الأمير محمد بن نايف، الجمعة، اللذين ما زالا قيد الاحتجاز. مع عدد من أمراء العائلة الحاكمة، ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن السلطات السعودية بدأت الأحد الإفراج عن الأمراء والمسؤولين الذي تم احتجازهم. وأشارت مصادر الصحيفة، الأحد، إلى أن قائمة المفرج عنهم تشمل كلا من عبد العزيز وزير الداخلية، ووالده، أمير المنطقة الشرقية، سعود بن نايف بن عبد العزيز، وقدّم حساب “العهد الجديد”، الذي انفرد بنشر خبر اعتقال الأمراء، معلومات جديدة قال إنها السبب في دفع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لهذه الخطوة. وقال الحساب، إن ابن سلمان رصد حوارات بين عمّه الأمير أحمد بن عبد العزيز، ومسؤولين أمريكيين، تم خلالها تداول نوايا إبعاد ابن سلمان عن المشهد. وبحسب “العهد الجديد”، فإن الأمير أحمد بن عبد العزيز كان يظن أن الضمانات الأمريكية والبريطانية، التي عاد من خلالها للمملكة في تشرين أول/ أكتوبر 2018، ستحميه من الملاحقة، وقام بعقد اجتماعات في مزرعته مع الأمريكان، إلا أن تفاصيل اللقاءات سربت عن طريق مستشار الرئيس دونالد ترامب، وصهره، جاريد كوشنر.

monday-akhbar1_1.pdf