نفائس الثمرات

قال الإِمام النووي: واعلم أن هذا الباب، أعني باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قد ضيع أكثره من أزمان متطاولة، ولم يبق منه في هذا الزمان إلا رسوم قليلة جدًّا، وهو باب عظيم به قوام الأمر وملاكه، وإذا كثر الخبث عم العقاب الصالح…
اقرأ أكثر...

قال ابن القيم رحمه الله تعالى: والأدعية والتعوذات بمنزلة السلاح، والسلاح بضاربه، لا بحده فقط، فمتى كان السلاح سلاحا تاما لا آفة به، والساعد ساعد قوي، والمانع مفقود، حصلت به النكاية في العدو. ومتى تخلف واحد من هذه الثلاثة تخلف التأثير.
اقرأ أكثر...

قال الإمام الشافعي رحمه الله: بئس الزاد إلى المعاد العدوان على العباد. فالظالم خاسر مغبون؛ لأن الله هو الذي يقتص منه، فمهما أوتي الظالم من قوة وجبروت، ...
اقرأ أكثر...

قال أبو حاتم: العقل دواء القلوب ومطية المجتهدين وبذر حراثة الآخرة، وتاج المؤمن في الدنيا وعدته في وقوع النوائب، ومن عدم العقل لم يزده السلطان عزا ولا المال يرفعه قدرا، ...
اقرأ أكثر...

يا من تحدّثه الآمال، دع عنك هذه الوساوس، متى تنتبه لصلاحك أيها الناعس، متى تطلب الأخرى، يا من على الدنيا يتنافس‏. ...
اقرأ أكثر...

قال ابن الْمُقَفَّع: ( أَحَقُّ النَّاسِ بِالْعِلم أَحْسَنُهُمْ تَأْدِيبًا ).
اقرأ أكثر...

قال رجل لابن عباس رضي الله عنهما: ادع الله أن يغنيني عن الناس، فقال: إنّ حوائج الناس متصل بعضها ببعض كاتصال الأعضاء فمتى يستغني المرء عن بعض جوارحه؟ ...
اقرأ أكثر...

عن عثمان الحاطبي قال: سمعت ابن عمر رضي الله عنهما يقول لرجل: أدب ابنك؛ فإنك مسئول عن ولدك ماذا أدبته وماذا علمته؟، وإنه مسئول عن برك وطواعيته لك.
اقرأ أكثر...

قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: ما أنعَم الله علَى عَبد نعمَة فانتزعهَا منهُ فَعاضه مكانها الصبر إلا كَان مَا عوضه خَيرا ممّا انتزعه. قال الفضيل بن عياض رَحمه الله: خَمـس من عَــلامـَات الشـقـوة: القسْوة فِي القلب, وَجـمُــود العَيـن,…
اقرأ أكثر...

علامات الشقاوة أنه كلما زيد في علمه – العبد – زيد في كبره وتيهه، وكلما زيد في عمله زيد في فخره واحتقاره للناس، وحسن ظنه بنفسه، ...
اقرأ أكثر...