Take a fresh look at your lifestyle.
تصفح التصنيف

ثقافي

العقدة الكبرى والعقد الصغرى – الحلقة الرابعة والثلاثون

وقد أنبأنا اللهُ سبحانه وتعالى عما هو خير من ذلك للذين اتقوا، فبعدما ذكر أن الناس زُيِّنَ لهم حب الشهوات من النساء والبنين والذهب والفضة والخيل والأنعام والحرث ذكر أن كلَّ ذلك إنما هو متاعُ الحياةِ الدنيا، وهو زائل،
اقرأ أكثر...

المبدأ الذي يجب أن يُتبع في تحديد السلوك الجيد والسلوك السيئ هو الإسلام

الاختلاف بين الوالدين يختلف كثير من الآباء على تحديد السلوك المرغوب فيه الذي يجب على الأولاد الالتزام به أو تحديد السلوك غير المرغوب فيه الذي يجب على الأولاد البعد عنه. وينطلقون في اختلافاتهم هذه من منطلقات عدة منها العادات والتقاليد والرأي…
اقرأ أكثر...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى – الحلقة الحادية والثلاثون

ثالثَ عشرَ: عقدة الخوف الخوف مظهرٌ من مظاهر غريزة البقاء عند الإنسان، الأصلُ في هذا المظهر كي يدفعَ الإنسانَ الأخطار عن نفسه، ويدفعَ عن نفسِه كل ما يمكنُ أن يهدّدَ بقاءَه، وكمالَ بقائه، ودوامَ بقائه، فالموتُ يُوجِدُ الخوفَ عن الإنسانِ لأنّه…
اقرأ أكثر...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى – الحلقة الثلاثون

-ضمنت العقيدةُ الإسلاميةُ، التي هي الحلُّ الصحيحُ للعقدة الكبرى، ضمنت لمعتنقها رزقه حتى يموت، فجاءتْ بعقيدةِ الرزقِ، التي تقضيْ بأنَّ الله تعالى هو الذي يبسطُ الرزقَ لعبادِه، ويقدرُ عليهم رزقهم، وورد في ذلك عشراتُ الآياتِ والأحاديثِ…
اقرأ أكثر...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى – الحلقة السادسة والعشرون

عاشراً: عقدة النقص، (النقص العام) أو الشعور بالدونية (النقص الخاص) ونبدأ بجانبها العام، لأن حلَّ العقدةِ من جانبها العام يحلُّها من جانبها الخاص، والجانب العام لعقدة النقص آتٍ مما فُطِرَ عليه الإنسان من الإحساس بالمحدودية في كل شيء، والعجز…
اقرأ أكثر...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى – الحلقة الرابعة والعشرون

تاسعاً: العقد المتعلقة بمفهوم الهداية والضلال إن حياةَ الإنسانِ على قِصَرِها طويلة، طويلةٌ بطولِ وقتها، وتعدّده، وتعدّد حاجاتِ الإنسان خلال هذا الوقت، فلا يعدمُ الإنسانُ عملاً يقومُ به، أو حاجةً يشبعها، مع أن كل أعماله إشباعاتٌ إما لحاجات…
اقرأ أكثر...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى الحلقة الثالثة والعشرون

نواصل حديثنا في عقدة الخوف من القضاء والقدر - ويكون لرفع الدرجات كما هو الحال في ابتلاء الله لأنبيائه، وعبادِهِ الصالحين، كما في الحديث الشريف: (أشدُّ الناسِ بَلاءً الأنبياءُ ثُمَّ الأمثلُ فالأمثلُ... فما يَبْرَحُ البلاءُ…
اقرأ أكثر...

دور العلم والغزو التبشيري في هدم الدولة الإسلامية

قال تعالى: ﴿وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَـكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ﴾ إن حقيقة كون خير المسلمين وعزهم هو بالاستمساك بالإسلام…
اقرأ أكثر...