نفائس الثمرات

قال زهير البابي: ثلاثة من أعلام الخوف؛ الورع عن الشبهات وملاحظة الوعيد، وحفظ اللسان ومراقبة المنظر العظيم، ودوام الكمد إشفاقا من غضب الحليم.
اقرأ أكثر...

قال بعض الحكماء: ثلاثة يُخْلِقْنَ العقل وفيهن دليل على الضعف، سرعة الجواب، وطول التمني، والاستفراغ في الضحك.
اقرأ أكثر...

قال سلمان الفارسي رضي الله عنه: " إِنَّمَا مَثَلُ الْمُؤْمِنِ فِي الدُّنْيَا كَمَثَلِ مَرِيضٍ مَعَهُ طَبِيبُهُ الَّذِي يَعْلَمُ دَاءَهُ وَدَوَاءَهُ، فَإِذَا اشْتَهَى مَا يَضُرُّهُ مَنَعَهُ، وَقَالَ: لا تَقْرَبْهُ، فَإِنَّكَ إِنْ أَصَبْتَهُ…
اقرأ أكثر...

عن ضمرة قال: يقال ثلاثة من لم يكن فيه لم يجد طعم الإيمان...
اقرأ أكثر...

قوله تعالى: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاَتِهِمْ سَاهُونَ} فويل: أي عذاب لهم، قال بعض المفسرين: هم الذين يؤخرون الصلاة عن وقتها، فلا يصلونها إلا بعد خروج الوقت. روى أبو يعلى في مسنده من حديث مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ…
اقرأ أكثر...

قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: «من قرب الموت من قلبه استكثر ما في يديه»
اقرأ أكثر...

من فضائل هذا العلم: أنه يبقى أجره بعد انقطاع أجل صاحبه، روى مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إِذَا مَاتَ ابْنُ آدَمَ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلاَّ مِنْ ثَلاَثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ…
اقرأ أكثر...

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا"
اقرأ أكثر...

قال سليم النحيف رحمه الله: رمقت عتبة ذات ليلة فما زاد ليلته تلك على هذه الكلمات إن تعذبني فإني لك محب، وإن ترحمني فإني لك محب قال: فلم يزل يرددها ويبكي حتى طلع الفجر.
اقرأ أكثر...

قال تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِين} . قال سعيد بن جبير: «ما سنوا من سنة فعمل بها قوم من بعد موتهم فإن كانت خيراً فلهم مثل أجورهم لا ينقص من أجر…
اقرأ أكثر...