أخرى

كان الحسن البصري رحمه الله يقول: ثلاثة لا غيبة فيهم: الفاسق المعلن بفسقه، أن يذكر ذلك منه، وصاحب البدعة، أن يذكر ببدعته، والإمام الجائر أن يذكر بجوره.   آداب الحسن البصري وزهده ومواعظهلأبي الفرج ابن الجوزي       وصل اللهم على سيدنا محمد…
اقرأ أكثر...

أيها المسلمون في ثورة الشام ثورة الأمة الإسلامية: إن الكافر المستعمر يريد أن يتقاذف ثورتكم ويأخذها بعيداً، وقد ساءه دعاة الإسلام منكم وأقلقه رافعو لواء رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأصابه منكم مقتل لما صرختم "قائدنا للأبد سيدنا محمد"، ولما…
اقرأ أكثر...

اقرأ أكثر...

  طُوبَى لِمَنْ فِي مَراضي رَبِّه رَغِبَا وَعَنْ مَصَارِعِ أهلِ اللَّهْو قَدْ هَرَبَا قَدْ وَطَّنَ النفسَ أنَّ اللهَ سَائلُهُ فَفَرَّ مِنْهُ إِلَيْهِ مُهِيبًا هَرَبَا وَللتُقَى مَرْكَبٌ يَنْجُو برَاكِبِهِ فَيَا نَجَاةَ الذي مَعْ…
اقرأ أكثر...

أيها الجند في جيش الطاغية، كيف تطلقون حمم قذائفكم على إخوانكم وأهلكم؟ ألم تدخلوا الجندية لتحموا أهلكم وتقاتلوا عدوكم؟ كيف تصمت أسلحتكم في مواجهة يهود المحتلين للجولان، وتتحرك أسلحتكم لقتل أهلكم من الشيوخ والنساء والولدان؟ أليس فيكم رجل رشيد…
اقرأ أكثر...

أيها المسلمون: إننا ندركُ أنَّ الخلافةَ الراشدةَ الثانيةَ بإذن الله قادمةٌ، بقلوبٍ مؤمنةٍ تقية، وبأيد متوضئةٍ نقية، وبسواعدَ متينةٍ قوية، وأنفُ أعداءِ الإسلامِ راغم. هذا وعد ربنا سبحانه { وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ…
اقرأ أكثر...

ورد عن الحسن البصري قوله: لا تزال هذه الأمة بخير ولا تزال في كنف الله وستره، وتحت ظله ما لم يرفق خيارُهم بشرارهم، ويعظم أبرارُهم فجارهَم، ويَمِلْ قراؤُهم إلى أمرائهم، فإذا فعلوا ذلك، رُفعت يد الله عنهم، وسُلط عليهم الجبابرة فساموهم سوء…
اقرأ أكثر...

كيف تربضون في ثكناتكم كأن ما يحدث هو في أقاصي الدنيا، لا صلة بينكم وبينه، وليس في الشام عقر دار الإسلام؟! إن عدم صدور الأمر لكم من حكامكم لا يبرر قعودكم، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، فالله الله في نصر إخوانكم، الله الله في وقوفكم وقفة…
اقرأ أكثر...

قال الحسن البصري رحمه الله: ثلاثة من قواصم الظهر، إمام تطيعه فيضلُك، وجار إذا علم خيرا ستره، وإن علم شرا نشره، وفقر ظاهرٌ لا يجد صاحبه متلذذا.   آداب الحسن البصري وزهده ومواعظهلأبي الفرج ابن الجوزي   وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه…
اقرأ أكثر...

يا علماء المسلمين وأصحاب النفوذ وذوي القدرة وجميع المسلمين: يكفيكم صمتاً أمام سفك الدماء، وهتك الأعراض، واغتصاب المقدسات، بل وتنحية الإسلام عن واقع الحياة. يكفيكم تهاوناً في القيام بفريضة محاسبة الحكام وبيان الحق أمام سلطان جائر، الذي فرضه…
اقرأ أكثر...